حيا الله أختنا وأستاذتنا الفاضلة والشاعرة الكريمة yamama
قصيدة جميلة ، مملوءة بمشاعر الغيرة والأسى والحنين ، وأبشري أختاه فالفارس موجود ، بل فوارس ، ألا ترينهم يذيقون الكفرة الويل والصغار في فلسطين وافغانستان والعراق والشيشان وكشمير والفلبين .
أعلمُ أنك تريدين فارساً يغير الكون ، وهذا لن يكون من فارسٍ فقط ، لا بد أن نتغير نحن جميعاً حتى نكون مرتعاً خصباً ينبتُ ذلك الفارس .
{ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }
فلنعمل سوياً رجالا ونساءً لذلك اليوم ، اليوم الذي يخرج فيه ذلك الفارس فيجد بيئة خصبة للتغيير والنصر والعزة .
القصيدة على جمالها لم تخلو من هنات ، أخطاء إملائية لعلها سقطت سهواً ، وخلل في الوزن في بيت واحد ، وتحول القافية في آخر ثلاث ابيات .
الأخطاء الإملائية :
لتسطير ...... للتسطير
دعوا ...... دعوى
البيت المكسور :
كـم كانت الحرب ( ســـاحة) تضيف لنا
نصراً يزيد على أمجــــــــادنا مجـدا
( ساحاتٍ ) يستقيم الوزن .
الثلاثة أبيات التي تقول لي سليقتي أن القافية فيها اختلفت :
كـم كانت الحرب ســـاحة تضيف لنا
نصراً يزيد على أمجــــــــادنا مجـدا
واليوم قوضت الأحـــــــزان قافيتي
كم تشتهي خــــالدا كم تبتغي سعـدا
ماذا عساي أقـــول اليوم -يا وجعي -
حـــــــر أفيق وأمسي غــــافيا عـبدا

الوائلي
•

الوائلي
•
يا زهرة الشرقِ هاتي الشعر متقدا=هاتي القوافي تذيبُ القلبَ والكبدا
ولترسلي الصوتَ في الأفاقِ علَّ به=زجرٌ لمفتتنٍ .. صحوٌ لمن رقدا
قومي إلينا أيا خنساءُ إن بنا=لصوتك العذبِ شوقٌ فاعتلي أُحُدا
هزي مشاعرنا بالشعر إن له=وقعٌ يبدلُ فينا اليأس والكمدا
ولترسلي الصوتَ في الأفاقِ علَّ به=زجرٌ لمفتتنٍ .. صحوٌ لمن رقدا
قومي إلينا أيا خنساءُ إن بنا=لصوتك العذبِ شوقٌ فاعتلي أُحُدا
هزي مشاعرنا بالشعر إن له=وقعٌ يبدلُ فينا اليأس والكمدا

سولاف3
•
من أنتِ يانبضات قافية ؟ .... قرأت لك قصيدة واحدة راااااائعة ... وهذه الابيات ... أعتقد أنكِ أستاذة في الشعر .... يافرحتي بعودتكِ للواحة ( فيظهر لي أنكِ عضوة قديمة )

الوائلي
•
إن تسالي عني سولاف فإنني=يا أختُ ذاك الوائليْ المحجوبُ
لم استطعْ فك الحصار فأدخلنْ=للواحة الغناءَ ثم أجوبُ
فدخلتُ بالنبضاتِ حيلة عاجزٍ=ولربنا نستغفرنْ ونتوبُ
لم استطعْ فك الحصار فأدخلنْ=للواحة الغناءَ ثم أجوبُ
فدخلتُ بالنبضاتِ حيلة عاجزٍ=ولربنا نستغفرنْ ونتوبُ
الصفحة الأخيرة
أنا هنا لإسجل إعجابي ....... وفرحتي الغامرة ....
لقد أنرتي الواحة بهذا القصيد