كارثة يعيشها معلمو القرى النائية.
سنتان ثلاثة والبعض أربع سنوات
ولا نزال في هذه القرى , نتعرض كـل يـوم للمـوت
فمنا من قضى نحبه ومنا من ينتظر.
أرق تعب خوف مرض غربة تفكير.
هذه باختصار حياة معلمي القرى النائية
فهل ياوزيرنا وضعتنا في الحسبان ؟
هل تشعر ما نحن فيه؟
لازلنا نثق بك , فشهادت القريب تجعلنا كذلك.
نُنا شدك الله إلا رحمت ضعفنا.
أميرنا الكريم
لقد حملت مسؤلية أغلى ما يملكه المواطن.
سيدي , لقد ارتوت الطرق بدماء أخواتك المعلمات
الاتي يعانين مشقة السفر في كل يوم
ليقمن بتعليم فتيات هذا الوطن
ثقتنا بك كبيرة وأملنا بعد الله عزوجل فيك.
هـــنـــا الـــموضوع
هل ستحاول وزارتنا معالجة هذه الكارثة...