يا وزارة المعارف متى تقتنعون بأن المعلمة كائن حي تشارك في القرارات التي تعنيها؟؟؟؟؟؟

الطالبات والمعلمات

لم اصدق ما تناقلته المعلمات عن تقليص اجازة الأمومة واعتبرته اشاعة كغيرها من الاشاعات حتى قرأت التعميم ووقعت عليه وانا اشعر بمنتهى الاهانة والدونية التي تعاملنا بها ادارة التعليم في اصدار قرارات مجحفة بحقنا وعلينا الخنوع والاذعان .
حينها شعرت بأنهم كسروا حماسي وزعزعوا عطائي وفخري بانتسابي للتعليم.
والحقيقة لا اعلم على ماذا استند واضع هذا القرار ؟؟ هل لديه خلفية عن الوضع الصحي والشرعي للنفاس ؟
ان وضع المعلمة التي تستخدم كل حواسها في التعليم يختلف عن اي موظفة في قطاع اخر فكيف ستعمل بهذا الوضع الصحي؟؟؟ ام هو قرار استفزازي ارتجالي لهدر طاقاتكان يمكن ان تستخدم بجوانب ايجابية بناءة تصب في النهاية في رفعة المجتمع.
والرد حتما سيكون خذي اجازة أمومة لثلاث سنوات بربع الراتب . وكيف اخذ اجازة وانا ملتزمةبأقساط ومديونيات لمشاركة زوجي في بناء منزل اوغيره مما تلتزم به المعلمة لأسرتها.
في دول كثيرة نسمع ونقرأ كيف يكر المعلم والمعلمة كلما زادت سنوات خبرتهم وخدمتهم لصنع جيل اي صنع وطن ونحن هنا نفاجئ بقرارات عشوائية من واقع الادارة المركزية التي تعمل خلف المكاتب الفخمة ضاربين بعرض الحائط برأي المعلمة مهما كانت جدارتها وخبرتها .
ياوزارة المعارف اذا كان القرار لتوظيف الكم الهائل والفائض من الخريجات فلماذا لا تتبنون قرار موازنة المتطلبات الوظيفية باتجاه التخصصات المفتوحة في الكليات والجامعات ؟ ولماذا لا تتوجهون لسرعة بناء مدارس جديدة لاستيعابهن بل وللتخفيف من الكثافة الطلابية التي اردت بالعملية التعليمية وامتصت جهد المعلمة فهل من مجييييييييييييييييييييييييييييييييييييب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
6
642

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

**ناصرة الحق**
**ناصرة الحق**
لاحياة لمن تنادي
ام رودي
ام رودي
كلامك صحيح مئة بالمئة
والله يستر على القرارت الجاية
واللي يمكن تخلينا نترك مهنة التدريس...
الاصيل
الاصيل
الله المستعان ..

أصبروا وإن شاء الله ربنا يفرجها في أقرب وقت ..
السحاب الماطر
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي

مانقدر نقول الاحسبي الله ونعم الوكيل
ريــــــفــــــال
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي مانقدر نقول الاحسبي الله ونعم الوكيل
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي مانقدر نقول الاحسبي الله ونعم الوكيل