ترڰواز فوش?
ترڰواز فوش?
جزاك الله خير
وراح اضيف للفائده مما قراات من تفسير السوره

سوره الفاتحه على ايجازها احتوت على مالم تحتويه السور الاخرى من القران

انها تضمنت انواع التوحيد الثلاثه
توحيد الربوبيه يوخذ من قوله تعالى ( رب العالمين )
ايضا توحيد الالوهيه من لفظ (الله )
وتوحيد الاسماء والصفاات من قوله تعالى ( اياك نعبد ) وهو اثباات صفات الكمال لله عز وجل التي اثبتها لنفسه

ايضا تضمنت اثبات النبوه في قوله تعالى ( اهدنا الصراط المستقيم )
لان ذالك ممتنع بدون الرساله
ايضا اثبات الجزاء على الاعمال ي قوله تعالى ( مالك يوم الدين ) ان الجزاء يكون بالعدل لان الدين معناه الجزاء بالعدل
ايضا تضمنت اثبات القدر
وتضنت كذلك الرد على جميع اهل البدع في قوله تعالى ( اهدنا الصراط المستقيم ) لانه معرفه الحق والعمل به وكل مبتدع هو مخالف لذلك
ايضا تضنت اخلاص الدين لله تعالى عباده واستعانه في قوله عز وجل ( اياك نعبد واياك نستعين )



اسال الله لي ولكم الرضى والمغفره




انااا حضرت الدرس قبل الفجر بجد حسيت بالمتعه والاجوااء الايماانيه
&عذب الكلام&
&عذب الكلام&
جزاك الله خير
ارضي السعودية
جزاكم الله خير على المتابعة والتحضير غالياتي

ورفع قدركم عنده وأسعدكم

الحمدلله والشكر لله تعلم وعرفنا تفسير سورة الفاتحة

الحين راح نبدا بسورة البقرة نسأل الله التوفيق
ارضي السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم

التفسير الميسر

تفسيرنا لليوم

سورة البقرة من الأية 1إلى 5

سورة البقرة مدنية

بسم الله الرحمن الرحيم

الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3)
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) .



(الم .)

هذه الحروف وغيرها من الحروف المقطَّعة في أوائل السور فيها إشارة إلى إعجاز القرآن;

فقد وقع به تحدي المشركين, فعجزوا عن معارضته, وهو مركَّب من هذه الحروف التي تتكون منها لغة العرب.

فدَلَّ عجز العرب عن الإتيان بمثله -مع أنهم أفصح الناس- على أن القرآن وحي من الله.


ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2)

ذلك القرآن هو الكتاب العظيم الذي لا شَكَّ أنه من عند الله,

فلا يصح أن يرتاب فيه أحد لوضوحه,

ينتفع به المتقون بالعلم النافع والعمل الصالح وهم الذين يخافون الله, ويتبعون أحكامه.

الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3)

وهم الذين يُصَدِّقون بالغيب الذي لا تدركه حواسُّهم ولا عقولهم وحدها;

لأنه لا يُعْرف إلا بوحي الله إلى رسله,

مثل الإيمان بالملائكة, والجنة, والنار, وغير ذلك مما أخبر الله به أو أخبر به رسوله،

(والإيمان: كلمة جامعة للإقرار بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره،
وتصديق الإقرار بالقول والعمل بالقلب واللسان والجوارح)

وهم مع تصديقهم بالغيب يحافظون على أداء الصلاة في مواقيتها أداءً صحيحًا وَفْق ما شرع الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم,

ومما أعطيناهم من المال يخرجون صدقة أموالهم الواجبة والمستحبة.

وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)

والذين يُصَدِّقون بما أُنزل إليك أيها الرسول من القرآن,

وبما أنزل إليك من الحكمة, وهي السنة, وبكل ما أُنزل مِن قبلك على الرسل من كتب,

كالتوراة والإنجيل وغيرهما,

ويُصَدِّقون بدار الحياة بعد الموت وما فيها من الحساب والجزاء،

تصديقا بقلوبهم يظهر على ألسنتهم وجوارحهم وخص يوم الآخرة;

لأن الإيمان به من أعظم البواعث على فعل الطاعات, واجتناب المحرمات, ومحاسبة النفس.

أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5)

أصحاب هذه الصفات يسيرون على نور من ربهم وبتوفيق مِن خالقهم وهاديهم,

وهم الفائزون الذين أدركوا ما طلبوا, ونَجَوا من شرِّ ما منه هربوا.
ارضي السعودية
جزاك الله خير
جزاك الله خير
حضروا بكرة بإذن الله سورة البقرة من الأية 6إلى 16