يمكن هذا مرض الله يعافيها ولايبلانا
يعني ايش ماسويتو لازم علاج

بيادرو
•


اخاف انها تسبح وتنظف بس الريحه غصب تطلع
والا معقوله بناتها بيسكتون عنها مااتوقع
الله يعينها ويستر عليها
والا معقوله بناتها بيسكتون عنها مااتوقع
الله يعينها ويستر عليها

خلوا سوالفكم اذا اجتمعتو معها حول العطر الزين ومزيل العرق والبودرات وسواليف الحريم والكلا م يبي يجر بعضه وشوفوا وجهة نظرها يعني من بعيد لبعيد
الصفحة الأخيرة
الله يشفيها ويعافيها يارب ....
أختي الغاليه اذا كانت رائحتها عفوآ مثل رائحة فضلات الأنسان:(
فعلاجها سهل بفضل الله تذهب لطبيبة النساء وتحل المشكله بغرز بسيطه في جدار المهبل....
لأنه بعض النساء وبسبب الولادات المنزليه المتعسره يحدث تهتك في جدار المهبل مما يسمح بمرور بعض الفضلات من بول وغيره أعزكم الله خلال المهبل ولا تستطيع التحكم بها ...
وفي أفريقيا تحدث لنساء كثيرات بعضهن صغارفي السن بعد الولادات فتبعد النساء عن القبيله في أماكن بعيده هي ومن معها ويتزوج زوجها باخرى وتفقد حياتها :(
هذا ماشاهدته في التلفاز....
شفاها الله وعافاها ونساء المسلمين .....
وهذا ماوجدته في قوقل عن هذا الموضوع لعله يفيدك ....
* أنا سيدة عمري 35 واعاني من رائحة كريهة من المهبل وهذه الرائحة شبيهة لرائحة البراز او الخروج. راجعت الطبيب فقال لي ان هناك ات صالاً بين القولون والمهبل لذلك هناك سوائل ذات رائحة كريهة، وقال لي انني بحاجة الى عملية جراحية فبماذا تنصحونني؟
(فاطمة ـ دبي)
ـ تعانين من حالة تدعى «ناسور مهبلي قولوني» أو «ناسور مهبلي مستقيمي». وهذه الحالة تنتج عن التهابات مزمنة في جدار القولون او المهبل خاصة في حالة وجود رتوج في القولون. وهذه الالتهابات تؤدي الى موت الخلايا وتنخرها، وبالتالي انفتاح القولون الى المهبل واحداث فوهة او قناة تدعى «ناسور».
وفي هذه الحالة تتسرب مفرزات من القولون او المستقيم الى المهبل وتخرج بطريق الخطأ الى الفوهة الغير المناسبة لتكون رائحة شبيهة بالمفرزات الغائطية. العلاج الوحيد هو اجراء عملية جراحية لفصل القولون عن المهبل، والتأكد من زوال العامل المسبب لهذه الحالة مثل استئصال الرتوح القولونية، وازالة الالتصاقات. ويجب اخذ المضادات الحيوية لمعالجة الالتهابات المزمنة، وقد يحتاج الامر الى غسولات موضعية....
الناسور النسائي.. أنواعه وعلاجه
الناسور النسائي من الحالات المعروفة قديماً بكل انحاء العالم حتى مطلع القرن التاسع عشر عند انتشار العمليات القيصرية لإنقاذ تعسر الولادة، حيث يضغط الرأس على المثانة عند تعسر الولادة لعدة ايام فتحدث فتحة بين المهبل والمثانة. ولم يعد الأطباء يرون مثل هذا النوع من الناسور كثيراً في القرن العشرين إلا في المناطق النائية جداً، حيث يصعب الوصول الى المستشفى لعمل القيصرية. هناك نوعاً آخر من الناسور النسائي بدأ يظهر في العهد الحديث، حيث التطور السريع وسهولة عمل القيصرية، وذلك بسبب خطأ طبي يتم فيه خياطة المثانة بالرحم او المهبل او جرحهما مما يؤدي الى وجود فتحة بين الأثنين.
ما هو؟
الناسور الشرجي
هو قناة دقيقة تصل بين داخل الشرج وبين الجلد المجاور لفتحة الشرج. وفي العادة يوجد للناسور فتحه واحدة في الداخل بينما قد يوجد له فتحة واحدة أو أكثر علي الجلد خارج الشرج.
ويعرف الناسور بأنه فتحة بمجرى الولادة أي بالمهبل متصلة بأحد الأعضاء الداخلية كالمثانة أو الأمعاء. واذا كانت الفتحة متصلة بالمثانة يكون عند المرأة سلس مستمر للبول من المهبل، اما اذا كان متصلا بالأمعاء فتخرج الفضلات باستمرار وبدون تحكم من مهبل المرأة المصابة، وتحتاج الى لبس حفائظ واقية طوال الوقت، يؤدي ذلك الى نفور الناس منها وتصبح في عزلة واكتئاب نفسي وحالة مزرية وقد تتعرض حياتها الزوجية لاضطراب شديد.
* الأسباب ـ الجرح أثناء عملية ازالة الرحم، اما بسبب جرح الحالب بنسبة 1/ 1000 او نتيجة جرح المثانة بنسبة 0.2 (نسبة ضئيلة جدا).
ـ الجرح اثناء عملية قيصرية للمثانة أو للحالب.
ـ تعرض المثانة للعلاج الإشعاعي، مثل حالات علاج الورم الخبيث بالرحم. ـ تعسر الولادة لعدة ايام حتى موت الجنين وحدوث الناسور.
تبدأ المريضة بملاحظة خروج سائل مائي من المهبل بعد العملية بـ 10 ـ 14 يوما، وأحياناً بعد 48 ساعة من العملية. وظهور آلام شديدة ومستمرة بالبطن بعد العملية مع وجود خمول في الأمعاء وسخونة ، يشير الى وجود ضرر او جرح بالجهاز البولي، ويجب على الطبيب أخذ الحيطة وتوقع وجود جرح بالحالب او المثانة.
أما الناسور الرحمي المثاني، أي فتحة بين الرحم والمثانة،
قد لا يظهر إلا بعد فترة من الجراحة ولا يتم تشخيصه إلا بالصبغة الملونة للجهاز البولي. يتم التشخيص بالفحص الإكلينيكي (السريري)، وقد يحتاج لعمل منظار للمثانة او لعمل صبغة ملونة للتأكد من سلامة الحالب. وللناسور ثلاثة أنواع:
1 ـ ناسور مهبلي مثاني:
فتحة بين المهبل والمثانة، ويتم تسرب البول من المهبل بطريقة مستمرة.
2 ـ ناسور مهبلي مستقيم:
فتحة بين المهبل والمستقيم، ويتم فيه تسرب البراز من المهبل باستمرار بدون تحكم.
3 ـ ناسور مثاني رحمي:
فتحة بين المثانة والرحم، ويتم فيه تسرب البول لداخل الرحم وتسرب الدورة الشهرية الى المثانة وخروج بول مخلوط بالدم اثناء الدورة الشهرية.
* العلاج :
إذا اكتشف الناسور في اليومين الأوليين بعد العملية يمكن علاجه بترك قسطرة بالمثانة لمدة شهر او أكثر. وفي حالة فشل ذلك يتم العلاج جراحياً بعد مضي ثلاثة الى اربعة اشهر بعد حدوثه، ويتم عادة عن طريق المهبل أما إذا تعذر الوصول إليه فيتم من البطن. ويجب أن تجرى العملية بواسطة طبيب ذي خبرة وتدريب كافٍ لإصلاح مثل هذا النوع من الناسور. وقد اجريت عدة حالات في مدينة الملك عبد العزيز الطبية بجدة وقد كللت بالنجاح.
الناسور المهبلي المثاني السفلي:
تجرى العملية لإزالة الناسور، ومن ثم فصل أغشية المهبل عن أنسجة المثانة. يتم خياطة المثانة بخيوط رقيقة مثل الفايكريل 0.1. نستعير أنسجة دهنية من الحشفة المحيطة ونستعملها كحاجز بين المثانة والمهبل، ثم يخاط المهبل بنوع من الفايكريل السريع الذوبان. توضع قسطرة بولية لمدة 3 ـ 15 يوما حتى يتم صفاء البول الخارج دلالة على إلتئام المثانة إلتئاماً تاماً.
الناسور المهبلي العلوي أو الرحمي المثاني:
يصعب الوصول إليه عن طريق المهبل، فتجرى العملية عن طريق البطن. تفتح البطن ثم تفتح المثانة حتى يظهر الناسور، يُزال الناسور كليا وتفصل أنسجة المثانة عن الأنسجة الأخرى المصابة (مهبل أو رحم). إذا كان الناسور قريبا جدا من فتحات الحالب، تتم الاستعانة بجراح المسالك البولية لإدخال قسطرة بالحالب وتترك لمدة 15 يوما.
يتم بعدها خياطة المثانة بعدة طبقات باستعمال الفايكريل وخياطة المهبل أو الرحم باستعمال الفايكريل. إذا كان الناسور الرحمي المثاني كبيرا يتم إزالة الرحم لمنع حصول الناسور مرة أخرى أو حدوث مضاعفات في الحمل مرة أخرى مستقبلا.
وتستعمل المساريقة (بوليس البطن)، وهو دهن يغطي الأمعاء كحاجز، حيث تخاط بين المثانة والمهبل أو المثانة والرحم لمنع عودة حدوث الناسور أو حدوث مضاعفات بعد العملية. وتستخدم قسطرة بولية عن طريق فتحة المثانة وأخرى من البطن. وتترك الأولى لمدة أسبوعين أما الثانية فلمدة أيام حتى يتوقف خروج الدم من المثانة ويصبح البول صافياً.
تعمل للمريضة أشعة بالصبغة الملونة عن طريق القسطرة وتصور المثانة للتأكد من تمام الإلتئام، بعدها تزال القسطرة وتنطلق المريضة للحياة بعد زوال الكآبة والعلة المريرة التي أصابتها.