
زهورالكويت @zhoralkoyt
عضوة جديدة
يجوز ولا لآ قول الله ورسوله اعلم .............. افيدونى
اخواتى كثيرا مااقول كلمة الله ورسوله اعلم فهل هذا صحيح ام ماذا .........
4
449
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سئل فضيلة الشيخ محمد الصالح بن العثيمين رحمه الله وأكرم مثواه في كتابه المناهي اللفظية:
17- كيف نجمع بين قول الصحابة (الله ورسوله أعلم) العطف بالواو وإقرارهم على ذلك وإنكاره صلى الله عليه وسلم، على من قال (ما شاء وشئت)؟
فأجاب بقوله: قوله (الله ورسوله) جائز. فذلك لأن علم الرسول من علم الله، فالله - تعالى - هو الذي يعلمه ما لا يدركه البشر ولهذا أتى بالواو وكذلك في المسائل الشرعية يقال: (الله ورسوله أعلم) لأنه، صلى الله عليه وسلم أعلم الخلق بشريعة الله، وعلمه بها من علم الله الذي علمه كما قال الله - تعالى -:{وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا} . وليس هذا كقوله (ما شاء الله وشئت) لأن هذا في باب القدرة والمشيئة، ولا يمكن أن يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم مشاركا لله فيها.
ففي الأمور الشرعية يقال (الله ورسوله أعلم) وفي الأمور الكونية لا يقال ذلك.
ومن هنا نعرف خطأ وجهل من يكتب الآن على بعض الأعمال {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ } . لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يرى العمل بعد موته.
المصدر:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=379&CID=2
سئل فضيلة الشيخ محمد الصالح بن العثيمين رحمه الله وأكرم مثواه في كتابه المناهي اللفظية:
17- كيف نجمع بين قول الصحابة (الله ورسوله أعلم) العطف بالواو وإقرارهم على ذلك وإنكاره صلى الله عليه وسلم، على من قال (ما شاء وشئت)؟
فأجاب بقوله: قوله (الله ورسوله) جائز. فذلك لأن علم الرسول من علم الله، فالله - تعالى - هو الذي يعلمه ما لا يدركه البشر ولهذا أتى بالواو وكذلك في المسائل الشرعية يقال: (الله ورسوله أعلم) لأنه، صلى الله عليه وسلم أعلم الخلق بشريعة الله، وعلمه بها من علم الله الذي علمه كما قال الله - تعالى -:{وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا} . وليس هذا كقوله (ما شاء الله وشئت) لأن هذا في باب القدرة والمشيئة، ولا يمكن أن يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم مشاركا لله فيها.
ففي الأمور الشرعية يقال (الله ورسوله أعلم) وفي الأمور الكونية لا يقال ذلك.
ومن هنا نعرف خطأ وجهل من يكتب الآن على بعض الأعمال {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ } . لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يرى العمل بعد موته.
المصدر:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=379&CID=2

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته حبيبتي تاوني سامعة رأي من شيخ في التليفزيون نفس كلام الأخت طير مهاجر في الأمورالشرعية نقول الله ورسوله أعلم لكن في الأمور الكونية والأمور الثانية والتي تلت وفاة رسولناالكريم نقول فقط الله أعلم

شكرا عالإفادة ياأخواتى ............................................... وجزاكم الله خيرا
الصفحة الأخيرة
* سأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - رجلاً عن شيءٍ فقال الرجل : الله أعلم ،
فقال عمر -رضي الله عنه- :
قد شقينا إن كنٌَا لا نعلم أن الله أعلم .. إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه ، فليقل لا أدري .