يجيني إحساس غريب في الدعـــــــــــــاء!!!!

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم حبايبي ...الله مايخليني منكم ياارب
عندي سؤال صراحه مسبب لي إزعاااااااااج....!!
وهو
v
v
v
v
أنا الحمدلله أحب أدعي ربي تقريبا بكل وقت
يعني الأوقات اللي بإذن الله الدعاء فيها مستجاب
لكن !
للأسف في شي يجيني قوي بداخلي ((أحيانأ))
موب دايما
يقول داخلي <<<ماراح يستجيب لك
آآآآه أستغفر الله العظيم
ويرجع الإحاس يقولي شوفي فلانه وعلانه على حالهم
وهو ملتزمين في الدين ماشاء الله
ودايم يدعون ومازالوا على حالهم !!!
خواتي والله مو عارفه أش أقولكم بالضبط
لكن شلون أطنش هذا الإحاس الغبي !
شــــــــــــلون والله تعبت
أستغفر الله العظيم
يارب أرحمنا وغفرلنا ويسر لنا أمرنا
ولا تؤأخذنا بما نسينا أو أخطأنا
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
الله يرزقكم من حيث لا تحتسبون
جـــــــاوبوني ضروري
والله مالي غيركم
أرجوكم
:44:
20
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنت الأوغلو
بنت الأوغلو
استغفرالله العظييييييم الله لايواخذنا بس ويرحمنا برحمته
ن2009ووف
ن2009ووف
حبيبتي والله مو احساس هذا شيطااااااااان يبيك تتركين الدعاء وبعدين الدعاء مو كلة يستجاب بعضة يرد مصيبة بتجيك واخرى في الاخرة ان شاء الله
(حبيبتي شوفي ملفي الشخصي طرق سويتها واستجابت دعوتي وحملت بعدالله
غلا الشريده
غلا الشريده
لا ياأختي بارك الله فيك
انتبهي من وسوسة الشيطان وانتي ماتدرين فلانه وعلانه على قولتك وش ربي كاتب لهم من خير.وانتي تحرمين نفسك بنفسك.
ثقي بان الله يستجيب الدعاء وله حكمه لا تعلمينها.
الدنيا لحظه***.
يارب فرج همي وهمك وهموم المسلمين ويسر امورنا وارزقنا من فضلك يارزاق ياوهاب ياكريم انك على كل شيء قدير
شمعــ نهـارــة
اختي عليك بحسن الظن بالله تعالى، وعدم اليأس من الاستجابة مهما تأخرت لما في حديث مسلم: يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل، قيل وما الاستعجال، قال: يقول قد دعوت فلم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء.
واعلمي أن استجابة الدعاء لا تقتصر على نيل المراد بل قد يدخر الله لعبده في الآخرة خيراً مما أراد وقد يدفع عنه الشر والبلاء بذلك، ففي الحديث: ما على الأرض مسلم يدعو بدعوة إلا آتاه الله إياها أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم. رواه الترمذي. وفي رواية لأحمد: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث، إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها.
وبناء عليه فلا تتوقفي عن الدعاء وأيقني بأن الله أعلم بمصلحتك منك فهو يدخر لك ما يشاء ويمنحك ما يشاء فاسأليه بيقين وتذكري حديث الترمذي: ادعو الله وأنتم موقنون بالإجابة. وحديث الترمذي أيضاً: من لم يسأل الله يغضب عليه. فإذا تأملت في هذه المعاني رجونا أن يكون في ذلك عون لك على وسوسة الشيطان والشعور بالقنوط وعلى أية حال فإن عليك الرضا بما قسم لك.
والله أعلم..


منقول من فتوى للاستفاده دعواتك