🕋يحدث في البيت العتيق🕋

في مساحات شاسعه
تستضيف أعدادًا ضخمه
من الزوار وعلى مدى الأربع
والعشرين ساعه لا يُقفل في وجههم باب ولا يُرد منهم أي فرد تجد هناك ما يُبهرك ويُبهجك ويُثلج صدرك .

أينما تقع عيناك فأنت لاترى
إلا النظافه
ومن أي ريح تهب فأنت لاتشم
إلا رائحة الورد والعود والعنبر والمسك.

تصل أيدي التنظيف لكل ركن ولكل عامود ولكل سقف ولكل أرض ولكل فرش .

نظافة النحاسيات لها طاقم مخصوص وأدوات نظافه مخصوصه تليق بجودة وفخامة النحاس والذهب كباب الكعبه ومقام إبراهيم.

تعطر الكعبه الشاذوران بالزمزم
المخلوط بدهن العود والورد الطائفي لخمس مرات يوميًا مع كل صلاه.

١٤٠ ألف سجاده تنظف بشكل دوري مستمر وتطيب بالعود والورد تعطيك روحانية جميله في السجود.

مساحة الطواف تنظف بشكل
ديناميكي مدروس متقن لأربع مرات يوميًا في مده لاتتجاوز النصف ساعه بماء وورد ومطهرات تجعل المكان نظيف لأربع وعشرين ساعه مع كثرة الأعداد الوافده.

مرحلة تطييب المسجد الحرام فهي من المراحل المهمة يتم تطييب المسجد الحرام ب 200 غالون من ماء الورد حيث يقوم عدد من الموظفين بحمل أجهزة حديثة مملوءة بماء الورد ويتم تطييب المشايات والأروقة ويتم تبخير جنبات المسجد الحرام ما بين المغرب والعشاء.

13000 دورة مياه نظيفه على مدار الساعه.
مجهزه بأحدث وسائل التهويه والتعقيم والتنظيف.

وأجهزه تنتج البكثيريا النافعه التي تقتل البكتيريا الضاره المسببه للروائح.


المياه المستخدمه في التنظيف مياه عضويه لاتضر الجلد ولاتسبب حساسيه.

لغسل الكعبه طقوس خاصه حيث تحتاج إلى 45 لترا من ماء زمزم و50 تولة من الورد الطائفي والعود الكمبودي الفاخر ويتم باستخدام قطعة قماش مبللة بماء زمزم والممزوج بدهن الورد

في المواسم تبلغ مخلفات الزوار300 طن في اليوم الواحد ويتم التخلص منها بشكل فوري منظم دون مضايقة المعتمرين.

المساحات الخارجيه تكتظ بالزوار الذين يتخذون منها مكان إقامه وأكل وشرب ولعب لأطفالهم ومع ذلك كل شيء نظيف معقم مرتب