$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
اخواتى تذكرن دوما ان الخير عند الله كثير ما اكثره فوالله ربى لن يبخله علينا ولكن ما عند الله من خير لا يطلب الا بطاعته ومهما طال تحقيق ما نتمنى ولكن ثقى انه سيتحقق باذن الله فى الميعاد الذى يحدده الله وثقى اكثر انه الخير عند ربى ما اكثره ولن يبخله علينا
اوصيكى واوصى نفسى بالالحاح فى الدعاء والاجتهاد فى العبادة
وتذكرى دوما انه معك وسامعك وشايفك
صحيح انه احيانا تعترى نفسى ومضات من الياس من تاخيرالاجابة ولكن ظنى بربى كبير انه لن يحرمنى وسيعطينى مهما طالت الايام والليالى حتما ستفرج وما اشتد ظلمة الا لانها ستبزغ عن فجرا يملا الدنيا نورا
اختى عشت 7سنوات متعذبة فى سحر لا نعلمه ولم نعلم انى مسحورة فكنت ابكى كثيرا بين ايادى الله ان يشفينى ويرزقنى بالذرية الصالحة ويفرجها عليا وادعوه ليلا نهارا ان يدلنى على علاج لما انا فيه من البهدلة والعذاب والالم وكثرة العمليات وفوق كل ذلك التهديد بالطلاق
يا الله الحمد لك من قبل ومن بعد
وبعد سنوات من العذاب والالم والياس والدعاء وفقنى ربى لشخص متدين يقرا القران لم اسعى له بالرغم من انى سعيت للعلاج عند غيره فلم افلح فوضع الله هذا الشخص فى طريقى وبالصبر والالحاح بالدعاء والسعى ثم السعى ثم السعى والبحث عن الاسباب ربى ما خذلنى وشفانى من سحر من اشد انواع السحر فتكا ورب يفرجها عليا ويرزقنى بالذرية الصالحة
خلاصة قولى الدعاء والسعى وثقى انه الفرج سياتيك من باب لا يمكن ان يجى على بالك
ستنا هاجر زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام عندما سعت بين الصفا والمرة لتسقى طفلها الصغيرمن العطش وسعت سبعة اشواط وشوفى المسافة كانت طويلة قد ايه وعندما سعت شوفى كيف اتاها الفرج من تحت اقدام سيدنا اسماعيل عليه السلام من عنده من مكان هى لم تتوقعه من تحت قدميه هو وليس من قافلة مرت واعطتهم ولا من مكان يبعد عنها بضعة كيلومترات بل من المكان الذى تركته فيه شفتى رحمة ربى ولطفه اتاها الفرج من حيث لا تحتسب وتتوقع وبايسر مما كانت تتوقع
واعلمى ان لطف الله فى قبضه وقبضه فى بسطه
فرجها ربى علينا وشكرا لك