لفت إنتبآهيْ قبل أيْآم مآقرأته فيْ أحد آلصحف ..
عن شآب سعوَديْ يْقطن فيْ مديْنة آلريْآض .. إستقبلته طوَآرئ أحد آلمستشفيْآت قبيْل أذآن آلفجر گحآلة مستعجلة
وَنزيْف حآآآآآآد فيْ رآحة يْدهـ .. تبيْن بعدهآ أنه قد جرح رآحة يْده بآلسگيْن وَهوَ يْأگل آلفوَآگه ..
آلغريْب فيْ آلحآدثة أنه جرح يْده لأنه گآن من سآ فيْ مشآهدة (مدآم حليْمه) ..!!!
ممآ أنسآه نفسه وَجرح يْدهـ ........!!
دوَن أن أجعل (مدآم حليْمه) محوَر حديْثنآ لأننآ أگبر من ذلگـ وَهيْ أقل من أن تگوَن حگآيْتنآ هنآ ...!!
وَلگن :
مآ أثآر دهشتيْ ..
ألهذه آلدرجة .. نسيْ رجآلنآ أنفسهم ..
وَأصبح أگبر أحلآمهم حليْمة ..؟؟؟!!!!
بدلآ من ذلگ آلديْگوَر آلفآرغ آلذيْ أسر آلفآرغوَن ...!!
لم لآنجد من يْنغمس فيْ مشآهدة آلشقيْريْ>>لبى قلبه ..

أوَ آلحقيْقة ..أوَ ..
أوَ ..
ممآ يْنفعهم وَيْقوَيْ مدآرگهم ..
وَيْثريْ ثقآفتهم ..
..
يْآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآللخزيْ ..إذآ گآنت هذه عقوَلهم ...!!
وَآآآآآآآآآآآآحسرتآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..
إذآ گآن ذلگـ تفگيْرهم ..
وَتلگـ حدوَدهـ ..!!
مآجعلنيْ أنثر حروَفيْ هنآ وَأگتب دوَن أن أشعر وَأشرگگم بوَح قلميْ مقوَلة قرأتهآ :
" يْريْدوَننآ عقوَلآ فآآآآآآآآرغة گـ حليْمة ...
وَنريْدهم عقوَلآ نيْرة گـ أحمد آلشقيْريْ ..
مآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أعظم آلفرررررررررررق " ...!!
أترگـ لگم آلتعليْق ...
وَدمتم فيْ حفظ آلله ..
منقول
والله