يظلموني .... وأنا أغلط.... ويضيق صدري ... مالها حل غير هالدفتر

الملتقى العام

اكون مظلومة
ومحتاجة أفكر مع أحد أحلل الموقف وأفهم كيف اتصرف

ما عند\ي غير زوجي نتكلم لكن بعدها ... يفرط عقد العبادة من يدي ، واشعر اني اتلخبط في النوافل ومو قادرة اسيطر على الوضع مثل قبل
اشعر بوجع ضمييييييييييير حتى لو كنت مظلومة يا ربيييييييييييي لا اريد مع اني مظلومة ان افعل ما يغضبك ... حتى نفسيتي تتغير
واحيان كثير اجد بعد جلسة مثل هذي لازم يحدث تتشات بيني وبين زوجي

مع انها غيبة على ظلم لا اقصد فيها الغيبة لذاتها ولكن لتحليل ما يجري
لكن الله لا يريدها ، يريد ان ارمي بحملي عليه

حين امسك دفتري واكتب افكاري المشتتة والخصها وانقل ما في عقلي على الدفتر وكأني اتكلم مع ربي
هذا يحميني من الغيبة ويساعدني على ترتيب الأفكار
ومع الدعاء بأن يلهمني ربي رشدي ... كل شيء يصبح افضل

اريد ان اواظب على هذا الأسلوب

ما رأيكم ؟ وما تجاربكم ؟
5
841

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أناااواختي
أناااواختي
اذا كان عندك مقدره بتعبير عما بداخلك بالكتابه فيكون افضل شي منها عبرتي عن مشاعرك ومنها مااغضبتي ربك والا قلتي كلام تتحسفي انك قلتيه لحظة غضب
سدرة المنتهى
سدرة المنتهى
أنا مالي تجربة بالشكل ده الجميل في اعتقادي وممكن انك دليتيني عليه بطريقة غير مباشرة فجزاك الله خير واعتقد انها طريقة رائعة تستحق التجربة ومنها نبتعد عن كبيرة من الكبائر ولكن اعتقد ان الانسان عندما ينظلم من اي احد ويشتكي ليأخذ حقه فلا تعتبر غيبة او نميمة كذلك عندما يؤخذ رأيك في أخلاق فلان من الناس يعني شي مصيري وقلتي رأيك لا تعتبر غيبة او بهتان هذا قرأته في كتاب اعتقد رياض الصالحين لو ماني غلطانة
ركايز
ركايز
لااله الا الله