يعطى الذاكر مالا يعطى السائل مهم لكل مهم لكل من اراد ان يستجاب له

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على خير البشر محمد بن عبدالله سيد المرسلين............. وبعد

اتمنى من الجميع قرأة الموضوع كامل للفائدة

دعوت يارب اعطني...ولكن تأخرت الاجابة...اللهم اني اسألك.....وتأخرت الاجابة

يارب ارزقني...وتأخرت الاجابه ...كثيراً مانسمع كم دعوت ولم يستجب لي

عزيزتي: هناك طرق اقصر واسهل للوصول الى الاجابة

قال تعال((.فقَلُتْ استْغَفْرِوُا ربََّكمُ إنَِّه كاَن غفََّاراً . يرُسْلِ السَّماَءَ
علَيَكْمُ مدِرْاَراً . ويَمُدْدِكْمُ بأِمَوْاَل وبَنَيِن ويَجَعْلَ لكَمُْ
جنََّات ويَجَعْلَ لكَمُ أنَهْاَراً......))الاية


قال تعالى(( وأَنَ استْغَفْرِوُا ربََّكمُ ثمَُّ توُبوُا إلِيَهْ يمُتَِّعكْمُ متَاَعاً
حسَنَا إلِىَ أجَلَ مسُمَىّ ويَؤُتْ كلَُّ ذيِ فضَلْ فضَلْهَ وإَنِْ
توَلََّواْ فإَنِِّي أخَاَف علَيَكْمُ عذَاَب يوَمْ كبَيِر ) )) هود


قاَل رسَوُل اللَّه صلََّى اللَّه علَيَهْ وسَلََّم : (
منَ لزَمِ الِاستْغِفْاَر جعَلَ اللَّه لهَ منِ كلُِّ ضيِق مخَرْجَاً ،
ومَنِ كلُِّ همٍَّ فرَجَاً ، ورَزَقَهَ منِ حيَثْ لَا يحَتْسَبِ )


ماهي نتائج الاستغفار

اولاً:مغفرة الذنوب وكسب محبة الله((ان الله يحب التوابيين والمتطهرين))

ثانياً: يرسل السماء عليكم مدرارا وقال تعال((في السماء رزقكم وماتوعدون))

ثالثاً : ويرزقكم بأموال كم انت كريم يالله كل هذا فقط بالاستغفار

رابعاً: وبنين اين انتي يامن حرمتي الانجاب وبحثتي عن الدواء
هاهو الدواء وبين يديك وفقك الله
اين انتي يامن تأخر زواجك عن الاستغفار ستقولين في الايه بنين ولم يقل ازواج و؟؟وهل يعقل ان يأتي ابناء بدون اب

اعطانا الله الحل وبحثنا عن غيره الدواء امامنا ونبحث عن غيره

تقول احداهن كنت اتمنى الزواج برجل يحمل صفات معينه اطمح بها فلزمت الدعاء اربع سنوات ولم يتحقق ما اريد تقول فسمعت عن فضل الاستغفار فماهي الا بضع اشهر حتى تحقق كل ما اريد

فلا تغفلي عن ذلك

الباقيات الصالحات اكثري منها((سبحان الله والحمدالله ولا اله الا الله والله أكبر))

عزيزتي احب الاعمال الى الله بعد الفرائض الذكر فلايزال لسانك رطب بذكر الله

واخيراً

((يعطى الذاكر خيراً من مسألة السائل))


فوائد الذكر :




إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.

الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.

الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.

السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.

السابعة: أنه يجلب الرزق.

الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.

الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.

الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ .

السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.

السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.

الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.

الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.

الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.

الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل.

السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.

الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.

الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.

الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.

السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

السابعة والثلاثون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

الثامنة والثلاثون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

التاسعة والثلاثون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.

الأربعون : أنه سبب في إستجابة الدعاء .


إلى آخره من الفوائد العظيمه للذكر ..



ملاحظة: انا هنا الا اغفل اهمية الدعاء ولكن لابد من الاكثار من الذكر والاستغفار لان الله يعلم مافي الصدور


اتمنى ان اكون افدت الجميع

النوووور
11
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*أحاسيسـ أنثى*
جزاك الله الف خير
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الي يوم الدين
*خـبـزهـ يـابـسـه*
موضوعك روووعه كعادتك اختي النور بنت ابوها

ربي يجزاك خير ويوفقك ويسعدك يارب
بدددددددددور
بدددددددددور
جزاك الله الف خير
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الي يوم الدين
النووور بنت ابوها
شاكره لك اطلالتك
Dr .marwa
Dr .marwa
جزاك الله خير