عطائنا الحبيبة .........
الأمل موجود و الحمد لله ، النافذة موجودة و الضوء يظهر من خلالها ، لكن نسائم الخوف و الرجاء تسرى على الروح فأجد في النفس حيرة ،،،،،،
تمر على مسمعي ( بمـــــــــــــــــــاكسبت أيديكم و يعفو عن كثير ) و تتكرر في الضمير !!
رجاء في العفو ، و خوف من الزلل ، و طمع في المزيد .
و لـــــــــــــــــــــذا تلجأ النفس للدعاء : اللهم لا تحرمنا بذنوبنا فضلك
القدر يمضي ،، و أنا أريد و أنت تريد و الله يفعل مايريد ..
لكن الروح تطمع في الوصال !
و ترجو من الله إدراك المنال !
أيام كثيرة ،،و زمن بعيد على عودة تلك الساعة مرة أخرى ، و لا تدري الأنفس ؟
أموجودة هي لتلحق بالركب ؟؟؟؟؟
أم يوارييها التــــــــــــراب ؟؟
مكتوب أن نلبي ؟ أم لاااا ؟
يبقى الدعاء : يــــــــــــــــــارب لا تحرمني !


ملاك ،،
حياك الله
و جزاك خيرا

نجحت ايتها الغاليه في استدراج دموع الشوق بعد غصة لازمتني مع كل حرف من حروفك

اعذريني لن اتمكن من اكمال الرد 0000000000

وسامحيني على إثارة شجونك ياغالية ، بلغنا الله و إياك مراتب قربه
و جزاك خيرا على المرور الكريم
..