وله 20

وله 20 @olh_20

عضوة نشيطة

يقودون التاكسي أو الليموزين وهم تحت تأثير المخدرات !!

الملتقى العام

هل تعلمين أخيتي في الله أن بعض من سواقين التاكسي أو الليموزين وبسبب عملهم الطويل والمرهق ورغبتهم في جمع كثير من المال يعمل في اليوم من 16 - 18 ساعه فتجدهم يستخدمون حبوب منبهه تبعد عنهم النوم ( وهي نوع من أنواع المخدرات الممنوعة تسمى الكبتاجون ) فهي تبقي من يتناولها صاحيآ وتقل رغبته للنوم ويقل تركيزه عند القيادة فيرتكب الحوادث ويقل اهتمامه فلا يكترث لأي شيء فيوتقع منه عمل أي شيء تحت تأثيرها لإنعدام إحساسه .
أنا أعرف أن كثير من بناتنا لا يعرفن هذا الشيء فأنا لم أعرفه إلا منذ وقت قريب .
كتبته لوجه الله تعالى وتنبيهآ لأخواتي المؤمنات الغافلات حفظهن الله من كل سوء وستر عليهن

وسلام من الله عليكم ورحمته وبركاته في كل وقت وحين

تحياتي ,

وله 20
2
497

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

وله 20
وله 20
سالي وبس
عضوة نشيطة


تاريخ التسجيل » Jun 2004
البلد » باريس
عدد المشاركات » 189
______________موضوع للأخت الغالية سالي وبس يحكي قصة مؤلمة تناسب ماطرحته في موضوعي

قصة اغتصاب واقعية مؤلمة
هي سيدة في الخامسة
والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح
والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل
مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في
الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح
الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج
.وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد
الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في
الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت
الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج
ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة
لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه
في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة.
وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق
يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني
هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته
أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت
على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه..
ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا
أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد
اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق
لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر..
وزحفت " إراديا " ووقفت في
الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت
لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون
الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه.
فكم خجلت من نفسها..
وكم حاولت أن تستر جسدها العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى
بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية المخدرات. وقال
إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل.
وعرض عليها الرجل أن تذهب لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما
شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل
زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما
حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر
الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره
أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة
صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا
مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه،
فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت.
استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته
إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه
السيدة.
ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته
وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة
والهناء.
وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في
الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة
التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة
والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب
تعوق
إنجابهما.
وله 20
وله 20
لم أرى أي تفاعل مع الموضوع أو ابداء الرأي لماذا يا أخواتي ؟؟؟؟