عَنْ أَبِي ذَرٍّ , قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي مِنَ الْجَنَّةِ وَيُبَاعِدُنِي مِنَ النَّارِ ، قَالَ : " إِذَا عَمِلْتَ سَيِّئَةً فَاعْمَلْ عَلَى أَثَرِهَا حَسَنَةً "
ما موقف المتقي من إحسان الخلق إليه؟ ولماذا؟
في الآية الإرشاد إلى أن صاحب التقوى لا ينبغي له أن يتحمل مَنَّ الخلق ونعمَهم، وإن حمل منهم شيئاً بادر إلى جزائهم عليه؛ لئلا يتبقى لأحد من الخلق عليه نعمة تجزى، فيكون بعد ذلك عمله كله لله وحده، ليس للمخلوق جزاء على نعمته. ابن القيم
في الآية الإرشاد إلى أن صاحب التقوى لا ينبغي له أن يتحمل مَنَّ الخلق ونعمَهم، وإن حمل منهم شيئاً بادر إلى جزائهم عليه؛ لئلا يتبقى لأحد من الخلق عليه نعمة تجزى، فيكون بعد ذلك عمله كله لله وحده، ليس للمخلوق جزاء على نعمته. ابن القيم
الإنسان لايستطيع أن يكون مسلما ويبقى متخلفاً!
الصلاة لا يمكن أداؤها إلا بضبط الوقت والاتجاه في المكان الصحيح فاحتاج المسلمون إلى علم الفلك، والزكاة تحتاج إلى إحصاء ودليل وحساب، سنجد أن المجتمع المسلم بدون أن يمارس أي شيء إلا هذه الأعمدة الخمسة يجب عليه أن يبلغ حداً أدنى من الحضارة، معنى هذا أن الإنسان لا يستطيع أن يكون مسلماً ويبقى متخلفاً، وتاريخ العلوم الإسلامية تبين لنا أن تطور جميع الميادين العلمية في القرن الأول قد بدأت بمحاولات تحقيق الفرائض الإسلامية بأكبر دقة ممكنة.
الصلاة لا يمكن أداؤها إلا بضبط الوقت والاتجاه في المكان الصحيح فاحتاج المسلمون إلى علم الفلك، والزكاة تحتاج إلى إحصاء ودليل وحساب، سنجد أن المجتمع المسلم بدون أن يمارس أي شيء إلا هذه الأعمدة الخمسة يجب عليه أن يبلغ حداً أدنى من الحضارة، معنى هذا أن الإنسان لا يستطيع أن يكون مسلماً ويبقى متخلفاً، وتاريخ العلوم الإسلامية تبين لنا أن تطور جميع الميادين العلمية في القرن الأول قد بدأت بمحاولات تحقيق الفرائض الإسلامية بأكبر دقة ممكنة.
من أشد اختبارٍ لحياة القلوب وموتها، مصائب المظلومين وآلامهم، فإنه لا يتألم لها إلا القلوب الحيّة، وآلام القلوب دليل إيمانها
الصفحة الأخيرة
#رسائل_موهبة