وبالنسبة للشحنات أو مايسمى بالطاقة الإيجابيه والسلبية التي يتكلمون عنها ماهي إلا طاقة مزعومة لم تعترف بها جميع مجالات العلوم على مستوى العالم سواء علم الفيزياء أو الكيمياء أو الأحياء أو الطب
ولا يوجد أي جهاز علمي يقيس هذه الطاقة الزعومه فقاموا بصناعة جهاز يسمى كيرليان يقيس طاقتهم
وتظهر منه هالات
وليتأكد كذبهم قامت قناة الناشيونال جيوغرافيك بفضح جهازهم وأنه مبني على الخدع
ارجوا اخفاض الصوت ومتابعة الترجمة
الصفحة الأخيرة
ديننا يدعو الى حسن الظن بالله تعالى
(( أنا عند ظن عبدي بي ))
والثقة بالله تعالى
ونهى ديننا عن التشاؤم والتطير ،،،،،واعتبر التطير ببعض المخلوقات من الشرك
قانون الجذب غاليتي
والمقاطع واضحة
ليس مبني على الثقة بالله تعالى بل يقود إلى منعطفات خطيرة على عقيدة المسلم
قانون الجذب مبني على أن هناك شحنات موجبة أنت تجذبينها فيتحقق لك ماتريدين
ولا بد من اليقين بجذب ماتردين ،،،،،،،،، وليس اليقين برب العباد
وهذا مايسمى بجذب القدر
وكأنه لا يوجد إله هو من يقدر الأقدار
قانون الجذب يقول لك أطلبي من الكون ،،،،،،، ولا يقول لك أطلبي من ربك
قانون الجذب يقول الكون يحقق لك الأمنيات ،،،،،،،،،كيف الكون المخلوق يحقق الأمنيات ؟؟؟
هل قلب المؤمن يؤمن بهذه الخزعبلات
وإذا أنت أحسنت الظن بالله تعالى ،،،،، وطلبتي ربك الفرج ،،،،،،، تقربتي لربك ،،،،،استغفرتي
أكثرتي من الدعاااااء لملك الملوك ،،،،،،،لن يكون هذا قانون الجذب
بل هذه عقيدة التوحيد السليمة التي تؤمن بأن الله تعالى هو مقدر الأقدار
وهو من بيده الأمر كله وأنه أرحم الراحمين