يقول أحدهم:
كنت بجانب زميلي و هو يوزع راتبه،
900 قسط ...،
90 فواتير للدكان،
300 لأمي،
300 لأبي،
فقلت له: لحظة لحظة،
ألم تخبرني أن والديك في ذمة الله؟
ابتسم زميلي، ثم زفر قائلا:
ماتا في الأرض لكنهما في قلبي مازالا أحياء..
(البر لا ينتهي بالوفاة)
منقول
العضوية الراقية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شعثه
•
ماشاءالله
زائرة
•
الله يجعلنا من البارين بالوالدين
الصفحة الأخيرة