مافيه ولا آية بالقرآن الكريم تقول ان الولد ملزوم يصرف على أهله!
هم أولى بالطاعة والبر والاحترام والتقدير، بس المصروف والشراء لا والله الزوجة هي الأولى
ابوه هو الملزوم يصرف على اسرته موب الولد يصرف عليهم ويأكلهم ويشربهم.. اذا هو بصحته وعافيته
الولد لو جاب واشترى لأهله هذا من البر بس مو من الواجب!
اما بالنسبة للزوجة فهي أولى بمأكلها وبمشربها وبلسبها من أي احد ثاني


سبحان الله يعرفون الدين في الزواج من ثانية بس في حقوق الزوجة مايعرفونها او يتجاهلونها

قوليله خلاص اوكي حطلب من اخوي يعطيني مصروف انا اولى من زوجته وشوفي رده فعله....

اقراي فتوى ين عثيمين رحمه الله وخلي زوجك يشوفها عن من احق بالنفقة

قال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في شرح كتاب زاد المستقنع :النفقة للزوجة واجبة بكل حال حتى عند العجز ، ولهذا قلنا : لها النفقة ، إلا أنه عند العجز لا يأثم ، وعند القدرة فإنه يأثم
وقدرته على الإنفاق أن يكون عنده مال يستطيع أن ينفق به على نفسه وعلى زوجته ، وهي مقدّمة على أقاربه حتى على الأم والأب والأولاد أيضا ، وذلك لأن الإنفاق على الزوجة في الحقيقة هو إنفاق على النفع وهو الاستمتاع إذ أنها إذا لم تجد نفقة تطالب بالفسخ ، وهو محتاج إليها . فهي مقدّمة على الأم والأب ، وقد ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم وأحمد من تقديم الأهل على قرابته حيث قال عليه الصلاة والسلام" أنفقه على أهلك ثم على قرابتك ثم ههنا وههنا " يعني تصدّق به
فالحاصل أن القدرة على الإنفاق شرط في النفقة على الأقارب ، ومعنى القدرة أن يكون لديه فاضل عن كفايته وكفاية أهله ـ أي زوجته أوزوجاته ـ ثم بعد ذلك تأتي نفقة الأقارب.
شرح زاد المستقنع لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

في الشرع اعتقد انه واجب انه ينفق على الزوجه والابناء والام والاب اذا كانوا عاجزين وماعندهم نفقه
ولكن يؤثم لو ترك نفقه الام والاب
اما الزوجه فيحاسب عليها
والله اعلم

قلي له كان جلست عند اهلك صرفت عليهم تراك مزعجني انا التاليه وانا التاليه وبعدين مااشوف عند اهلك زود انت مكلف ببيتك وعيالك واذا زاد لهلك ايش تبخل علي عشان اهلك اصرف عليهم ماراح امنعك ولا اقدر امنعك بس معليش بحد مو تقصر علي 😈😈