
فلانةة
•
😅😅😅😅

فلانةة
•
حرم الشهري ج :
عوذه السوده 🥲عوذه السوده 🥲
لا مو هي، عوذة السودة واثقة من نفسها وما تقلد حد😅😅

دمعة على خد السحاب :
وما من كاتب الا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداه فلاتكتب بخطك غير شيء يسرك فالقيامة ان تراهوما من كاتب الا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداه فلاتكتب بخطك غير شيء يسرك فالقيامة ان تراه


ااالواحة
•
المنيع": لا يجوز الحكم على الكافر وهو حي بأنه "في النار".. هذا تقوّل على الله تعالى.وفي التفاصيل، جاء ذلك جواباً من الشيخ "المنيع" عن تساؤل ورد في برنامج فتاوى على القناة السعودية الأولى نصه: "ما هو حكم من يحكم على الكافر بأنه في النار أو رجل غير مسلم أو مقصر أو زنديق أو غير ذلك وهو لا يزال على قيد الحياة والعكس كذلك؟".
وقال "المنيع": "والله ما ينبغي هذا ولا يجوز. لماذا؟ لأن رسولنا صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها".
وأضاف: "إذن قلب الإنسان هو بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، فيحتمل هذا الكافر الزنديق الذي نصف فيه كل الوصف يحتمل أن الله - سبحانه وتعالى - يهديه في آخر أمره، ويعمل بعمل أهل الجنة ويكون من أهلها".
وأردف: "هذا يعني أننا نتقوّل على الله، فلا يجوز لنا أن نحكم على إنسان معين بأنه من أهل النار، أو أنه من أهل الجنة، حتى كذلك لو كان على تقى وصلاح وهداية واتجاه سليم، لكنه في آخر حياته والعياذ بالله انتكس الانتكاس الشركي ومات على ذلك فهو من أهل النار".
وخلص الشيخ المنيع إلى القول: "إن مات على الكفر فنقول بأنه من أهل النار، وإن مات على الإسلام والهداية والتقوى فهو من أهل الجنة، وهذا معنى القول إنه لا يجوز لنا أن نحكم على حيّ بأنه من أهل النار أو من أهل الجنة".
وقال "المنيع": "والله ما ينبغي هذا ولا يجوز. لماذا؟ لأن رسولنا صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها".
وأضاف: "إذن قلب الإنسان هو بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، فيحتمل هذا الكافر الزنديق الذي نصف فيه كل الوصف يحتمل أن الله - سبحانه وتعالى - يهديه في آخر أمره، ويعمل بعمل أهل الجنة ويكون من أهلها".
وأردف: "هذا يعني أننا نتقوّل على الله، فلا يجوز لنا أن نحكم على إنسان معين بأنه من أهل النار، أو أنه من أهل الجنة، حتى كذلك لو كان على تقى وصلاح وهداية واتجاه سليم، لكنه في آخر حياته والعياذ بالله انتكس الانتكاس الشركي ومات على ذلك فهو من أهل النار".
وخلص الشيخ المنيع إلى القول: "إن مات على الكفر فنقول بأنه من أهل النار، وإن مات على الإسلام والهداية والتقوى فهو من أهل الجنة، وهذا معنى القول إنه لا يجوز لنا أن نحكم على حيّ بأنه من أهل النار أو من أهل الجنة".
الصفحة الأخيرة