
anfal1122
•
ننتظرك

anfal1122 :
ننتظركننتظرك
تمر الايام و اسيل تتذكر الفرق بين اليوم و عندما كانت عند عبدالله في امريكا
كانت تجد فروق كبير و الاهم انها كانت فاقدة احساس بحب عبدالله و تعيش بعذاب دائم
لم تكن تهتم باي امور مثل اليوم و حتى لو كانت تتزين كانت تفعل من غير احساس و هذا اهم عامل لفقدان الحياة الزوجية عند اسيل!....
لكنها كانت تشعر بلفخر من نفسها لانها قد استطاعت كسر الحواجز و بناء اسرة جديدة مع عبدالله
كانت تمر الايام يوم ورا يوم و عبدالله قد بدء عمله و هي كل يوم بطله جديدة و مغرية
ف كان عبدالله ينبهر كل يوم اكتر لانه كانت يشعر بتغير بعض الاشياء
و لكن عبدالله لم يستطع ان يمشي على هذا الحال و صار جلده يحكه و لازم يعملو مشكلة بس اسيل ما اعطته مجال لان تصرفاتها كانت مبين انها واعية بس مع ذلك في يوم بدء بمشكله في الاكل... كانت اسيل عاملة اكله فلسطينية و اسمها المسخن لانها كانت عارفة انه عبدالله يحبها لكنها لم تسلم من تعليقاته
عبدالله: عفكرة انتي كيف عملتيه؟؟؟
و بدأت اسيل تشرح له الطريقة و بدء فيها
عبدالله: لا مش هيكل ازم تكتري زيت زيتون و انا هيك بحبه
لكن هنا اسيل كانت تتمالك اعصابها و بكل هدوء و تقول ان شاء الله المرة الجايه تكرم عيونك
و بدء يزيد تعليقاته و من هنا طنشته شو ما يقووول و هي ولا عندها ولا عبالها
و خلصو اكل و جلسو يحضرو تي في و بدأ يقلب بين هل قنوات و لقي مسلسل و اسيل قالت: بليز حبيبي خلي عليه مسلسل كوميدي و انا بحب احضرو
عبدالله: لا و ليش؟؟؟
اسيل: قلتلك مسلسل كوميدي حياتي
عبدالله: لا اسيل بلاها و حط على قناة الجزيرة الوثائقية و بدء يتابع
و اسيل بكل هدوء انسحبت و قامت تدور على أي شغلة تشغل بالها فيها و كانت اطنش عبدالله و تغيب عنه بلساعات و هي مطنشيته و هو يغلي من جوا
بس اسيل كانت تذكر انها تعلمت في دورتها انها اذا تتمالك اعصابها و تساير عبدالله
المهم تمر الايام يوم ورا يوم و كلشي ماشي على ما يرام مع اسيل
و في يوم كانت اسيل تحضر الغدى و دخل عبدالله و يقول: سلام حبي
اسيل: اهلين حبيبي
عبدالله: شو بتعمليلنا اليوم؟؟
اسيل: والله حبيبي بعمل ملوخيه
عبدالله: انا بموت علي بعمل الملوخية
اسيل: يا حياتي و انا بموت عليك اكتر..
و شوي و حست حالها دايخة و اغمى عليه
و عبدالله فز لما شافها و حاول يتمالك حالو حملها عل سريع و اخذها للمستشفى
و في المستشفى جالس على اعصابو و كان خايف كتير عليها و مش قادر يتحمل
و تطلع الدكتورة و تقول: انت زوجها؟
عبدالله: ا هانا
الدكتورة: طيب اتفضل معي على المكتب
عبدالله: ان شاء الله
بنات شو بتتوقعو في ب اسيل؟؟؟؟
كانت تجد فروق كبير و الاهم انها كانت فاقدة احساس بحب عبدالله و تعيش بعذاب دائم
لم تكن تهتم باي امور مثل اليوم و حتى لو كانت تتزين كانت تفعل من غير احساس و هذا اهم عامل لفقدان الحياة الزوجية عند اسيل!....
لكنها كانت تشعر بلفخر من نفسها لانها قد استطاعت كسر الحواجز و بناء اسرة جديدة مع عبدالله
كانت تمر الايام يوم ورا يوم و عبدالله قد بدء عمله و هي كل يوم بطله جديدة و مغرية
ف كان عبدالله ينبهر كل يوم اكتر لانه كانت يشعر بتغير بعض الاشياء
و لكن عبدالله لم يستطع ان يمشي على هذا الحال و صار جلده يحكه و لازم يعملو مشكلة بس اسيل ما اعطته مجال لان تصرفاتها كانت مبين انها واعية بس مع ذلك في يوم بدء بمشكله في الاكل... كانت اسيل عاملة اكله فلسطينية و اسمها المسخن لانها كانت عارفة انه عبدالله يحبها لكنها لم تسلم من تعليقاته
عبدالله: عفكرة انتي كيف عملتيه؟؟؟
و بدأت اسيل تشرح له الطريقة و بدء فيها
عبدالله: لا مش هيكل ازم تكتري زيت زيتون و انا هيك بحبه
لكن هنا اسيل كانت تتمالك اعصابها و بكل هدوء و تقول ان شاء الله المرة الجايه تكرم عيونك
و بدء يزيد تعليقاته و من هنا طنشته شو ما يقووول و هي ولا عندها ولا عبالها
و خلصو اكل و جلسو يحضرو تي في و بدأ يقلب بين هل قنوات و لقي مسلسل و اسيل قالت: بليز حبيبي خلي عليه مسلسل كوميدي و انا بحب احضرو
عبدالله: لا و ليش؟؟؟
اسيل: قلتلك مسلسل كوميدي حياتي
عبدالله: لا اسيل بلاها و حط على قناة الجزيرة الوثائقية و بدء يتابع
و اسيل بكل هدوء انسحبت و قامت تدور على أي شغلة تشغل بالها فيها و كانت اطنش عبدالله و تغيب عنه بلساعات و هي مطنشيته و هو يغلي من جوا
بس اسيل كانت تذكر انها تعلمت في دورتها انها اذا تتمالك اعصابها و تساير عبدالله
المهم تمر الايام يوم ورا يوم و كلشي ماشي على ما يرام مع اسيل
و في يوم كانت اسيل تحضر الغدى و دخل عبدالله و يقول: سلام حبي
اسيل: اهلين حبيبي
عبدالله: شو بتعمليلنا اليوم؟؟
اسيل: والله حبيبي بعمل ملوخيه
عبدالله: انا بموت علي بعمل الملوخية
اسيل: يا حياتي و انا بموت عليك اكتر..
و شوي و حست حالها دايخة و اغمى عليه
و عبدالله فز لما شافها و حاول يتمالك حالو حملها عل سريع و اخذها للمستشفى
و في المستشفى جالس على اعصابو و كان خايف كتير عليها و مش قادر يتحمل
و تطلع الدكتورة و تقول: انت زوجها؟
عبدالله: ا هانا
الدكتورة: طيب اتفضل معي على المكتب
عبدالله: ان شاء الله
بنات شو بتتوقعو في ب اسيل؟؟؟؟



الصفحة الأخيرة