
كساندرا لامارا
•
قصه جميله يسلموووو الدياااات


may000dh :
بنتظارك اختيبنتظارك اختي
و طبعا راحت اسيل عند بيت اهلها
و جلست مع امها و اختها و اخوها الصغير بدر
ابوها كان قد سافر قبل ما عبد الله يروح
المهم اسيل راحت عند اهلها و صارت كل يومين تتصل على اهل عبدالله تتطمن عليهم
و من ناحية تانية عبدالله كان كتير مشتاق ل اسيل و هي ما بتروح عن باله
كان كل يوم يتصل فيها و يطمن عليها
و تمر الايام الى حد ما يجي اليوم الي لازم تروح عند اهل عبد الله عشان تجلس اسبوع هناك
و من هناك رجعت المشاكل
و رجع اهمال اخت عبد الله لها
و استفزاز سعاد لها
دخلت اسيل البيت و هي تسلم على ام زوجها و ابو زوجها و تجلس معاهم
و تدخل تغريد اخت زوجها و ما تسلم
ف اسيل تضايقت من الوضع ليش ما تسلم بس قامت و سلمت عليها بكل حسن نية
و تسألها كيف حالك؟
تغريد: الله يسلمك الحمدلله
اسيل: شو اخبارك؟
تغريد: الحمدلله
ف سكتت اسل ما تعرف شو تحكي بلمرة, و لانها كانت طول عمرها جالسة مع اهلها ما تعرف المسوؤلية و ما تعرف كيف الحياة الاجتماعية تمشي طول عمرها بين اهلها اما التعامل مع الناس الي في الخارج هاد الي ما بتعرفو ابدا
ف بدأو يجو الجارات يزورو ام عبدالله و اسيل جالسة و ساكتة ما تعرف شو تحكي ولا تعرف تفتح موضوع
ف لما احد يسألها تجاويب لى قد السؤال و مع ابتسامة خفيفة و غيرو لا
و تدخل سعاد المجلس و تسلم على النساء و تبدأ تناقش و تحكي
و اسيل المسكينة جالسة تناظر عليهم و ما تتكلم ولا كلمة
اجا موعد العشاء بس طبع اهل عبد الله ما يعشو الي بيدو يتعشى بيقوم عل مطبخ و ياكل
و اسيل كانت جدا خجولة و كانت تقول انها شبعانة كتير عشان كانت بتستحي تاكل
المهم مرت الايام و ردت اسيل بيت اهلها و بنفس الوقت تتكلم مع اهل عبد الله دائما و عبدالله يوميا يتصل بها
يوم بعد يوم و شهر بعد شهر بدأت مشاكل التلفون بينهم
كثرة المكالمات تسبب المشاكل
كانو يتكلمون يوميا و يوميا نقاشات الها اول مالها اخر
و اسيل كانت مشكلتها انها تعصب بسرعة و تجاويب و عبد الله عصبي و يجاويب و الاتنين نفس الاشي
ف كلمة من هون و كلمة من هون تولع بينهم
صارت مشاكل كبيرة بينهم و مرة صار المشكل انو هي طلبت منو لاب توب و هو قال لا لان الوضع مش سامح
و اسيل قالت انا بيدي الكمبيوتر قال لا
و بدأت المشاكل من لا شئ
اسيل: انت بخيل و انت لو تحبني تجيبللي

مالكة قلبه* :
شكرا كتير يا بنات على الردود ان شاء الله رح اكملها و ما اعتقد انو القصة قصيرة ان شاء الله في كتير مفاجأت ***** و اتت اسيل و قالت: سلام و عليكم حبي اجيت عبد الله: اه حبيبتي و عليكم السلام اسيل: حمد الله على سلامتك عيوني والله خربت المفاجأه عمالي بعمل في طبخة بتومت عليها عبد الله: شو هي شو هي؟؟؟؟؟؟؟ اسيل: لازانيا عبد الله: يا حياتي يسلمو يديكي بس شو كانت سعاد بضيف ملح عل طبخة اسيل: غريبة حبيبي مع اني ملحتها و ما ناقصها شئ عبد الله: ايوووووااا فهمت اسيل: شو الي فهمتو؟؟؟فهمني! عبد الله: مش مهم حبيبتي و هيك تغدو و طلعو الغرفة يرتاحوووووووو في المساء نزلو و شربو قهوى و اكلو الشكولاته و طلعو يتمشو و في هاي الاثناء كانت سعاد نتظر من الشباك و مقهورة جدا لان زوجها لا يتعامل معها هيك مرت الايام و اسيل بدت تعيش شوي شوي مع العائلة بس المشكلة انو في اخت عبدالله مش متزوجة و كبيرة بلسن كمان و اسيل ما تعرف تتعامل معها خصوصا انها ما تحكي معها و لا تتعامل معها و المشكلة انو كل يوم اسيل بتصحى بكير و بتنزل تسلم على حماها و حماتها و تساعد في التنظيف بس هي ما تعرف شو تنظف لانه بكون كلو مزبوط و تحاويل تسأل اسيل: شو اعمل؟ بدنا نشطف الارض اليوم؟ تغريد: لا ما بدنا نعمل شئ اسيل: طب شو بدنا نطبخ اليوم؟ شو احضر؟ تغريد: ولا اشي ما بدنا نطبخ كانت كل يوم اسيل تستاء من هل تعامل و كل مرة تحكي فيه مع والدتها تشكي و تشكي و امها تنقهر انو بنتها يصير فيها هيك بس شو بدها تعمل غير انو توعيها و تصبرها و كل يوم على هل حالةشكرا كتير يا بنات على الردود ان شاء الله رح اكملها و ما اعتقد انو القصة قصيرة ان شاء الله في كتير...
عبد الله: ا هانا بخيل
اسيل: بكرهك
عبد الله: في وحدة بتحكي ل زوجها بكرهم
اسيل: اه انا
و بدأت المشاكل تكبر و تكبر و اسيل دخلت براسها فكرت الانفصال
كيف تعيش مع واحد بخيل و عصبي ما يقدرها
جلس عبد الله يومين و ما يتصل و في هذه الاثناء جلست اسيل على الانترنت تبحث عن منتدى مناسب لتسجل فيه
اول منتدى دخلتو ما لقيتو مناسب بلمرة
قرات بعض المواضيع و لقيت الوضع في قله حياء
وجلست ساعات تبحث و تبحث الى ان وجدت عالم حواء
جلست لتتابع المواضيع و قامت بلتسجيل فيه
عندما تم قبول اسمها قامت بطرح مشكتلها
انو زوجها بخيل و عصبي
و لقيت ردود
الرد الاول
يا بنتي بلكي الوضع صعب اصبري عليه
الرد الثاني:
اكثري من الاستغفار و الدعاء اختي
الله يردكم ل بعض
الرد الثالث:
يستاهل كملي هيك و خليكي عند اهلك
و هيك قرأت كل الردود و احتارت و قررت انها تثقل عليه و تصبر عليه
و بنفس الوقت يتصل عبد الله و هي ما ترد عليه
و فجأه قررت انها ترد

الصفحة الأخيرة