أم هاجر المصرية
أم هاجر المصرية
:(:(
أين أنت يا أم عتريسة نتمنى عودتك للحديث الينا فى القريب العاجل ان شاء الله
ام صلحيه
ام صلحيه
مضى الآن على اجرائي للجراحة أربعة اشهر ونصف تقريبا.. مكان الخياطة مايزال ظاهرا بالطبع وإن كان اللون قد خفت حدته كثيرا واصبح الى حد ما متقارب مع لون البشرة الاصلي.. لايهمني لونه طالما انه ملتئم ولم يعد يؤلمني عند النوم على بطني كما كان يحدث سابقا وحتى وقت قريب.. نزل وزني بشكل ملحوظ وإن كان ينزل بمعدل اقل مما توقعته أو تمنيته بمعنى ادق ولكن النتيجة اجمالا اعتقدها .. مرضية.. في خلال الاربعه اشهر الماضية تغيرت حياتي الغذائية وتبدلت بحيث اصبحت قصة جديده مخالفة لما عشته واعتدته طوال الاثنتين وثلاثين عاما الماضية التي قضيتها وانا بين مصارعة للسمنة أو مستسلمة لها .. مازالت علاقتي بسمنتي موجوده طالما انها مازالت معي وإن كان الوضع بيني وبينها تبدل قليلا فاخيرا وبعد آخر مرة رأيت فيها نفسي نحيفة منذ سنوات بدأت ارقام الميزن تعود لسابق عهدها واخيرا ظهر الرقم ذو الخانتين الذي انتظره ومنذ آخر مرة رأيته فيها من أربع سنوات مضت.. حين خرجت من عند الطبيب في ذلك اليوم بعد اتمامي لشهر على الجراحة كنت سعيدة كثيرا بما سمعته منه .. لقد سمح لي بتناول كل ما اريده وكل مااشتهيه من طعام ولكن احاول قدر الامكان الابتعاد عن الحلويات والسوائل السكرية مثل العصائر او المشروبات الغازية وكل مايمكن ان يمر بسهوله من المعده وهو محمل بكم كبير من السعرات الحرارية علي اجتنابه .. سعدت كثيرا باني لست مضطره لعمل رجيم او ماشابه وهو ماكنت اخشاه .. خرجت من باب العمارة ومشيتي اقرب إلى القفز منها إلى غيره وكلي سعاده بما سمعت .. لا ادري لماذا لكني بدأت اتباطأ وبدأت سعادتي تخفت .. وتدريجيا شعرت بشيء من الضيق .. ربما لاني كنت قد بدأت ادرك ابعاد ماحدث في العياده فلم انتبه ان وزني وقتها لم ينزل سوى كيلو واحد فقط برغم مرور اسبوعين كانا من اشق الاسابيع التي مرت علي في حياتي سواء لما كان بهما من الم او افتقادي للقدرة على الحركة بنشاط وطبعا لعدم قدرتي ايضا على تناول إلا ماهو مهروس .. كانت ايام صعبة اتعب بمجرد تذكرها لكنها مضت على اية حال .. بعدها عدت لحياتي الطبيعية وبدأت آكل ماكنت آكله سابقا ولكن بحرص .. واصبح من المعتاد عندي شعور كان جديد علي في البداية وهو ذلك المصاحب لتناول اي شيء شبه صلب خاصة اللحوم او الخبز .. كان مايحدث اني وبمجرد تناولي للقضمة الثانية او الثالثة على الاكثر اشعر فجأة بعرق غزير يتصبب من جبيني بشكل ملفت .. ثم يتلوا ذلك شعور بما يشبه الإرهاق أو الوهن وهذه هي اقرب صفة يمكن ان اطلقها عليه .. اشعر بما يشبه الغثيان لكنه ليس بغثيان بل شيء من التعب الشديد والـ .. هبوط إن كنت دقيقة في التعبير .. ثم فجأة وفي خلال ثانية او ثانيتين مما سبق تأتيني ( رعشة ) فيما بين كتفي .. بعد ثوان من كل هذا تبدأ ألام المعدة في الظهور .. تختفي الاعراض السابقة وكما جاءت في ثوان .. ثم اشعر بالغصة أو كأن الطعام علق في مدخل معدتي .. احاول البلع فلا استطيع .. وبعدها إما ان تزول هذه الغصة في دقائق أو اضطر إلى استفراغ ماتناولته رغما عني.. تكررت معي الاعراض السابقة حتى اصبحت امرا معتادا .. وفي كل مرة كنت احاول التركيز بشده لاحدد من اين يأتي الألم او اجد التوصيف المناسب لما اشعر به .. كان الوصف السابق هو الاقرب لما كان يعتريني في تلك الفترة .. عرق غزير .. تعب .. رعشة في الاكتاف .. ثم الغصة.. حاليا بدأ الامر يخف تدريجيا ولم يتبق لي منه إلا ذلك العرق الغزير الذي يصيبني اذا غصصت في الطعام .. في البداية كنت اظن ان لقمة الطعام توقفت أو ( انحشرت ) في الجزء الضيق من المعدة الفاصل بين الجيب الذي احدثته الجراحة وبقية المعدة .. لكني فيما بعد وبعد تفكير عميق وجدت ان التفسير الاكثر منطقية ان المعدة تتعرض للشد أو (للمط) حينما يزيد مقدار ماآكله عن مقدار ماتتسع له بعد الجراحة .. حين كانت معدتي سليمة كان هذا الامر لابد يتم دون شعور مني فهي مثل البالون تتمدد بمرونة .. تلقائيا .. وبدون الم .. اما الآن وبعد ما حدث ما حدث فمع كل تمدد لابد ان الدبابيس تشكل عائق له وبالتالي لابد ان مااشعر به هو من جراء شد الدبابيس مع المعده .. كان هذا التفسير هو الاقرب إلى الواقع من وجهة نظري وكان هو الحافز لي لاتوقف عن تناول اي اطعمه اعلم مسبقا انها قد تسبب لي هذا الشعور .. فمجرد تخيل نسيج معدتي وهو يسحب فيما بين الدبايس المنغرسة فيه كان كفيلا بدفعي للتوقف عن الطعام .. وفورا.. طوال عمري وانا اعلم ان سمنتي لا علاقة لها ( بالشراهة ) في تناول الطعام .. فطوال عمري ومعروف عني اني لست من ذلك النوع ( الاكول) او العاشق للطعام .. كنت اعزوا سمنتي لقلة الحركة ربما .. أو لخلل في الهرمونات كما كنت آمل.. لأسباب وراثية لا حيلة لي فيها ولا يد .. كنت دائما ما اقول ذلك بيني وبين نفسي واعلل سمنتي لاي مما سبق أو سواه إلا ان يكون لي علاقة مباشرة بها . . كنت آكل كثيرا لا انكر .. ولكني كنت ادعي ان ماآكله لا يزيد عن المعدل الطبيعي للفرد العادي وان مايحدث معي من زياده مضطرده في الوزن لابد ناشيء من خطأ ما في تكوين جسمي نفسه لا علاقة لي به ولا لوم علي إن لم استطع تغييره.. اجريت الجراحة على هذا الأساس .. ثم كانت المفاجأة ..فكل ماكنت اظنه سابقا عن اسباب زيادتي في الوزن كان محض من الخيال .. كنت انا وانا فقط السبب الاول والوحيد لكتل الدهون التي كتمت انفاسي لسنوات وسنوات قبل ان افيق على الحقيقة .. حين تبدلت حياتي وبدأت اتبع اسلوبا جديدا في التغذية ظهر الفرق واضحا جليا بين ماكنت عليه وماكان يجب ان اكونه اي ما اصبحت عليه الآن .. حين سمح لي بتناول الطعام العادي ورايت الكمية التي اصبحت آكلها اصبت بالذهول ليس مما آكل بل لما كنت استطيع سابقا اكله بل واعتبره امرا طبيعيا .. اكتشفت اني كنت آكل بشراهة منقطعة النظير .. كنت آكل على مدار اليوم.. آكل اناء الليل واطراف النهار.. كان الاكل بالنسبة لي امرا هاما .. بل واهم من اي شيء آخر .. فاذا استيقظت من النوم افكر ماذا سافطر وقبل ان ينتصف النهار افكر في نوعية الغداء الذي سأقوم باعداده وفي المساء ليس العشاء فقط هو هاجسي بل ايضا تحضير ما سيؤكل في الغد .. حتى إذا خرجنا لمشوار طويل فتجهيز ما سيؤكل اثناءه او التوقف امام اقرب مطعم كان هو اول ما اقوم بتأمينه .. كان هذا من الماضي فقد اكتشفت اخيرا ان الطعام يجب ان يكون آخر ما اقلق بشأنه.. اكتشفت ان هنالك حياة اخرى لا علاقة لها بالصحن والملعقة .. اذكر في احد المرات كنت اتابع مع اخصائية للتنحيف بالابر الصينية وكانت تلزمني برجيم ( قاس ) يتضمن قطعة لحم صغيره بحجم علبة الكبريت .. هذا ماكن مسموحا لي بتناوله طوال اليوم من اللحوم .. أذكره جيدا فقد كان من ضروب المستحيل في ذلك الوقت ان التزم بهكذا مقدار .. لم يكن يعني لي شيء من الاساس فهذه القطعه ماهي إلا ( لقمة) سآكلها دفعة واحده فماذا سآكل بعد ذلك؟ .. الآن تمثل لي مثل هذه القطعة ( وجبة ) وبلا مبالغه .. فلا استطيع تناولها هكذا مع الطعام العادي لانها ستسبب لي التقيوء .. ان اردت أن آكل اللحم فعلي ان ابدأ اولا بكوب من الشوربة . . اشرب منه جرعه ثم قضمة من قطعة اللحم الصغيره .. امضغها جيدا جدا .. بل وجدا جدا .. ثم ابتلع وان احسست بحاجتي لذلك اقوم بشرب رشفة اخرى من الشوربة وهكذا حتى انتهي من قطعة اللحم .. تكون هذه وجبتي اشبع بعدها وربما اتناول وجبة اخرى تحتوي شيء آخر بعد ذلك لكن المهم ان قطعة لحم في حجم علبة الكبريت اصبح بالنسبة لي شيئا كبيرا .. دسما .. وشهيا.. بل والاهم اكثر من كافي بالنسبة لي .. وانا اشاهد احد الافلام لاحظت ان بطلة الفيلم ـ كما يطلقون عليها ـ تقوم بدور فتاة من طبقة شعبية .. في احد المشاهد تكون هي وصديقتها في مطعم ( كشري) .. تحضر الفتاة مسرعه للأكل مع الصديقة .. تناولها طبق الكشري .. تبدأ في الاكل وهي تتكلم .. كانت تأكل ( بطرف) الملعقة .. كان هذا ملفت جدا برغم ان الدور يفترض بها ان تأكل بيديها وقدميها ايضا كما كنت افعل .. فهذا كشري وليس سكالوب بانيه.. تضع طرف الملعقة في الطعام ثم تأكل باطراف اسنانها وليس بادخال الملعقة كاملة في فمها كما يفترض او كما كنت اظنه الصحيح.. لفت نظري هذا التصرف منها جدا ولابد ان هذه طريقتها في الطعام حين لا تريد ان تأكل لتحافظ على وزنها .. وللاسف فهذه هي الطريقة التي اراد لي الطبيب الأكل بها وحاولت تجاهل هذه الرغبة منه .. وللاسف ايضا فهذه هي الطريقة التي اصبحت مجبرة على الاكل بها ان اردت ان آكل شيء مثل الكشري أو الارز او كل مايمكن ان يسبب لي غصة .. بطرف الملعقة فقط أو الشوكه وهو الافضل .. اتناول باسناني فقط وليس بكامل فمي كما كنت افعل سابقا .. آه لو كنت اعرف هذه الحقيقة سابقا ربما لما كنت هنا الآن اكتب لكم مااكتبه.. في احد الايام كنت قد اعددت وليمة شهية .. بط .. أرز . . محشي .. الخ قلت في نفسي سآكل فهذا بط وليس اي شيء آخر لن اطبخه كل يوم .. سآكل ولاستفرغ بعدها لامشكلة .. طبعا كنت اعلم ان ( المقنن )الذي استطيعه هو لقمتين او ثلاث على الاكثر .. قلت لايهم سآكلهم وليكن مايكون .. بدأت اولا بالشوربة الدافئة فقد كنت في شوق اليها.. ثم اتجهت رأسا إلى محبوبي البط تناولت منه قليلا وبدأت استعد لتقلصات معدتي..كنت آكل وانتظر وربما لسعادتي بما آكل لم اشعر ان الوقت مر ولم تأتني الغصة.. انتهيت من الطعام ولم اشعر باي مشاكل الهم الا بعض الالم الذي لا يذكر والذي زال من تلقاء نفسه .. حين تنبهت استنتجت أمرا هاما .. كان تناولي للشوربة الدافئة قبل الاكل بقليل هو مامنع حدوث حالة القيء او الغصة التي كانت تأتيني سابقا .. واصبحت فيما بعد احرص على تناول كوب كبير من الماء قبل كل وجبة بقليل .. ادى هذا الى منع الغصة بدرجة كبيرة جدا لكنه لم يكن يجنبني اياها في بعض الاحيان .. كانت طريقة مفيده على كل حال لكنها ليست بفعالة في كل مرة . . نوبات القيء مزعجة جدا .. واقول نوبات لانها لا تحدث كما اعتدت سابقا ان افرغ مافي معدتي واستريح .. لا .. بل المتبع ان افرغ جزء صغير جدا ارتاح بعدها لدقيقة او اثنين ثم فجأة تعود الانقباضات لافرغ جزء اصغر ثم ارتاح ثم اتابع وهكذا الى مالا نهاية .. تستمر النوبة معي حوالي نصف ساعة مثلا .. وهو امر مرهق .. ومقزز .. مؤخرا اكتشفت طريقة اكثر من رائعة لايقاف نوبات القيء التي تعتريني بمجرد بدئي في الاكل.. احيانا بسبب واحيانا اخرى بدون .. فهنالك اطعمة اعلم وبشكل قطعي اني لن استطيع تناولها دون ان اتقيئها وهنالك اطعمة اخرى سبق وتناولتها كثيرا جدا بلا مشاكل ولكني اغص بها احيانا دون سبب مفهوم .. لاحظت اني حين اتوقف عن تناول المشروبات الغازية ( البيبسي تحديدا) فان معدتي تشعر براحة كبيرة وتقل رغبتي في الاستفراغ بشكل اكبر .. لكن هذا لم يكن بكافي.. اكثر ما اراحني واعتمدته كطريقة اكيده لايقاف الشعور بالقيء هو شرب الحليب.. حين يتوقف الطعام في معدتي ويصبح التقيوء لا مفر منه اقوم بشرب بعض الحليب بهدوء شديد .. ربما اتقيءمنه هو ايضا لا مشكلة اتابع الشرب بعد قليل .. بعد الحليب تهدأ معدتي جدا واستطيع اكمال الطعام .. احيانا آخذ معلقة حليب بودرة هكذا بدون اذابتها في ماء .. أكلها بهدوء على دفعتين او ثلاث .. مفعولها مذهل في تهدئة المعدة وبشكل فوري.. طبعا الحليب يعادل الحموضة الموجوده في المعده وهي التي تهيجها وتدفعني للاستفراغ .. الآن وبعد اربعه اشهر ونصف وصل وزني إلى الثمانية وتسعين كيلو ــ رقم كان من المخجل جدا ذكره في السابق أما الآن فيبدوا ان الجراحة تعطي شيئا من الشجاعة ــ وبهذا اكون قد فقدت اجمالي 21 كيلو ( قولوا ماشاء الله على ايه معرفش بس قولوا ) واذا استثنينا الشهر الاول الذي فقدت به في حدود التسعة او العشرة كيلو يكون معدل نزولي مابين 3-4 كيلوات شهريا .. حين افكر جيدا في هذه الحقيقة اجد ان معدل نزولي لا يختلف عن ذلك الذي كان حين كنت اقوم برجيم فقط بدون جراحات او شقوق للبطن .. النزول واحد تقريبا .. خلصت إلى هذه الحقيقة ولكني مازلت بعد غير نادمة على اجرائي للجراحة وإن كنت ندمت على شيء فهو تركي لوزني حتى وصل إلى ماكنت عليه (119 كيلو ) وهو مااضطرني لاجراء تغيير جذري تمثل في تدبيسي لمعدتي كحل أخير لم اجد امامي سواه في تلك الفترة.. تمنيت لو اني راقبت وزني بعد الولاده .. تمنيت لو امتنعت عن أكل الاخضر واليابس بحجة اني سمينة وكما يقول المثل ( ضربوا الاعور على عينه قال خسرانة خسرانة ) .. كنت آكل بهذا المنطق وانا اظن ان لا شيء اخسره لكني كنت مخطئة كثيرا.. لم ادرك لكل هذه الحقائق الا الآن بعد ان اصبحت العودة في عداد المستحيل.. على كل حال لا الوم نفسي كثيرا فلم يكن بمقدوري ان ادرك ما ادركه الآن إلا بعد تعرضي لتجربة كالتي خضتها لتنير لي حقيقة ماكنت اعيشه وماكان علي تغييره .. عزائي انه لابد في مكان ما هنالك من تتشابه ظروفها مع ظروفي وتقوم بكل ماكنت اقوم به من ( اخطاء غذائية ) إن جاز لي التعبير .. ربما ستقرأ ما اقوله هذا وربما ستغير شيئا مما غيرته في حياتي بعد العملية .. ربما سينزل وزنها ولن تكون بحاجه عندها لتضحي بما اضطررت انا للتضحية به.. اعتقد ان هذا لو حدث فسأكون راضية عن نفسي تمام الرضى .. وسأشعر ان العشرين سم المخاطة في بطني لم تخط هدراً.. اتمنى .. مازال لدي الكثير لارويه لكم فقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة كتبت بها في هذه اليوميات خاصة وقد اكتشفت طرقا جديده لانقاص الوزن ربما كانت لتجدي حتى لو لم اقم بالجراحة .. اريد ان احكي لكم واقول ولكن للاسف لم يعد الوقت يتسع لادون لكم اكثر.. باذن الله اكمل في رد قادم ..
مضى الآن على اجرائي للجراحة أربعة اشهر ونصف تقريبا.. مكان الخياطة مايزال ظاهرا بالطبع وإن كان...
جعل الله هذا الموضوع فى ميزان حسناتك بجد انا استفدت منه كتير لأن حالتك نفس حالتى وكأنك تتكلمين عن نفسى فى نفس التصرفات وادعاء ان سمنتى ترجع لسبب آخر غير الاكل فعلا الاكل هو السبب الاول والاخير للسمنة عندى وبدأت اتعلم كثيرا منكى وبما أنى لا املك تكاليف التدبيس وايضا ليس عندى الشجاعة الكافية فسوف اصلح من نفسى ومن عادتى ويوم امس عندما قرأت موضوعك ومدى التعب الذى تعرضتى له افكر مليون مرة قبل ان اقترب من الطعام
معلش طولت عليكى جزاكى الله كل غير وبارك الله لك فى عافيتك وابنتك وزوجك
bobo ghazy
bobo ghazy
موضوع رائع
واكيد له بقيه
نبغاها
جزاك الله خيرا
منى محمود2222
منى محمود2222
ماعملتيش ليه شفط دهون افضل كتير من اصحابي كانوا مجربينها