كيف الحال للأمورات أن شاء الله أن بسطتوا بالعيد
ترى أنا اليوم عطيت خواتي محاضره أن الانسان مايحسد الناس بالفرحه الا إذا كانت بطاعة الله أم برقص على الأغاني وجمعات الغيبه ما ينحسدون عليها (وقصدي الحسد المحمود الي تتمنى ماعند أختك من غير زوال النعمه عندها)
فوالله ياأخواتي الي قضت العيد بوصل الأقارب لتحزن أما الي قالوا لها صديقاتها جتمعوا هم مثلا وبنات خالاتهم وأنتي ماعندك أحد ترى والله النتيجه من أي جمعه فيها ذنوب هي ضيق الصدر يعني (بيرقصون ولا بيغتابون بنت فلان وغير للبس القصير والبناطيل صار نادر اللبس المحتشم ) وكذلك الي طلعت وخالطة الرجال بالملاهي وماشابه أدري الحين بتقومون علي مافيه شئ الا فيه ألف شئ والله كانك بالحرم النفس فوق النفس وحنا نعتمر نحس بالذنب كيف الي رايحه بلا داعي فوا الله حاولوا ياحوائيات يكون العيد لجمع الحسنات لا لجمع الذنوب فوصلوا أرحامكم
وأدعولي الله يعيني على وصلهم لأنه بينا قطاعه لايعلم فيها الا الله بدون أي سبب هذا الشئ الي يقهر
فكل وحده تقول حالتها ونصيحتها؟
وهذه القصه أعجبتني بتوقيع أخت فاضله