يَومٌ شَرُفَ قَدّره

الأدب النبطي والفصيح

يَاربّ ظِلّ عَرْشِكَ جَائِزَةً لَنا
يَومَ الحِسَاب و الجَزاء الأَكْبر

تَتَفَاوتُ الدَّرجَاتُ فِيما بيْننا
وَ رُؤْيَةِ وَجَهكَ النَعيمُ الأَعْظَم

في يَوم عَرَفَة رَفَعْنا أَكُفْنا
رَاجِينَ مَغْفِرَةً وَكَسْرَاً يُجْبَرْ

يَاربّ هَذِه الدّنْيا سَبِيلنا
نَحْو رِضَاكَ وَأَنْتَ منّا أَكْرَم

تَاقَت الرُوحُ إِليِكَ يَا ربّنا
وَليْسَ سِواكَ بِحُبّنا لكَ يَعْلَم

حَرْفٌ وَ قَلَمْ
0
493

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️