في يوم من الزمان.. يوم ليس بعيد...
يحدت لكل انسان..في كل مكان, وهو ليس جديد...
قد كان هناك فتاه..سمعت عن واحد جريح!
فكان ما كان...قد قادها الفظول للاستفهام وبرغم التهديد والوعيد
بدات الفتاه.... بالعب مع الريح!
ارادت تخفيف الجراح,فاصابها سهمه الذباح
بقلبها الابيض الصغير..ِواعتقدت انه حضها السعيد
الذي قادها لهذا الحب الجريح....
بدات لا تكف السؤال ومنذ ان تفتح عينيها وفي كل صباح؟
ولا تعلم انها وقعت بحب متمرس ظليع,هوايته العب باعذب الكلام الفصيح
وبالصدفه راته ينتقل بين الورود..من زهره لزهرة يقطفها.فيرميها عنه بعيد
بعد شم كل رحيقها...بل لا يخاف ان تؤذيه الاشواك,فكان صلبا كلحديد..
فجاة ايقنت ان حبه لها سراب..قالت لنفسها ..اهو حلم من الاحلام ام هو خيط اوهام
ام هو شئ يحدث في كل زمان ام هو شر ..ام انتقام .
وومن ينتقم ء لنفسه ام لنبته قطع منها الاغصان
ومنع منها الماء والهواء...وظن ان بعمله هذا اعطاها الدواء.
سالته لماذهذا؟.. ياهذا..فجابها وبكل غرور اني لا ارد من طرق علي الباب
وسالنى عن الاحباب وكان هذا من الاسباب
في ان تنهال علي هذه الاطياب
فكنت لهم كشراب الزنجبيل..ينعش ويروي ولكن مفعوله قصير
لكن هذا الانسان اصر معها بلاستمرار..يصف حبه لها بانه ليس له مثيل وانه لا يستطيع عنها الرحيل...فهل هذا حقا ما يقول؟ام لانه لم يستطع لها الوصول! ولم يقطفها كباقي الزهور..فهل هذا معقول..ام يبقى شى مجهول...ويتكرر في كل الازمان..

kamilla Ahmed @kamilla_ahmed
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

دمعة الطيف
•
كلمات رااااائعة أختي كاميلا 0000 وفقك الله 0000


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الشكر الجزيل لكل من دمعه الطيف وغايه المنى على هذه المجامله الطيفه والدافئه التي اسعدتني حقا.
الشكر الجزيل لكل من دمعه الطيف وغايه المنى على هذه المجامله الطيفه والدافئه التي اسعدتني حقا.

حفنة ضوء
•
حقا ... لأنه لم يستطع لها .. وصول ...
فكل ممنوع ... مرغوب ...
ومما ... يثير .... الفضول ....
السعي ... لتحقيق ... المطلوب ...
خاطره .... متدفقه .... سلسله ...
سلمت يمينك ....kamilla
فكل ممنوع ... مرغوب ...
ومما ... يثير .... الفضول ....
السعي ... لتحقيق ... المطلوب ...
خاطره .... متدفقه .... سلسله ...
سلمت يمينك ....kamilla

الشكر الجزيل ايتها الفارس الابيظ على هذا الاطراء وربما ما تقولين صحيح بلنسبه لموظوع يوم من الزمان
kamilla Ahmed
kamilla Ahmed
الصفحة الأخيرة