يوم ينادى اين المتاحبن فيني (الصحبه الصالحه) قصه مؤثره جدا

الملتقى العام

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

(سبعة يظلهم الله في ظلّه يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله رب العالمين ) أخرجه البخاري ومسلم .

يخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث أنه في يوم القيامة يوم العرض على الله عندما تدنوا الشمس من الرؤوس ويبلغ الكرب من النفوس مبلغاً لا يعلمه إلا الله فلا ظل ولا شجر ولا شئ يقي من حر الشمس الدانية من الرؤوس ...

حينها يتنزل الله نزولاً يليق بجلاله، على عرشه، ويحمل عرشه ثمانية من الملائكة، وهو مستو على عرشه، استواء يليق بجلاله ..فإذا تنزّل، نادى بصوت يسمعه من قرُب كما يسمعه من بعد ويقول عز وجل كما جاء في الحديث الذي أخرجه البخاري (أنا الملك أين ملوك الأرض ) ويقول عز وجل كما جاء في حديث آخر (لمن الملك اليوم ؟لمن الملك اليوم ؟ )فيجيب نفسه بنفسه فيقول: (لله الواحد القهار) حديث صحيح ..في ذلك الموقف العظيم الذي يجتمع فيه الأولين والآخرين لا ظل إلا ظل عرش الله وهناك مجموعه من الناس اختصهم الله بالاستظلال بظل العرش فمن هم هؤلاء ؟؟هؤلاء هم من ذكرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق وهم سبعة أصناف
الثالث : رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه..
أي كان اجتماعهما بسبب المحبة في الله تعالى لا لمصلحة دنيوية لا لتجارة ولا لمكسب ولا لواسطة أو منفعة ثم تفرقا عليه أي فارق أحدهما صاحبه لأي سبب كسفر أو موت وهما لا يزالان متحابان في الله ...وفي الحديث (أن رجلاً خرج من قرية إلى قرية يزور أخاً له في الله، فأرصد الله على مدرجته ملكاً من الملائكة، فلما مر الرجل قال له الملك: أين تريد ؟ قال : أريد أخاً لي في الله . قال :هل له من نعمة عليك تربُّها ؟ قال :لا غير أني أحببته في الله . فقال : فأنا رسول الله إليك (يعني ملكاً أرسله الله ) بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه) أخرجه مسلم وأحمد ولذلك جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين فيّ ، وا

لمتزاورين فيّ ، والمتجالسين فيّ ) حديث صحيح .
هذه قصة حقيقية
قبل ان تقرأ ..


تذكر لك صديق ليس باخوك ..


فدعو له بظهر الغيب ولك ملك يقول ولك بمثله ...


وتذكر ...


إذا صفا لك في زمانك واحد ........


فنعم الإله ثم نعم ذاك الواحد



قبل ان تقرأ ..


تذكر لك صديق ليس باخوك ..


فدعو له بظهر الغيب ولك ملك يقول ولك بمثله ...


وتذكر ...


إذا صفا لك في زمانك واحد ........


فنعم الإله ثم نعم ذاك الواحد



قبل ان تقرأ ..


تذكر لك صديق ليس باخوك ..


فدعو له بظهر الغيب ولك ملك يقول ولك بمثله ...


وتذكر ...


إذا صفا لك في زمانك واحد ........


فنعم الإله ثم نعم ذاك الواحد



قبل ان تقرأ ..


تذكر لك صديق ليس باخوك ..


فدعو له بظهر الغيب ولك ملك يقول ولك بمثله ...


وتذكر ...


إذا صفا لك في زمانك واحد ........


فنعم الإله ثم نعم ذاك الواحد


هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟




(( قصة حقيقية ))





في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح


تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:


فضيلة الشيخ: هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان .. أثابك الله ؟؟


كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد...


سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال؟


وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...


ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...


أذن المؤذن لصلاة العشاء ...


توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين


طريقة تغسيل وتكفين الميت عملياً .....


وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ....


وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ


ومنحته تلك الورقة التي قررت أن استبعدها


ظننت أن المحاضرة قد انتهت ....


وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....


عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ....


ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ..


هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ....


قلت: لن يجيب فالسؤال غير واضح ....


لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:


جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين


ومع الشاب مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ،


شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،


شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه


أما دموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....


وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...


ولسانه لا يتوقف عن قول:


إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...


هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ....


بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ..


إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر


التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي


ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب


نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي ...


سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ..


إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ،


نجلس معاً في الصف وفي ساحة


المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ،


تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم


كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ،


أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم


نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ....


التحقنا بعمل واحد ...


تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ..


رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...


عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا


وتنتهي الأحزان عندما نلتقي ...


اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...


نذهب سوياً ونعود سوياً ...


واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...


يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .....


خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا . لا يوجد مثلكما ...


أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...


انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ....


لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء


حتى ظننت أنه سيهلك في تلك اللحظة ...


راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...


أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...


وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...


أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...


فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ،


وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...


وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ..


سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...


انصرف الجميع ..


عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله


وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...


وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ،


حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،


الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...


نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...


تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ..


يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ....


يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ،


يقلب صديقه ، يمسك بيده ،


بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه


، ثم انخرط في البكاء ....


انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ..


رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟


عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام


وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته


وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على خديه


رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،


وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،


اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،


يوم أن ينادي الجبار عز وجل:


أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي




قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...


توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...


لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ..


قلت في نفسي: مستحيل ..


منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...


أنزلناه في القبر الفارغ ،


وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،


يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً


وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...


خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما:



اللهم اغفر لهما وأرحمهما


اللهم واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين


في مقعد صدق عند مليك مقتدر


ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ..


انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول


وتملكتني الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله


وحمدت الله أن الورقة وصلت


للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة


والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ..


وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة

قصه ذكرها عباس بتاوي مغسل الاموات

بعد هذا كله تمنيت تكون لدي صحبه صالحه تذكرني بالله وتعينني على ذكره لاانكر صديقاتي فهم نعم الاخوه لكن بعيدين عني تزوجنا وافترقنا وصله التصال بيننا هو الهاتف لذلك ادعو من الله ان يرزقني الصحبه الصالحه في هذه الدنيا اااامين يارب العالمين ويؤنسون وحدتي ونا احببت هذا المنتدى لااعلم والله اتمنى ان اجد احدا في هذا المنتدى من المتزوجات من تتواصل معي ونصبح صحبه
اتمنى اجد تفاعل وليس من الذين يمرون مرور الكرام واسأل الله لي ولكم ان نكون من الذين يضلهم الله في ضله يوم لاضل الا ضله
1
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شموخ الفرح
شموخ الفرح
المحبه في الله من اعظم انواع المحبه



تقبلي مروري





شمووووووووووووووخ