ابله ندى @ablh_nd
عضوة
....ييئنبني ضميري ...أكلني الندم
:(تحية طيبة للجميع ...وياليت من تفتيني في أمر متحسفة علية جدا جدا ومدري وش أسوي الموضوع هو أني في جلسة حريم دخلنا في سيرة شخص معروف .فتسرعت وقلتلهم أن سمعته سيئة جدا ...ولمن رجعت البيت أكلني الندم أني جبت سيرتة ومدري كيف أكفر عن ذنبي أقسم باالله أني متحسفة من صميم قلبي تكفون ردو ا علي الليلة قبل الصبح :(
7
525
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
تبارك الله فيك خير ارجعي وكلمي وحده وحده من الحريم وقوليلهم انك غلطانه واكثري من الاستغار
سمعت شيخ قبل كذا يقول أن تمدحينه في نفس المجلس الي سبيتيه فيه
وتصدقي عنه وأيضا أستغفري عنه
الله يتوب علينا
وتصدقي عنه وأيضا أستغفري عنه
الله يتوب علينا
*هبة
•
قال العلامة ابن قيم الجوزية في " الوابل الصَّيِّب " (219) :
" يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أن كفارة الغيبة أن تستغفر لمن
اغتبته تقول : " اللهم أغفر لنا وله " ذكره البيهقي في " الدعوات الكبير "
، وقال : في إسناده ضعف . وهذه المسألة فيها قولان للعلماء ـ هما روايتان
عن الإمام أحمد ـ وهما : هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب ،
أم لا بد من إعلامه وتحليله ؟ والصحيح أنه لا يحتاج إلى إعلامه ، بل يكفيه
الاستغفار وذكره بمحاسن ما فيه في المواطن التي اغتابه فيها . وهذا اختيار
شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره . والذين قالوا لا بد من إعلامه جعلوا الغيبة
كالحقوق المالية . والفرق بينهما ظاهر ، فإن الحقوق المالية ينتفع المظلوم
بعود نظير مظلمته إليه ، فإن شاء أخذها وإن شاء تصدق بها . وأما في
الغيبة فلا يمكن ذلك ولا يحصل له بإعلامه إلا عكس مقصود الشارع صلى الله
عليه وسلم فإنه يوغر صدره ويؤذيه إذا سمع ما رمى به ، ولعله يهيج
عداوته ولا يصفوا له أبداً ، وما كان هذا سبيله فإن الشارع الحكيم صلى الله
عليه وسلم لا يبيحه ولا يجوّزه فضلاً عن أن يوجبه ويأمر به . ومدار
الشريعة على تعطيل المفاسد وتقليلها ، لا على تحصيلها وتكميلها .
والله تعالى أعلم "
" يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أن كفارة الغيبة أن تستغفر لمن
اغتبته تقول : " اللهم أغفر لنا وله " ذكره البيهقي في " الدعوات الكبير "
، وقال : في إسناده ضعف . وهذه المسألة فيها قولان للعلماء ـ هما روايتان
عن الإمام أحمد ـ وهما : هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب ،
أم لا بد من إعلامه وتحليله ؟ والصحيح أنه لا يحتاج إلى إعلامه ، بل يكفيه
الاستغفار وذكره بمحاسن ما فيه في المواطن التي اغتابه فيها . وهذا اختيار
شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره . والذين قالوا لا بد من إعلامه جعلوا الغيبة
كالحقوق المالية . والفرق بينهما ظاهر ، فإن الحقوق المالية ينتفع المظلوم
بعود نظير مظلمته إليه ، فإن شاء أخذها وإن شاء تصدق بها . وأما في
الغيبة فلا يمكن ذلك ولا يحصل له بإعلامه إلا عكس مقصود الشارع صلى الله
عليه وسلم فإنه يوغر صدره ويؤذيه إذا سمع ما رمى به ، ولعله يهيج
عداوته ولا يصفوا له أبداً ، وما كان هذا سبيله فإن الشارع الحكيم صلى الله
عليه وسلم لا يبيحه ولا يجوّزه فضلاً عن أن يوجبه ويأمر به . ومدار
الشريعة على تعطيل المفاسد وتقليلها ، لا على تحصيلها وتكميلها .
والله تعالى أعلم "
الصفحة الأخيرة
استغفري الله انه غفور رحيم
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
( اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد )