ٱنثى على الخط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
رفض كثير تطليقي .. فرض علي الكثير من التنازلات
صبري كان لسببين فقط ( اولادي وموقف والدي الرافض للانفصال)
شخصيه صعبة التعامل ..
كثير كفشته بالسوشال ميديا يكلم
كنت اقراء محادثاته معهم كانه انسان ثاني ؟
اقراء كلامهم مع بعض وادخل بحالة ذهول تام
من ان هالرجال الي عايش معي له شخصيه ثانيه ؟
بعضهم كان كلامه معهم اباحي وبعضهم كلام حب وصداقه
منعني البس له واتشيك واتكحل يقول مايحتاج ؟
او يقول اغار عليك ؟ او يتجج بإن ابني مراهق ؟
بس هو مانعني من قبل ابني لايكبر ؟
اليوم صحيت ضبطت شعري وتكحلت
بنتي جت من المدرسه مبسوطه وانا انبسطت صراحه
بس هو مااتوقع انبسط ؟
ما تكحلت عشانه ...اليوم عشان نفسي وبس
والسبب الي حرك فيني التمرد ع كسر قاعدة ممنوع الكحل كالتالي :
صارلي اسبوعين احس مجرد احساس فقط
ان فيه شي غلط يصير .. احساسي قوي جدا
فيه شي بعيونه كان زي الكسره ..مايحط عينه بعيني !
شي زي تأنيب الضمير .. زي الخوف ؟
كنت حاسه انه فيه بالخط انثى
وصدق احساسي
وقررت افتش جواله لاارتاح فقط من التفكير
مع قناعه مني اني حتى لو تاكدت ماراح اخذ موقف منه
لاانه انسان لايعنيني واتمنى يطيح بوحده من هالعينات
عشان تمرمره وتطلع عينه وتصفي حساباتي معه ..
فتحت الجوال بعد معاناه لمعرفة الباسورد
وكانت لحظه مهمه لمشاعري
طلعت متزوجه .. ومرسله صورها له
كانت كبيره تقريبٱ ٤٥ او اكبر بقليل !
مكياج اوفر ...لبس فاضح ...كلامها اباحي فوق الحد
شافت صورة العرض حقت زوجي بالواتس
وعرفت رتبته وكان بيده بنتي وهي صغيره
ارسلت له صورة ولدها بعمر بنتي تقول هذا زوج فلانه ؟؟قصدها بنتي
وهو كان متجاوب معها بشخصيته الثانيه
اللطيفه البعيده عن الاستشراف
.
.
اخذت موقفين
الاول كان معها كالتالي :
صورت جوال زوجي وانا فاتحه محادثتها وكان ظاهر رقمها
وصوره لها وكلام مكتوب تحت الصوره تطلبه تعرف رايه فيها
وتقوله امسحها مع ضحكات مقززه
ونقلت كل الصور لجهازي وصورت المحادثات
واضفتها بالواتس وارسلت لها الصوره وكتبت لها كالتالي :
صورك ومحادثاتك مع فلان عندي
والله والله لااخليك توبي وتعضي الارض
بقدم بلاغ تخبيب بمركز الهيئه
واخلي سالفتك على كل لسان
وتخسي بنتي (.....) يا قذره تجيبيها على لسانك
الموقف الثاني :
مع زوجي ...... وهو الاهم بالنسبه لي
لي عوده بإذن الله اكتبه
.
.
موضوعي فضفضه اخواتي
ماابي حلول ولا طبطبه
مالي احد افضفض له الا ولدي وبنتي
وصعب افضفضلهم بهالحاله !