پسالگم سوال ياحلوا? يالي? تچاوبوني ..؟
السسلام عليييييگم و?حمممم`م? الل? وپ?گاا??? ..
صپاحگم معط? پذگ? ال?حمممآن :)
ال?سول علي? الف صلا? و?سسليم ..صلو علي?:)..
يقول في ح?يث من قام پ عشر ايات لم يگتپ من الغافلين ومن قام پمئ? اي? گتپ من القانتين ...الي اخر?
طيپ سوالي .. من قام ..يعني نقيم الليل پ?ا او قرائت?ا ؟؟
وعادي نقرا 100 اي? من اي سور? يعني مافي سور مح??? ؟؟
*.. اتمني تچاوپوني پليييييز رپي يعطيييييگم الف عافي?ييييي? ..
وگل عام وانتم الي الل?? الحي القيوم اقرپ ..
و?ممممممضان گ?يممم :)

مامي فديتك @mamy_fdytk
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اختي چزاگ الل? خييييييييييييييي? ... ***** الل? پميييييزان حسناتگ .. :) ر?پي ييييييسسع?گ :)
الصفحة الأخيرة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن المقصود يحصل بقراءة الآيات في الصلاة ـ سواء قرأها في ركعة واحدة أو أكثر ـ
ويحتمل حصوله بمجرد التلاوة ـ ولو لم يكن في صلاة ـ لما في الحديث:
من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين. رواه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم، وقال فيه الألباني: صحيح لغيره.
ولكن الأولى أن يكون ذلك في الصلاة، لما في الحديث: من صلى في ليلة بمائة آية لم يكتب من الغافلين
. رواه ابن خزيمة والحاكم وصححاه.
وفسر بعض أهل العلم القيام بها: بالعمل بها وحفظها والتدبر لمعناها، قال المباركفوري في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح:
من قام بعشر آيات: قام به: أي أتى به يعني: من قرأ عشر آيات في صلاته على التدبر والتأني كذا قيل. وفي الأزهار يحتمل من قام وقرأ وإن لم يصل. وقال الطيبي: أي أخذها بقوة عزم. وقال ابن حجر: أي يقرؤها في ركعتين أو أكثر، وظاهر السياق أن المراد غير الفاتحة. انتهى.
والأظهر أن المراد به أقل مراتب الصلاة وهي تحصل بقراءة الفاتحة وهي سبع آيات وثلاثة آيات بعدها فتلك عشرة كاملة.
قال الطيبي: ولا شك أن قراءة القرآن في كل وقت لها مزايا وفضائل، وأعلاها أن تكون في الصلاة، لا سيما في الليل،
قال تعالى: إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْءًا وَأَقْوَمُ قِيلًا. ومن ثم أورد محيي السنة الحديث في باب صلاة الليل.
وحاصل كلام الطيبي: أن الحديث مطلق غير مقيد ـ لا بصلاة ولا بليل ـ فينبغي أن يحمل على أدنى مراتبه، ويدل عليه جزاء الشرطية الأولى وهي قوله: لم يكتب من الغافلين. وإنما ذكره البغوي في محل الأكمل..
وقال المباركفوري أيضاً: من قام بعشر آيات: أي أخذها بقوة وعزم من غير فتور ولا توانٍ من قولهم قام بالأمر، فهو كناية عن حفظها والدوام على قراءتها والتفكر في معانيها والعمل بمقتضاها، وإليه الإشارة بقوله: لم يكتب من الغافلين. ولا شك أن قراءة القرآن في كل وقت لها مزايا وفضائل، وأعلاها أن يكون في الصلاة لا سيما في الليل، قال الله تعالى: إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْءًا وَأَقْوَمُ قِيلًا.
ومن ثم أورد محي السنة الحديث في باب الصلاة، قاله الطيبي: وحاصله أن الحديث مطلق غير مقيد لا بصلاة ولا بليل،
فينبغي أن يحمل على أدنى مراتبه، ويدل عليه قوله لم يكتب من الغافلين، وإنما ذكره البغوي في محل الأكمل.
وقال ابن حجر: أي يقرأها في ركعتين أو أكثر، وظاهر السياق أن المراد غير الفاتحة. انتهى.
قلت: تفسير قام يصلي أي بالقراءة في الصلاة بالليل في هذا المقام هو الظاهر، بل هو المتعين، لما روى ابن خزيمة في صحيحه والحاكم عن أبي هريرة مرفوعاً بلفظ: من صلى في ليلة بمائة آية لم يكتب من الغافلين، ومن صلى في ليلة بمائتي آية فإنه يكتب من القانتين المخلصين.
قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.
والله أعلم.
موقع اسلام ويب
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=128746