نظرة غلا @nthr_ghla
محررة برونزية
ܓܨஐღ المصــيبة الكبــرى والداهـــية العظـــمى ஐღ ܓܨ
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_8f50squ8-1.bmp
المعــــصية ظُــــلمة تـــــغلّف القلب،
يُحــــسّ بها ذو الذنب،
كما يحس بظلمة الليل غدًا زحفت جيوشه وأدلهم
والــــطاعة إشراقة نور،
تنفسح بها النــــــفس،
فتعرض عن دار الغُرور
وتقبل عن دار الخلود
وأي امرئ أُشرب المعاصي نُكتتت في صدره نُكَت
سوداء حتى تغلف القلب .فيصير كسواد الحَلَك
وأي قلب أنكر المعاصي نُكتت فيه نُكت بيضاء،
حتى يصبح أبيض مثل الصَّفا.
وقد يخوض المرء العاصي لجّة المعاصي، ويعتاد الذنب ويألفه،
فلا يرجو النجاة، ولا يُمكَّن من أن يَستغيث أو يصيح،
إذا تقرر هذا فاعلمي أن الوقوع في الخطأ ليس هو الخطأ بعينه،
وإنما الإصرار على الخطأ والمعصية هو المصيبة الكبرى والداهية العظمى
فكم من صغيرة كانت بالإصرار عليها كبيرة!
وكم من ذنب صغير أدى الإصرار عليه بصاحبه إلى الكفر!
وكم من صغيرة يراها الإنسان كذلك وهي عند الله عظيمة بسبب الإصرار عليها،
والتمادي في فعلها، وترك الإقلاع عنها؛ مع ظهور الأدلة، ووضوح الحجة.
الإصرار على المعصية مصيبة ذلك قد يكون سبباً في سوء الخاتمة،
والنهاية المؤسفة!
كم من إنسان أصر على ترك الصلاة فمات على ذلك!
ماذا يقول لله رب العالمين؟ وبماذا يلاقيه؟
كم من إنسان أصر على الفجور وشرب الخمور،
فكان آخر حياته ذلك..
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_gun96ncv-1.bmp
يجــــــــــاهرون بالمـــــعــــصـــيه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله يقول:
((كلّ أمّتي معافًى إلاّ المجاهرين، وإنّ من المجاهرة أن يعملَ الرجل بالليل عملاً
ثم يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان، عملتُ البارحةَ كذا وكذا
وقد بات يستره ربّه، ويصبِح يكشِف سترَ الله عليه).
إن المجاهرة بالمعصية والتبجُّحَ بها بل والمفاخرة قد صارت
سمةً من سمات بعض الناس في هذا الزمن
يفاخرون بالمعاصي، تباهون بها
انظروا فيما حولكم من الناس، كيف صارت المجاهرة بالمعاصي
شيئًا عاديًا،
إن كلّ من يعلِّق صورةً مخرمة تعليقًا يظهر للناس،
أو يلصق على سيارته عبارةً بذيئة وهو يعلم معناها،
أو يشرب شيئًا من المحرّمات
قال تعالى {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم}
قال البغوي- رحمه الله- في تفسير الآية:
"يعني لا يحب الله الجهربالقبح من القول إلا من ظلم"
إن الله حيِيٌّ ستِّير، يحب الحياء والستر،
إنه سبحانه وتعالى يحب الستر، فيجب على من ابتُلي بمعصية أن يستتر، ويجب عدم فضحه
فإذا جاهر لقد هتك الستر الذي ستره به الستِّير
وهو الله عز وجل،
وأحلّ للناس عِرضه فينبغي على الإنسان أن يتوبَ ويستتر، ولكن هؤلاء يجاهرون،
قال النووي رحمه الله:
"يكره لمن ابتُلي بمعصية أن يُخبر غيره بها"، يعني:
ولو شخصًا واحدًا، بل يُقلع عنها ويندَم ويعزم أن لا يعودقال الرسول صلى الله عليه وسلم
(يدنى المؤمن من ربه يوم القيامة حتى يضع عليه كنفثم
يقرره بذنوبه فيقول هل تعرف فيقول يا رب أعرف حتى
إذا بلغ منه ما شاء الله أن يبلغ قال إني سترتها عليك في الدنيا
وأنا أغفرها لك اليوم قال ثم يعطى صحيفة حسناته
أو كتابه بيمينه قال وأما الكافر أو المنافق فينادى على
رءوس الأشهاد قال خالد في الأشهاد شيء من انقطاع
( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 152
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فما أسعد الإنسان لو أمسك
عن المجاهرة بذنوب اللسان،
وخطاياالجنان!
فأَطلِق لسانك بالذّكر،
فإن لم تُطق فاحبِسه عن القـــــــبائـــح
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_mehu2pbp-1.bmp
حــــــكم الاصـــرار
هي كبيرة من الكبائر فقد عدها ابن حجر كذلك
وَقَالَ العِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلاَمِ:
الإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ يَجْعَلُ صَغِيرَهَا كَبِيرًا فِي الحُكْمِ وَالإِثْمِ
فَمَا الظَّنُّ بِالإِصْرَارِ عَلَى كَبِيرِهَا
والحاصل أن الإصرار على المعصية ذنب كبير،
لكنه لا يكون كفرا إلا بالاستحلال، والإصرار ليس دليلا على الاستحلال،
لكنه قد يقود إليه، نسأل الله العافية.
وقد حذرنا الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من التهاون في صغائر الذنوب ، فقال :
( إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ ،
فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ
، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْه ) .
رواه أحمد (22302) من حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
وقال الحافظ : إسناده حسن اهـ.
( وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ) هي الصغائر
وروى ابن ماجه (4243) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ :
قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( يَا عَائِشَةُ ، إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الأَعْمَالِ ، فَإِنَّ لَهَا مِنْ اللَّهِ طَالِبًا )
صححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
يتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبع
لا احد يرد حتى اخلص الموضوع رجاء :)
10
914
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
||
جزاك الله خير الجـزاء
جعلـها الله في موآزين حسناتك
لآحرمك آلمولى آجر هذا آلموضوع
√ღ آمٍ غٌَصِوٍنٍ ღ√]
جزاك الله خير الجـزاء
جعلـها الله في موآزين حسناتك
لآحرمك آلمولى آجر هذا آلموضوع
√ღ آمٍ غٌَصِوٍنٍ ღ√]
جزاك الله خيرا واسال الله ان تكوني ممن اذا نظر اليهم تبسم لهم واذا لاذو اليه احتضنهم واذا سألوه اعطاهم واذا دعوه اجابهم ومن فيض خزائنه اعطاهم
ومن الهم والضيق نجاهم.....
ومن الهم والضيق نجاهم.....
الصفحة الأخيرة
عقوبـــــــــة الاصـــــرار على المعصـــــيــه
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_uk3uriy5-1.bmp
1- قسوة القلب وظلمته
قال ابن عباس :
إن للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القبر
والقلب ووهنا في البدن ونقصا في
الرزق وبغضا في قلوب الخلق "
2- انتكاس القلب:
قال تعالى: {فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}
الذنب يكبر ويصبح من الكبائر مع الإصرار
قَالَ الإِمَامُ الغَزَالِيُّ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ
تَكْبُرُ بِأَسْبَابٍ:
مِنْهَا الإِصْرَارُ وَالْمُوَاظَبَةُ، فَقَطَرَاتٌ مِنَ الْمَاءِ تَقَعُ عَلَى الحَجَرِ عَلَى تَوَالٍ فَتُؤَثِّرُ فِيهِ.
فَكَذَلِكَ القَلِيلُ مِنَ السَّيِّئَاتِ إِذَا دَامَ عَظُمَ تَأْثِيرُهُ فِي إِظْلاَمِ القَلْبِ.
3- الإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ يُسَبِّبُ الوَحْشَةَ بَيْنَ العَبْدِ وَبَيْنَ اللهِ ـ عَزَّ وَجَلَّ
. { فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء
4- تَصْعُبُ عَلَيْهِ الطَّاعَاتُ وَيَغْفُلُ عَنِ الدُّعَاءِ فَتَتَقَاذَفُهُ نَوَازِعُ النَّفْسِ وَالشَّيْطَانِ
يقول سفيان الثوري:
حُرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أصبته "
وقيل لابن مسعود : لا نستطيع قيام الليل ؟ فقال :
أبعدتكم الذنوب.
5- تَعْظُمُ الدُّنْيَا فِي عَيْنَيْهِ فَيَسْتَعْذِبُهَا وَيَلْهَثُ وَرَاءَهَا .
6-أن العبد يهون على الله عز وجل وعلى عباده
قال تعالى : { وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء }
7- تزيل النعم وتحل النقم
قال تعالى : {وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَارِزْقُهَا رَغَدًا مِّن
كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ
الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ}
8- حرمان نور العلم :
قال تعالى : { وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
فكما أن التقوى من أسباب العلم النافع فترك التقوى من أسباب الحرمان
9- يخشى على المصر على ذنب من غير توبة أن يختم لصاحبه بخاتمة السوء والعياذ بالله
ويتشرب قلبه ما أصر عليه من المعصية ، فيستحل الذنب من كثرة إلفه وحبه له،
ولهذا قال من قال من السلف :
إن المعاصي بريد الكفر ، فيُخشى على المصر أن يستهين بالمعصية
، ويجريها مجرى المباحات دون كراهة لها ، أو خوف من عاقبتها ، فينتقض إيمانه باطنا .
ملاحظه:العقوبات كثــــيره لكن أحببننا اختصارها
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_ofulq9x7-1.bmp
قــــــصه
هذة قصة حقيقية تروي أحداثها احدى الكوفيرات التائبات من اللاتي كن يقمن
بنمص الحواجب للنساء تقول :
حضرت لدينا بالصالون احدى النساء تريد نتف حاجبيها
فقمت بنتفهها لهاوكانت هناك شعرة لم أستطع نتفها ,
وحاولت كذا مرةولكن الشعرة لم تنزع ,
قالت : فقلت للمرأة هذة الشعرة لاأستطيع نتفها لك ولكن سوف أشقرها لك وأعدك بأنها لن ترى أبدا"
, رفضت المرأة كلامها وأصرت على نتف الشعرة ,
فما أننتفتها من هنا الا وتسقط المرأه على
الأرض وعندما ذهبوا بها للمستشفى قالوا لقد ماتت أتدرون ماذا كان سبب موتها ؟
لقد كان بسبب تلك الشعرة الوحيدة التي أصرت على تنفها
فقد كانت هذةالشعرة متصلة بعرق داخل الدماغ
وعندما تم نتفها تسببت فيحدوث نزيف داخلي للرأس
وتوفت على اثر ذلك , وأصبحت هذة الكوفيرة تدور
على اغلب صوالين التجميل لتروي لهم هذة القصة
راجية من الله تعالى أن يغفر لها
أعاذنا الله واياكم وكتب لنا حسن الخاتمة انه سميع مجيب الدعاء
استمعي محاضره للشيخ صالح الفوزان
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=53667
كيف نحـــل عــقــدة الاصــرار
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_b6ho0ih7-1.bmp
الدعاء وهو أعظم دواء وأنفع علاج لكل بلاء ارفعي يديك إلى
الذي يسمع الدعاء ويكشف البلاء لعل الله أن يرى صدقك
ودموعك وتضرعك فيعينك ويمنحك القوة على ترك الذنوب
قال تعالى {وقال ربكم أدعوني استجب لكم }
و{ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ
خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ}
المجاهدة في ترك الذنوب يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة
والمجاهدة دليل على صدقك في ترك الذنوب قال تعالى
{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين}
الحذر من رفيق السوء فإن بعض الفتيات تريد ترك المعصية
ولكن صديقتها تدفعها وفي الحديث الصحيح "المرء على دين
خليله فلينظر أحدكم من يخالل"
تذكري فجأة الموت قال تعالى{كل نفس ذائقة الموت}
فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظري إلى القنوات
الغير شرعية ؟؟
لو جاءك الموت وأنت نائمة عن الصلاة ؟؟ حينها ماذا تتمنى ؟؟
قال تعالى { حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون *
لعلي أعمل صالحا فيما تركت}.
تذكري عندما توضعي على مغسلة الأموات وتحملي على الأكتاف
ومن ثم يضعوك في القبر ويتركك الأهل والأصحاب
ولن يدخل معك في القبر سوى عملك
تذكري العرض على الله والمرور على الصراط ذلك الجسر
الذي يوضع على متن جهنم
( أحد من السيف وأدق من الشعرة)
تذكري قصص الهالكين إذا حدثتك نفسك بالذنوب فتذكري
أولئك الذين ماتوا على ذنوبهم فهذه ماتت وهي تستمع إلى الأغاني
وتلك ماتت وهي تاركة للصلاة وأخرى وهي تكلم أحد الشباب على الهاتف
فكانت نهايتهم سوء الخاتمة فمن لهم الآن وهم في قبورهم ؟؟
وأهم سبب يساعدك على ترك الذنوب الصدق مع الله
فاعلمي بأن من صدق مع الله
في ترك الذنوب فسوف يشرح الله صدره ويفتح له أبواب التوبة.
وأخيراً التوبة من الذنب محققة شروطها وهي :
الإقلاع عن الذنب.
الندم على ما فات.
العزم على عدم العودة.
إرجاع حقوق من ظلمهم ، أو طلب البراءة منهم.
استمعي محاضره للشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=92583
http://www.almlf.com"]https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/PE/2010/06/16/07/get62010almlf_com_xeb7gkao-1.bmp
...إنما مرض القلوب من الذنوب ...
و اصل العافية أن نتوب ...
و اقبح كلمة هي الذنب ..
. و اجمل كلمة هي التوبة...
من منا لا يخطئ أو يقترف ذنبا؟
من منا لا توسوس له نفسه بعمل سوء أو معصيه؟
ولكن علينا ان نبادر إلى التوبة
والاستغفار كلما وقعنا في ذنب ومعصيه
فطوبى لذاك التائب، وقد تجددت له حياته،
من معصية إلى طاعة،
ومن ظلمة إلى نور،
ومن ضلالة إلى هدى
اللهم ارحم ضعفنا وتب علينا فانا تائبون ومعترفون بذنوبنا
اللهم جنبنا الفتن والفواحش ما ظهر منها وما بطن،
وأعنا على طاعتك وحسن عبادتك،
فريـــــق ملتـــقى الداعيــــــات
××
منقوول للفائده
دعوواتكم عسى ربي يفرج همي ويرزقني ما اتمنى :)
اجمل التحايا