والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والتابعين ..
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا
اللهم ذكّرنا منه ما نُسّينا وعلّمنا منه ما جهلنا وارزقنا تلاوتهُ آناء الليل وأطراف النّهار على الوجهِ الذي يرضيك عنّا برحمتك يا أرحم الراحمين ..
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال الرسول صلى الله عليه وسلم "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"
اللهم إنى أسألك أن تجعلنا من أهل كتابك الكريم الساعيات فى نشره العالمات العاملات به ..
هنا اخواتي سوف تجدين الدروس كامله التي درسناها مع معلمتنا Rajwa..
جزاها الله عنا خير الجزاء
مع الإمتحان الذي قدمناه واالإجابه النموذجيه مرفقة معه ..
وذلك حتى يسهل على اخواتنا متابعة الدروس الكامله هنا ..
*******
بدأنا في المستوى الثاني بمخارج الحروف ..
وهنا الصور التوضيحيه التي استعانت بها المعلمة...

.


وبعد الانتهاء من مخارج الحروف ..
بدأنابدرس صفات الحروف ..
درس الصفات الذاتية والعرضية
الصفة :
هي الكيفية التي ينطق بها الحرف فيتميز بها عن غيره من الحروف حال أداءه ويتحسن اللفظ به حال الأداء.
فائدة معرفة الصفة :
1) . لنميز الحروف المشتركة مع بعضها في المخارج مثال ( الدال والتاء)
2) . نحسن لفظ الحروف وإعطاء كل حرف حقه في النطق
3) . معرفة الحروف القوية والضعيفة
الصفات بشكل عام تخرج واضحة: إذا كانت الحروف ساكنه ، الصفة أكثر ما تكون واضحة في حالة السكون واقل ما تكون إذا كان الحرف متحركا
الصفات تنقسم إلى قسمين :
أ. ذاتية ب. عرضية
الصفات الذاتية:الصفات الأصلية التي تلازم الحرف ولا تفارقه أبدا مثل : (القلقلة)
الصفات العرضية: صفات تلحق بالحرف أحيانا وتفارقه أحيانا، وهذه الصفات تنتج من تلاقي الحروف مع بعضها البعض حيث تنشأ صفات لم تكن موجودة في حال افتراق الحرف مثل:
( الترقيق، التفخيم، الإدغام )
أولا الصفات الذاتية :

1 .الهمس وضده الجهر :
الهمس:
الهمس والجهر يتعلقان بجريان النفس وعدم جريانه، إذا كان جريان النفس ( خروج هواء عند النطق بالحرف)واضحا إذا الحرف مهموس إذا لم يوجد جريان للنفس عند النطق به أو كان هذا الجريان غير واضح فالحرف هنا مجهور
الهمس لغة:الخفاء
واصطلاحا:جريان النفس جريانا ً بينا وواضحا بحيث يتدفق النفس حال النطق بالحرف المهموس لضعف الاعتماد على المخرج
عدد حروفه10 أحرف{ فحثه شخص سكت }،
عند النطق بهذه بهذه الحروف نجد أن الهواء يجري مع هذه الحروف جريانا واضحا
الجهر:
لغة:الإعلان
اصطلاحا:
انحباس جريان النفس أو معظمه عند النطق بالحرف لقوة الاعتماد على مخرجه ، أي أن النفس هنا ينقطع عند بعض الحروف أو قد يخرج جزء يسير الهواء وهذا الجزء اليسير من الهواء لا يعتد به مثل أّذذ نجد هنا أن الهواء الذي يخرج مع حرف الذال يخرج بشكل بسيط جدا إذا فهو مجهور ( أّّّعدد حروفه 19 حرف غير حروف الهمس )
أي عند نطقي بهذه الحروف يكون جريان النفس إما منعدم تماما أو يجري جريانا بسيطا لا نأخذ به .
حروفه جمعت في هذا البيت{ عظم وزن قارئ ذي غض جد طلب }
2-الشدة والرخاوة والبينية:
الشدة والرخاوةوالبينية يتعلقان بجريان الصوت وعدم جريانه عند النطق بالحرف : فإذا انقطع الصوت عند النطق بالحرف ( يكون هذا الحرف شديد وإذا امتد الصوت وجرى عند نطق بالحرف إذا هذا الحرف رخو وإذا جرى الصوت جريانا ناقصا يسمى هذا الحرف بالحرف البيني)
الشدة
لغةً:القوة
اصطلاحا :انحباس جريان الصوت عند النطق بالحرف لكمال قوة الاعتماد المخرج على حروفه
{ أجد قط بكت }هذه حروف لا يجري شيءمن الصوت عند النطق بها ساكنة بحيث لا نستطيع أن نمد الصوت مع هذه الأحرف الشديدة بسبب انقفال المخرج مثلا ً(أَ أْ – أَ جْ – أَ دْ – أَ قْ – أَ طْ – أَ بْ – أَ كْ – أَ تْ)
مثال: لو نطقنا أيا من هذه الأحرف الشديدة سنجد أن الصوت ينقطع ولا يوجد مجال لمط صوت الحرف هنا مثلا حرف القاف( أق) انقطع الصوت لا نقدر أن نمده بسبب إنغلاق المخرج
فانقفال المخرج عند النطق بهذه الحروف انقفالاً تاماً بسبب حصول إزعاج لجهاز النطق لأن الصوت انحبس قبل المخرج، والهواء المضغوط في الرئتين لم يعد له مخرجاً وقد تخلص العرب من هذا الضيق بثلاثة طرق هي :
أ. القلقة بالنسبة لحروف { قطب جد} عند سكونها .
ب. التغيير بالنسبة للهمز:
إن للعرب طرائق شتى في التخلص من شدة الهمز حال سكونها، منها:
1. الإبدال: إبدال الهمز بحرف مد يناسب حركة ما قبلها.
مثال: يؤمنون - يومنون / بئر - بير ( وهذا وارد في بعض القراءات العشر)
2. الحذف:حذف الهمزة كلياً.
مثال: العلماء - العلما
3. نقل الهمزة:
تنقل حركة الهمزة إلى الحرف الذي قبلها وتسقط الهمزة.
مثال: من ءامن - من امن
4. التسهيل: وهي النطق بالهمزة بين الألف والهمز.
مثال: ءأعجمي - ءاعجمي
5. النبر:وهو الضغط على الهمزة ورفع الصوت قليلاً عندها إذا جاءت بعد حرف مد أو لين ووقف عليها.
مثال: السماء / شئ
ج. الهمس بالنسبة للكاف والتاء:
فنتخلص من انحباس الصوت عند النطق بالكاف والتاء الساكنتين بهمسهما أي جريان النفس معهما.
فالكاف والتاء من حروف الشدة والهمس، أي يجري معهما النفس وينحبس الصوت فيبدو من ظاهر القول أن هناك تناقض والحقيقة أن الشدة والهمس في الكاف والتاء لا تحصلان معاً في زمن واحد، ولكن ينحبس الصوت أولاً بسبب انغلاق المخرج انغلاقاً تاماً ثم ينفتح المخرج لتدفق الهواء الذي كان محبوساً خلف المخرج.
أي أنهما صفتان متتاليتان، الشدة أولاً ثم الهمس مع الانتباه أن المدة الزمنية بينهما يسيرة جداً.
البينية:
لغة:التوسط
اصطلاحاً:جريان الصوت جريانا ناقصا لأن هذه الحروف لا ينحبس الصوت عند النطق بها انحباساً كما في حروف الشدة ولا يجري فيها الصوت جرياناً بيناً كما في الحروف الرخوة.
وحروفه مجموعة في{ لن عمر}.
ماذا تعني البينية في حروف لن عمر
اللام: مخرجها من أدنى حافة اللسان إلى منتهاها من الجهتين مع ما يحاذيها من غار الحنك الأعلى أي ( أي بين الضاحكين ) فعندما يخرج صوت اللام يجد هذه المنطقة منغلقة فينحرف الصوت عن يمين اللسان ويساره فهذا هو سبب بينية اللام لأنم المخرج ليس مغلقاً انغلاقاً تاماً كما في حروف الشدة ولا مفتوحا كما في حروف الرخاوة.
النون: تخرج النون باشتراك الجزء اللساني والجزء الخيشومي، فالجزء اللساني ينغلق عند قرع طرف اللسان لما يحاذيه من غار الحنك الأعلى ويبقى الجزء الخيشومي رخواً يجري فيه الصوت لذلك اعتبر النون حرف بيني.
العين تخرج من وسط الحلق وبطبيعتها إذا نطقنا العين فلا ينقطع صوتها مباشرة ولا يجري مثل حروف الرخاوة لذلك تعتبر من الحروف البينية.
الميم: ينطبق عليها نفس الكلام بالنسبة لحرف النون.
الراء: ينطبق عليها الكلام كما في حرف اللام، حيث يكون المخرج مغلق جزئياً فينحرف صوت الراء جهة اللام قليلاً... ولتجنب صفة التكرير في الراء نجعل طرف اللسان مقعراً قليلاً بحيث تصبح هناك فتحة صغيرة يخرج منها الصوت.
الرخاوة :
لغة:اللين
اصطلاحا: جريان الصوت جرياناً بينا واضحا عند النطق بحروفه لضعف الاعتماد على المخرج ويكون الصوت فيها قابلاً للمد والزيادة، وحروفه: جميع الحروف عدا حروف الشدة
{ أجد قطبكت}وعدا حروف البينية{لن عمر}
مثال: لو نطقنا حرف الثاء وهو من الحروف الرخوة نجد أن صوت حرف الثاء قابل للمط والزيادة( أثثثثثثثثثثثثثثثث)
3-الاستعلاء وضده الاستفال :
الاستعلاء:
لغة:العلو والارتفاع
اصطلاحا:ارتفاع أقصى اللسان إلى الحنك الأعلى عند النطق بالحرف فيرتفع الصوت وضغط الهواء للأعلى ويتصعد معه فيخرج هذا الحرف مفخما في النطق حروفه ( خص ضغط قظ)
الاستفال:
لغة:الإنخفاض
اصطلاحا:انخفاض أقصى اللسان عند النطق بالحرف فلا يكون هناك تصعد للصوت عند النطق بالحرف فينخفض بالتالي الصوت معه ويتجه ضغط الحرف عند النطق به للحنك السفلي فتخرج الحروف مرققة، حروفه باقي الحروف ويتثنى هنا ( الألف، والراء واللام)فالراء واللام يرققان أحيانا ويفخمان أحيانا أخرى ، أما الألف فهي تابعة لما قبلها من حيث الترقيق والتفخيم، ولكن هذا لا ينفي كون هذه الحروف الثلاث مستفلة.
4- الأطباق وضده الانفتاح:
الأطباق:
لغة: الالتصاق
اصطلاحا: انطباق والتصاق معظم اللسان على غار الحنك الأعلى أو محاذاته محاذاة شديدة فينحصر الصوت بين اللسان والحنك الأعلى عند النطق بحروفه، وحروفه هي
( ص، ض، ط، ظ)
يجب الانتباه إلى أن : كل مطبق مستعلي والعكس غير صحيح
الانفتاح:
لغة:الافتراق
اصطلاحا: أي يفترق اللسان ولا ينطبق على الحنك الأعلى فلا ينحصر الصوت عند النطق بحروف، وحروفه باقي حروف اللغة العربية فيما عدا حروف الإطباق.
5- الإذلاق والإصمات :
هاتين الصفتين لا تؤثران في التلاوة ولكن يجب معرفة معانيهما وحروفهما
الإذلاق:
لغة :الطلاقة
اصطلاحا:سرعة النطق بالحرف وذلك لخروجه من ذلق اللسان أو إحدى الشفتين أو الشفتين معا) وذلق الشيء أي طرفه، لذلك نعتمد في نطق الحروف المذلقة على طرف اللسان أو إحدى الشفتين أو الشفتين معا
و حروفه : ( فر من لب )، ( الراء والنون واللام تخرج من طرف اللسان) أما (الفاء فتلامس أطراف الثنايا العليان طرف الشفة السفلى والباء والميم من الشفتين معا)
الإصمات:
لغة:الامتناع
اصطلاحا:امتناع أصول الكلمات العربية الرباعية والخماسية من احتواء أحرف الإصمات منفردة فلا بد أن يأتي أي حرف من حروف الذلاقة في أصول هذه الكلمات فإذا كان ذلك كانت هذه الكلمة أعجمية وليست عربية مثل :إسحاق، عسجد
ولكن من الممكن أن نجد حروف الإصمات منفردة في أصول الكلمات العربية الثلاثية( أما الأصول الرباعية والخماسية للكمات العربية فاستحالة أن تأتي منفردة بحروف مصمتة)
الصفات التي لاضد لها :
1- الصفير :
لغة:الحدة في الصوت
اصطلاحا:هو الصوت الزائد الذي يخرج من بين الثنايا وطرف اللسان عند النطق فتصاحبه حده في الصوت نتيجة مروره بمخرج ضيق فيخرج كصوت صفير وزقزقة العصافير. وحروفه( ص، س، ز)،عندما نقول أصصصصصص أو أزززززز، أو أسسسسسسس نستطيع هنا أن نميز هذا الصوت وهو الصفير.
2- الغنة:
لغة:الصوت الذي له رنين
اصطلاحا :صوت جميل رخيم مركب في جسم حرفي النون والميم في كل أحوالهما بمعنى ( إذا كانتا مشددتين أو مدغمتين أو مخفاتين أو ساكنتين أو متحركتين)أي أن الغنة لا تفارق حرفي النون والميم
والغنة لا عمل للسان بها حروفها لأن صوت حرفي الميم والنون يكتمل في الخيشوم، فإذا حاولنا إغلاق مخرج الغنة بسد فتحات الأنف باليد ونطق حرفي النون والميم سنجد أن حرفي النون والميم لا يكتملان ولا يخرجان بالطريقة الصحيحة
والغنة تابعة لما بعدها من حيث الترقيق والتفخيم فإذا كان الحرف الذي يلي حرف الغنة مفخم تفخم، مثل: (من طيبات)، وإذا كان ما بعدها من حروف الترقيق ترقق، مثال: (من زحزح)
مراتب الغنة :
1-المشددتان ، المدغمتان
( عمًّ يتسألون - لهم ْ مّا يشاؤون ) ( النّار -عاملةٌ نًّاصبة )
2-المخفتان
(من ضريع ) ( هم بالساهرة )
3-الساكنتين
( نستعين ْ)، ( الرحيمْ )
4-المتحركتين
( بفتح أو ضم أو كسر )
(نـُوحي ، نـَجعل، بنـِين) ،( مـَا ،مـُكرمين، مــِرصادا )
3- اللين
لغة: السهولة
اصطلاحا:
إخراج الحرف من مخرجه بيسر وسهولة ومن غير كلفه على اللسان بسبب سهولة جريانهما في المخرج، حروفه الواو والياء الساكنتين المفتوح ماقبلهما )
4- التكرار:
هي الصفة الوحيدة التي يجب تجنبها صفة قبيحة وغير مستحبة حال النطق بحرف الراء،وتذكر هذه الصفة لتجنبها لا للإتيان بها حرفها( الراء )
لغة:الإعادة
اصطلاحا :ارتعاد وارتعاش طرف اللسان عند النطق بحرف الراء لضيق مخرجها مما يؤدي
إلى التكرير صفه ملازمه للراء يجب الحذر منها ..
5- الإستطاله:
لغة: الإمتداد
اصطلاحا:
عملية اندفاع وتحرك للسان من آخر الفم إلى مقدمته حتى يلامس رأس اللسان أصول الثنايا العليا تحت تأثير الهواء المضغوط خلف اللسان ( جريان اللسان في المخرج عند النطق بحرف الضاديسمى بالاستطالة)حرفها الضاد،ولا توجد هذه الصفة إلا في حرف الضاد الذي تميزت به لغة العرب.
6- التفشي :
لغة: الإنتشار
اصطلاحا: انتشار الهواء في الفم عند النطق بحرف الشين فينتشر معه صوت حرف الشين سواء كانت الشين ساكنة أو متحركة.
7- الانحراف:
لغة:الميل
اصطلاحا:ميل الحرف من مخرجه حتى يتصل بمخرج غيره بسبب اعتراض اللسان طريقه
( حرفاه: اللام والراء )
فالراء عند نطقها يتقعر معها اللسان وصوتها كان يملأ الفم ثم يضيق المخرج ويتجمع صوت حرف الراء وينحرف ليمر من الفتحة في طرف اللسان.
أما اللام:عندما يخرج صوتها يجد منطقة غار الحنك الأعلى مغلقة فينحرف عن يمين اللسان أو يساره ليخرج صوته.
8- القلقلة:
لغة:الاضطراب
اصطلاحا :اضطراب الحرف في مخرجه عند النطق به ساكنا فيسمع له نبره قوية لأن المخرج ينقفل عند النطق بحروفه لذلك قلقت العرب هذه الأحرف الشديدة كما ذكرنا سابقا
ويجب الانتباه إلى سرعة الفصل حال النطق بحروفها
أنواع القلقلة:
1.قلقه كبرى
عند الوقف على الحرف المقلق
1- أن يأتي حرف القلقة متطرفاً مشدداً{الحقّ - وتبّ } أقوى ماتكون القلقلة في هذه الحالة تكون واضحة جدا للسامع
2- أو أن يأتي متطرفاً غير مشدد( محيطْ - كسبْ)
2.الصغرى
1- إذا كان الحرف المقلقل وسط الكلمة مثال { يقْــضي - يدْخلون- يطْـمع }
3- أوفي الوسط الكلام ( قدْ افلح ) ووسط الكلام هنا أي وصل القراءة بعد الحرف المقلقل الساكن سكون أصلي.
في القلة الصغرى تكون القلقلة واضحة أما في الكبرى تكون أوضح: وذلك بسبب أن اللسان بعد الحرف المقلقل في القلقة الصغرى يتهيأ لنطق الحرف الذي بعده لذلك كانت أقل وضوحاَ أما في القلقة الكبرى فنقف على الكلمة تماما لذلك كانت أوضح.
أخطاء تقع عند نطق القلقة:
تذكر هذه الأخطاء لتجنبها لا للإتيان بها
1- خلط صوتها بحركة من الحركات الثلاث الفتحة ، الضمة، الكسر، مثل( الفلقَ)
2- ختم صوتها بهمزةٍ ساكنه ( حطبء) وهذا خطأ
3- مد صوتها ومطه عن حده مثال ( محيطططط)
4- قلقلة الحرف الذي يتبع الحرف المقلقل( القدْرْ)
5- قلقة الحرف الذي يسبق الحرف المقلقل ( بالعهْدْ)
بلغنا الله واياكن مقاصدنا في الخير