ܔ҉ೋܔணਿܔΞѽೋܔ سر من اسراري تفتيح ونعوووومهـ ܔೋѽΞܔਿணܔೋ҉ܔ

العناية بالبشرة


















بإختصار جايبتلكم اليوم سر من اسراري في النعومه والتفتيح وازاله الجلد الميت الا وهو :


الحناآآآآآآآآآآآآآآآآء

"]"]


وهذي مقتطفات من فوائد الحناء

عرف الحناء لدى كثير من الشعوب منذ عهود غابرة ، فقد ذكرت دراسات مصرية أن الفراعنة استعملوا مسحوق أوراقه في تحنيط جثث الموتى خشية تعفنها، كما استعملوا عجينته لعلاج المصابين بالصداع بوضعها على جبهتهم، كما استعملوا عجينة الحناء أيضاً لتخضيب الأيدي وصباغة الشعر وعلاج القروح، فقد وجد العديد من المومياء مخضبة بالحناء، كما اتخذوا أزهاره لصناعة العطور(1).
ونجد في الموسوعة العربية الميسرة (2) أن موطنه الأصلي بلاد فارس وقد نقله قدماء المصريين إلى أفريقيا، ومن ثم إلى أوربا. وذكر أن رمسيس الأول-فرعون مصر- أرسل بعثة إلى آسيا للبحث عن بعض الأعشاب للتداوي فكان أن أحضرت معها نبتة الحناء.
واستعمل العبرانيون (3)أزهاره المعروفة بطيب رائحتها بوضعها في ملابس العروسين، كما وصفه المصريون القدامى لأوجاع الرأس حيث يضعونه على جبهة المريض بعد نقعه بالخل.
وأما أوراق الحناء فقد ذكر أن الهنود كانوا يستعملونها دواء لأمراض الجلد، وذكر لها أطباء العرب العديد من المنافع في التداوي. واستخدمتها نساء المشرق عموماً لمعالجة تساقط الشعر، واستعملنها لتزيين العروس، وخاصة في دول الخليج والسودان والمغرب العربي ، تعبيراً عن البهجة والفرح.
ويقال أن عبد المطلب (جد النبيصلى الله عليه عليه وسلم) أول من خضب بالحناء في مكة، وكان رجلً من حمير قد خضبه به وانتشر بعد ذلك بين أهل مكة، وأصبح له نوع من القدسية بعد ذلك عند كثير من الشعوب الإسلامية فصاروا يخضبون به الشعر والأيدي والأقدام ويفرشون به القبور تحت جثث موتاهم.
و يدخل الحناء اليوم(4)في صناعة صبغات الشعر في الدول الأوربية وأمريكا، إذ أنه لا يضر بالشعر، بل على العكس يقويه ويغذي الفروة، وهذا مهم جداً لأن صباغات الشعر الكيماوية كثيراً ما تؤدي بها إلى أمراض جلدية، التهابية أو تحسسية، وإلى آفات انسمامية جلدية أيضاً. كما تتجه الأنظار اليوم إلى نبتة الحناء لاستعمالها في صناعة المواد الملونة(وخاصة لصبغ المنسوجات) لسهولة استخراج العناصر الملونة منها ولأنها تمتاز بألوانها الجميلة ذات المقاومة الأكيدة لعوامل التلف، كما أصبحت تدخل في الوقت الحاضر على نطاق واسع في صناعة العطور ودباغة الجلود.
الحناء في الهدي النبوي:
عن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«إن أحسن ماغيرتم به الشيب، الحناء والكتم»رواه أصحاب السنن والترمذي وقال حديث صحيح ، والكتم نبات يزرع في اليمن ويصبغ الشعر بلون أسود إلى الحمرة.

وعن سلمى أم رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ماشكاإليه أحدوجعاً فيرأسه إلاقال احتجم، ولاشكاإليه وجعاًفي رجليه إلاقال اختضب هما»(أي بالحناء) رواه البخاري في تاريخه وابن ماجه وأبو داوود وقال الأرناؤوط (حديث حسن )(5).

وعن سلمى أيضاً رضي الله عنها قالت: « كان لايصيب رسول اللهصلى الله عليه وسلمقرحة ولاشوكة إلاوضع عليهاالحناء»رواه الترمذي بإسناد حسن وقال الهيثمي: رجاله ثقات (6).

وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: «كان البي صلى الله عليه وسلم إذانزل عليه الوحي صُدِع فيغلف رأسه بالحناء »رواه الهيثمي عن البزار وقال: وفيه الأحوص بن حكيم وقد وثق وفيه ضعف كثير وفيه أبو عون لم أعرفه.

وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سيدريحان أهل الجنةالحناء»رواه الطبراني وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح خلا عبد الله بن أحمد بن حنبل وهو ثقة مأمون.

طريقه استخدامي

اخلط كميه من الحناء تكفي جسمي واعجنها مع ماء الورد او زيت السمسم او اي زيت متوفر للجسم وكركم عادي حق الطبخ واحيانا احط معها ملح خشن اوسكر للتقشير وازاله الخلايا المتصلبه والميته ثم اوزعها على جسمي واتركها عشر دقايق ثم افرك جسمي فيها وبعدين اكمل استحمامي عادي بصابون الغار والماء .

وبعد الاستحمام الترطيب باي مرطب للجسم مثل زبده الكاكاو من فازلين او زبده الشيا من جرجنز

ونعيما

40
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

جمان1429
جمان1429
يعطييييكي العاافية ياعسل...ومنكم نستفيد..
الم هتوف
الم هتوف
يعععـآآإفيك ربي
آسستفدت حححيل , لآلآخلآ ولآ عدم
جزآك ربي آلجنة
موفقة :$
زهرة الغلاااااا
مشكورررررررره الله يجزاك خير
لكن ماتصبغ ويطلع لون الجسم احمر
ام ليـــــــــــان
مشكوره وجزاك الله الجنة ماقصرتي.. والله إني قبل شوي وأنا جالسة أدور وأسال عن أيهم احسن للجسم الجنا العادية او الحنا البيضاء لاني كنت استخدم البيضاء أخاف من العادية لا تصبغ بجسمي وعادي تحطين منها بوجهك ولا حضتي إنة تفتح الركب ولا لا...
ام شادن القمر
ام شادن القمر
جمان 1429

الم هتوف

شرفتم صفحتي بالمرور