الجورى15
الجورى15
بحطهـ مرفقـآت بـآقرب وقت ان شـآء الله
ـ أم ريـــــم ـ



وسائل التسامح:
* الحوار العقلاني الهادف
* التهدئة.
* احترام حرية الآخرين.
* رحابة الصدر.
* إعطاء الأولوية للمصلحة العامة.
* التعليم و التثقيف.





الخصلهـ الاولى: كلام الله

قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(199) سورة الأعراف

قال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}(85) سورة الحجر

قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور

قال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران

قال تعالى {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }(43)سورة الشورى.

قال تعالى : { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }






الخصلهـ الثانيهـ : من السنة:

-عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله تعالى. رواه مسلم.


- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) متفق عليه.

-وعن أنس رضي الله عنه قال (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته، ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه.






الخصلهـ الثالثهـ: عن السلف الصالح فأخبارهم في ذلك رائعة

ومن أخبارهم في ذلك:

قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: بلغنا أن الله تعالى يأمر منادياً يوم القيامة فينادي: من كان له عند الله شيء فليقم فيقوم أهل العفو فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس.

طأطئ لكلمة السوء*

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إذا سمعت الكلمة تؤذيك فطأطئ لها حتى تتخطاك"


عيوبنا أكثر*

خرج علي بن الحسين يوماً من المسجد فسبَّه رجل، فقام الناس إليه، فقال: دعوه، ثم أقبل عليه فقال: ما ستر الله عنك من عيوبنا..ألك حاجة نعينك عليها؟ فاستحيا الرجل، فألقى إليه خميصةً كانت عليه، وأمر له بألف درهم.


هكذا المعاتبة

كتب رجل إلى صديق له بلغه أنه وقع فيه:

لئن ساءني أن نلتني بمساءةٍ لقد سرّني أني خطرت ببالكَ


اطلب لأخيك المعاذير

قال إبراهيم بن أدهم: "اطلب لأخيك المعاذير من سبعين باباً، فإن لم تجد له عذراً، فاعذره أنت".


يدعو لسارقه

سرق للربيع بن خثيم فرس، فقال أهل مجلسه: ادع الله على سارقه، فقال: بل أدعو الله له، اللهم إن كان غنيًّا فأقبل بقلبه، وإن كان فقيراً فأغنه.




((هذه القصة من قصص التسامح.. والعفو عند المقدرة.. ولا يدرك ذلك إلا الرجال الذين على قدر من المعرفة ورزانة العقل وهذه القصة رواها الأستاذ والرواي إبراهيم اليوسف ــ أمد الله في عمر ــ من صاحبها الذي جرت له حيث يقول الشاعر إبراهيم رحيل عقل العنزي إنه كان يمزح معه أحد أصدقائه وكان في يده بندقية وكان يعبث بها فخرجت منها رصاصة طائشة وأصابت إبراهيم في رجله فوقف صديقه خائفاً وأصابه الذعر من هول هذه المفاجأة فأذا بصديقه إبراهيم يقبل عليه بابتسامة حانية متناسياً الذي الألم الذي حل به وأشار إليه يطمئنه ويهون عليه الأمر وبينما هو يفغل ذلك عرض عليه صديقه راجياً كل الحلول قائلاً لو تريدني أذهب إلى الشرطة وأسلم نفسي أنا مستعد لذلك فرد عليه إبراهيم يطمئنه لاتتوقع شيئاً من هذا فلا شيء حدث وذكره بالتسامح والصداقة وحقوقها بين الرجال .. وعاد إبراهيم إلى منزله ولما علم الناس توافدوا عليه وأخذوا يحرضونه عليه ويدفعونه إلى إلحاق الأذى بصديقه إلا انه رفض ذلك وذكر هؤلاء بأهمية التسامح وأنه من مكارم الأخلاق ومن شيم العرب))





فما رأيكم أن نبدا بتفعيل هذا الخلق الجميل من الآن
واحتساب الجزاء من الله فهو عظيم


منقول
رودينــا
رودينــا
ماعليش اليوم الصبح مسوية تصاميم ع اليوم السابع والثلاثون

عن الغضب :









*هبة
*هبة
السلآم عليكم.. اخبـآركم..؟ آشكركًـ آختي هبه وجزآك الله خيرآ..! وحـآبه آقولك اني سويت الاسـآبيع على شكل جدآول لسهولة نشرها وتوزيعهـآ وقرآءتهــآ ان شاء الله تعجبكم..
السلآم عليكم.. اخبـآركم..؟ آشكركًـ آختي هبه وجزآك الله خيرآ..! وحـآبه آقولك اني سويت...
سلمتـ يمينك والله يحرمها النار
ويجعله في ميزان حسناتكـ,
فى انتظار الجداول
ـ أم ريـــــم ـ