ماغيرها قلب ابيض


src="" frameborder="0"



انصحكم .. تشوفووونه .. مره مؤثر عن الشكر
عائشة المشرقة
[/URL] src="http://www.youtube.com/embed/xcML3nswVI8" frameborder="0" انصحكم .. تشوفووونه .. مره مؤثر عن الشكر
[/URL] src="http://www.youtube.com/embed/xcML3nswVI8" frameborder="0" انصحكم .....
اخيتي فضلا لا امرا استمعي الئ هذا الفلاش المؤثر جدا عن التسبيح

فلاش سبحان الله الواحد الديان

WIDTH=400 HEIGHT=350
الجـمــ ام ـــــان



كيفية سجود الشكر وسببه





لمن تسأل عن سجود الشكر، كيف يكون، وما هي مشروعيته؟


سجود الشكر مثل سجود الصلاة سجدة واحدة، يقول فيها ما يقوله في سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، يحمد الله ويثني عليه على النعمة التي حصلت، يدعوه جل وعلا ويشكره، هذا سجود الشكر، مَثَلَ إنسان بشر بأن الله جل وعلا رزقه ولداً، أو بشر بأن أمه شفيت من مرضها أو أباه، أو بشر بأن المسلمين فتح الله عليهم ونصروا على عدوهم؛ فإنه يشرع له السجود شكراً لله ولو كان على غير طهارة ويقول في السجود مثل ما يقول في سجود الصلاة:سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى ويقول اللهم اغفر لي، اللهم أعني على شكر نعمتك،الحمد على هذه النعمة ونحو ذلك.
الجـمــ ام ـــــان
اللهم لك الحمـــــد والشــــــكر على نعمة االاســـــــــــلام ஓ•
الجـمــ ام ـــــان



شكر النعمة حقيقته وعلاماته
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام على الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فمن المعلوم أن الله جل وعلا أسبغ علينا نعما كثيرة، ولم يزل يسبغ على عباده النعم الكثيرة، وهو المستحق لأن يشكر على جميع النعم. والشكر قيد النعم، إذا شكرت النعم اتسعت وبارك الله فيها وعظم الانتفاع بها، ومتى كفرت النعم زالت وربما نزلت العقوبات العاجلة قبل الآجلة. فالنعم أنواع منوعة: نعمة الصحة في البدن والسمع والبصر والعقل وجميع الأعضاء، وأعظم من ذلك وأكبر: نعمة الدين والثبات عليها والعناية بها والتفقه فيها، قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا}، فأعظم النعم نعمة الدين، وقد أرسل الله الرسل وأنزل الكتب حتى أبان لعباده دينه العظيم ووضحه لهم ثم وفقك أيها المسلم وهداك حتى كنت من أهله.
فهذه النعمة العظيمة التي يجب أن نشكر الله عليها غاية الشكر. وإنما يعرف قدرها وعظمتها من نظر في حال العالم وما نزل بهم من أنواع الكفر والشرك والضلال، وما ظهر بين العالم من أنواع الفساد والانحراف وإيثار العاجلة والزهد في الآجلة، وما انتشر أيضا من أضرار الشيوعية والعلمانية وأفكار الدعاة لهما، ومعلوم ما تشتمل عليه هذه الأفكار من الكفر بالله وبجميع الأديان والرسالات والكتب المنزلة من السماء.