
آساور عالميه
•
جزاك الله خير



ام ام ان
•
عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((يقول الله عز وجل: من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، ومن تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)).
يدل على عظيم فضل الله عز وجل، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح.
أفضل الطرق لقيآم الليل:
أولآعلينا إننا نقوم قبل صلاة الفجر بساعه
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل
وقال الله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران
قآل تعآلى : {إن قرآن الفجر كان مشهودا} قال: تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار.
ثاني ربع ساعه : نصلي فيها ركعتين قيام الليل ثم نوتر بثلاث ركعات ركعتين شفع وواحدة وتر
قوله: {ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا}..
عن قتادة رضي الله عنه {نافلة لك} قال: تطوعا وفضيلة لك.
أخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله: {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} قال : ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم خير بين أن يكون عبدا نبيا أو ملكا نبيا، فأومأ إليه جبريل عليه السلام أن تواضع، فاختار أن يكون عبدا نبيا.
فأعطي به النبي صلى الله عليه وسلم ثنتين: أنهأول من تنشق عنه الأرض، وأول شافع.
فكان أهل العلم يرون أنه المقام المحمود.
ثالث ربع ساعه : للدعاء .
ولا ننسى أن الله في هذا الوقت في السماء الدنيا
يقول ( يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ، هل من مستغفر لأغفر له ،
هل من سائل فأعطيه ).
رابع ربع ساعه : للإستغفار ، إلى أن يأذن لصلاة الفجر
فتخيل ساعه واحده فقط تجمع فيها كل العبادات التي
تقربك إلى الله تعالى ( القرآن , الصلاة , الدعاء , الإستغفار ).
فيا أحبتي لنشجع بعض من الليله ، ونقوم بهذه الطريقه مع المداومه عليها..
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل).
يدل على عظيم فضل الله عز وجل، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح.
أفضل الطرق لقيآم الليل:
أولآعلينا إننا نقوم قبل صلاة الفجر بساعه
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل
وقال الله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران
قآل تعآلى : {إن قرآن الفجر كان مشهودا} قال: تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار.
ثاني ربع ساعه : نصلي فيها ركعتين قيام الليل ثم نوتر بثلاث ركعات ركعتين شفع وواحدة وتر
قوله: {ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا}..
عن قتادة رضي الله عنه {نافلة لك} قال: تطوعا وفضيلة لك.
أخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله: {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} قال : ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم خير بين أن يكون عبدا نبيا أو ملكا نبيا، فأومأ إليه جبريل عليه السلام أن تواضع، فاختار أن يكون عبدا نبيا.
فأعطي به النبي صلى الله عليه وسلم ثنتين: أنهأول من تنشق عنه الأرض، وأول شافع.
فكان أهل العلم يرون أنه المقام المحمود.
ثالث ربع ساعه : للدعاء .
ولا ننسى أن الله في هذا الوقت في السماء الدنيا
يقول ( يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ، هل من مستغفر لأغفر له ،
هل من سائل فأعطيه ).
رابع ربع ساعه : للإستغفار ، إلى أن يأذن لصلاة الفجر
فتخيل ساعه واحده فقط تجمع فيها كل العبادات التي
تقربك إلى الله تعالى ( القرآن , الصلاة , الدعاء , الإستغفار ).
فيا أحبتي لنشجع بعض من الليله ، ونقوم بهذه الطريقه مع المداومه عليها..
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل).
الصفحة الأخيرة