الغـــــــلا كلــة
اطفال من عمر سنه الي 3سنوات

::ألعــــاب تخــيلية





:: ألعـــاب حــركيه ::









]::ألعـــاب تــركيز وذكـــاء









لترفه الطفل من خلال تعريفه على الالوان والاحرف والارقام


والاشكال الهندسية


كرة السفاري0كرة ممتعة تجذب انتباه الطفل وتدفعه الى

اللعب والاستمتاع لساعات




يتبــــع
الغـــــــلا كلــة

-السبوره0الاطفال يستمتعون باللعب بالسبورة بالاضافة الى انها


تساعدهم على تعلم الكتابة كما ان الجهة الثانية منها سبورة بيضاء



لعبة تركيب0لعبة تركيب سهلة تطور المهارات الحركية عند الطفل


والتنسيق بين اليد والعينين كما تحفز حاسة النظر من خلال الالوان الزاهية




النفق0نفق ممتع يتيح ساعات من اللعب ويشجع الطفل على الحركة
-وهذه بعض الالعاب المختلفه








وبـــــث
ديم}~
ديم}~
غلووو
تسلميين ياقلبي ماقصرتي :)
الغـــــــلا كلــة
طفلك لا يأكل إلا على مزاجه؟



كثير من الأمهات يشكين فقدان أطفالهن، خلال العامين الأولين من العمر شهية الطعام ورفض نوع معين كان يفضله في السابق ومن دون أسباب مفهومة.
يعلق الدكتور علي الهنداوي استشاري في طب الأطفال قائلا إن "الأمهات كافة يعانين من هذا الأمر ولسان حالهن هي هذه الشكوى"، مشيرا إلى أن تقلب رغبة الطفل في الطعام وتغير شهيته في هذا العمر أمر طبيعي جداً، وعلى جميع الأمهات أن يتوقعن ذلك خلال السنوات الست الأولى من عمر أبنائهن، و ربما تستمر هذه الحال حتى عمر الثانية عشرة، إلى أن يستقر الطفل على ما يرغب وما لا يرغب في تناوله من أصناف الطعام.
ويضع الدكتور هنداوي تقلص شهية الطفل في هذه المرحلة الانتقالية بين اعتماده على الرضاعة وتناول الطعام، في إطار طبيعي يلفت إلى أنه في حال استمر الطفل في تناول الطعام بالمعدل نفسه، فإن وزنه يزداد بصورة كبيرة. ففي هذه المرحلة يبدأ الطفل في تأمل ما يقدم إليه بدلاً من تناوله، ويبدأ تذوق طعم الأشياء، ويتقلب مزاجه تجاهها مع الشهر الثامن، ويبدأ تكوين آراء ومواقف تجاه ما يقدم إليه في الفترة التي تبدأ أسنانه في الظهور.
ولفت النظر إلى أن أمزجة الأطفال تتقلب بين حين وآخر. لكن، الأمهات لا يلاحظن ذلك، إذ ألفن قبول الطفل بما يقدم له. ويدعو د. هنداوي ''الأم إذا شعرت بأن طفلها بات يكره أو يرفض نوعاً معيناً من الطعام كان في السابق يحبه، أن لا تجعل ذلك مشكلة وأن لا تنظر إلى الأمر وكأنه سيعاني من الجوع إذا لم يتناوله. ولا تصر على تقديم هذا الصنف له لأنها بهذا السلوك تعقد المشكلة، وتحوّل كراهيته أو رغبته السلبية المؤقتة لهذا الصنف إلى رغبة دائمة وكره مستديم.
ويضيف اختصاصي الأطفال ''إذا لاحظت الأم عدم إقبال ابنها على صنف معين عليها أن تبعده عنه لمدة أسبوع أو أسبوعين ومن دون أن تلفت انتباهه، وأن تحافظ على هدوئها أمامه، وعليها أن تتذكر أن إرغامه على تناول ذاك النوع سيجعل طفلها يتخذ موقفاً أكثر عناداً وسلبية''.
أما ما يمكن الأم عمله في هذه المرحلة فهو، بحسب د. هنداوي، ''أن تحاول تحقيق حالة من التوازن والتكامل في العناصر الغذائية الضرورية. وعليها أن تنوع مصادرها وأشكالها بحسب رغبة الطفل''. ويلفت إلى أن ''ثمة مشكلة تبرز في هذه المرحلة، وهي ضعف الشهية في مقابل زيادة الحركة واللعب والميل إلى اللعب والتسلق لاسيما أثناء تقديم الطعام له


ويقترح هنداوي على الأم أن تكون حازمة لكن من دون غضب، وإذا بكى الطفل في حال أبعد الطعام عنه أن تمنحه الفرصة فربما يكون جائعاً، وإذا تبين أنه ليس جائعاً لا تقدم له الطعام إلا بعد فترة محددة. وإذا أحس بجوع ما بين موعدي تقديم الوجبات فعليها بزيادة الكمية المعتادة بين الوجبات أو إعطائه الوجبة التالية قبل موعدها المعتاد. وعلى الأم أن تراعي تنظيم موعد الوجبات وتنوعها وتغيير أشكالها وأنماط تقديمها، وأن تحاول منذ البداية أن تشعر الطفل بأن عملية تناول الطعام أمر مهم يجب احترامه وبعدها يمكنه الانشغال بأمور أخرى بعد ذلك".



وينصح د. هنداوي الأمهات "إذا رغب الطفل وكان قادراً على تناول طعامه منفرداً، فعلى الأم تشجيعه وبشكل تدريجي حتى يكتسب الخبرة الكافية، إذ من الطبيعي أن يرتكب البعض الأخطاء الكفيلة بتعلم مهارة تناول الطعام واستخدام أدوات المائدة، لكن من المستحسن أن يتاح للطفل الوقت الكافي لذلك من دون استعجال أو توتر أو غضب".
ارجو ان ينال اعجاب الامهات
وخاصه ام ماريا
ديم}~
ديم}~
بوريك لعبة فهودي امس شريتها نفس هذي تقريباا
من جد حلوه مره
انا احب الالعاب التعليميه عشان يستفيد منها