الغـــــــلا كلــة
اوما الظرب غلبتكم فيه هههه شوفو عودت امير على نظره بس من يشوفني يصير رجال ويتأدب <<<<مجرمه خخخخ بس ما اظربه واتفاهم معه بس هذا وع هذا مايصلح وبس
اوما الظرب غلبتكم فيه هههه شوفو عودت امير على نظره بس من يشوفني يصير رجال...
ام امير خخخخخخخخخخخخ والله اانك غوله >>>مجرمه خخخخخخخخخخخخ

والله انا طلعت عيوني وحمرتهاااا ---تطالع فيني صبا تقول امه عينــــي وتجي تقرب عينها من عيوني خخخ
الغـــــــلا كلــة
هههه انا دجاجه يالتيسه مير صدق مره مافيك نوم يالله حاولي عشان لامن خلص ابو الشباب وجا لمكم بالمدينه وخذاكم تتركين السهر
هههه انا دجاجه يالتيسه مير صدق مره مافيك نوم يالله حاولي عشان لامن خلص ابو الشباب وجا لمكم...
خلاص حبيت السهرررر وخصوص بلحااالي انوواع الوناسه :35:

بس في بيتي بعدله مضظره من بناااتي لانهم


الان يناامو بدري وتعودوو على القومه الصباااح

:04::time:
الغـــــــلا كلــة
كيف أعامل طفلي الشقي العنيد العصبي ؟


كيفية التعامل مع طفلك الشقي العنيد العصبي








العناد مشكلة تعانيها اكثر الأمهات، وهو مصدر تعب ونكد وهم، والام تحرص دوماً على طاعة ولدها لها،
ولهذا تظل حائرة حيال رفضها لما تريد منه، ولا تدري كيف تتصرف ازاء عناده؟
ومع ان العناد ليس غريزة تولد مع الطفل كما تتصور بعض الأمهات،
بل هو مؤشر على خلل في نفسيه الطفل نتيجة سوء التعامل مع غرائزه الفطرية النامية في المرحلة الأولى من عمره .


لا تفعل وافعل: كيف تتصرف الام مع طفل يمارس عملاً لا ترضاه؟ ان الطلب منه ان لا يفعل هذا لا يجدي معه شيئاً ما دام معانداً،
وسيرفض حتماً كل ما تريده منه، والاولى في مثل هذه الحالة ان تستبدل الام ( كلمة لا تفعل )
حتماً كل ما تريده منه ان تستبدل الام كلمة ( لا تفعل ) بكلمة ( افعل ) حتى تخرجه من العناد باسلوب لطيف مثلاً:
حين تجد الام طفلها يكتب على الحائط فبدل ان تقول له (لا تكتب على الحائط ) تقول له: تعال وارسم بهذه الأقلام الملونة على هذه الورقة بحيث ان لا يظهر على وجه الأم اية علامة رفض لفعله بل لابد من ان تتظاهر بعدم اهتمامها بما يقوم به من عبث وان كانت في قلبها مذعورة مما يفعل، كذلك حين تريد الأم المحافظة على حاجة ثمينة تقول له: لا تلعب بهذه الحاجة لأنها خاصة بي ،
انها في مثل هذه الحالة تغريه على العبث بها من دون ان تشعر.

ذكر عناد الطفل امام الآخرين :


ان ذكر مساوئ الطفل امام الآخرين خطأ فادح تقوم به بعض الامهات في محاولة لتفريغ شحنات
غضبهن وألمهن من عناد اطفالهن المؤذي،
ان سماع الطفل لمثل هذه الاحاديث تزيد عقدة الحقارة عنده، الامر الذي يزيده عناداً.


سخرية الام من قدرات طفلها تدفعه لعدم طاعتها وحقداً على من حوله ولذا تجد الام طفلها اكثر اصراراً
وعبثاً وعناداً بعد سماعه ذكر تصرفاته السيئة للآخرين.


حاجة الطفل المعاند الى مزيد من الاستقلالية والحرية
: ان الطفل الذي يفتقد الى الحرية في المرحلة الاولى من طفولته يكون للنيات الفاقد للهواء
النقي فينمو ضعيفاً مصفراً لا يعجب الناظرين.

والاجدر بالوالدين ان يتحليا بالصبر امام عبث الطفل المعاند وطريقة اكله ولعبه ومشيه ما عدا ايذائه للآخرين.


ان التصرفات غير المرضية في حركته وسلوكه نتيجة طبيعية لفقدانه الحرية الكافية لنمو غرائزه في جو سليم،
لذا يكون علاجه بالسكوت
عن سلوكه وعدم التحذير والتدخل في شؤونه ريثما يرجع الى الوضع الطبيعي
وان الاصرار عليه بتغيير سلوكه يزيد الطين بلة،
لأن الاصرار يعني سلب حريته في الحركة لذا يزيده عناداً بشكل لا ينفع معه بعدئذ أي علاج.


استخدام المنافسة :

ان الطلب من الطفل المعاند في مرحلة الطفولة الاولى في ان يعمل كذا يواجه عادة بالرفض وعدم الاستجابة،
وحتى نحمل الطفل على انجاز بعض الأعمال الضرورية ينبغي استخدام اسلوب المنافسة، فمثلاً:
اذا ارادت الام من صغيرها ان يسرع في مشيه معها في الشارع وطلبها منه ذلك لا معنى له ما دام معانداً،
والاولى ان تقول له: لنرى من يصل الى البيت اولاً أنت أم أنا؟
وحين تريد الاسراع في تناوله الطعام تقول له:
لنرى من الفائز الاول
في الانتهاء من فراغ الصحن من الطعام


:35:
الغـــــــلا كلــة
:35::time:
الغـــــــلا كلــة
الله يجزاها خير

مررره استفدت منها قلت خلوني احطها لكم حبايب قلبي
خصوص البكرياات






أساسيات تربية و تأديب الطفل

● ● ●● ● ●





أساسيات تأديب الأطفال

ابدئي بتأديب الطفل عند بلوغه 6 أشهر من العمر

لحمايته ..


حذري الطفل من السلوك الخاطئ بقاعدة واضحة و مباشرة: "لا تدفع أخاك" ..



وضحي للطفل السلوك الحسن و المقبول: "عليك أن تطالع الكتب عندما أتحدث بالهاتف" ..


تجاهلي الأخطاء الهامشية و غير المهمة في السلوك مثل أرجحة الأرجل...


ضعي قواعد معقولة و ممكنة التنفيذ و في متناول الطفل ..


لا تعاقبي الطفل على السلوك الطبيعي في سنه مثل ** الإصبع أو الخوف من الإنفصال ..


ركزي في البداية على قاعدتين أو ثلاث فقط مع إعطاء الأولوية لسلامة الطفل ..


لا تستخدمي العقاب لتغيير السلوك العنادي مثل التبول في السروال و عدم الأكل ..


الثبات و الإنتظام في تطبيق القواعد التأديبية..
● ● ●● ● ●



القواعد العامة لمعاقبة الطفل






لا تكوني مترددة و نفذي ما تقولين بكل دقة.



وجهي الطفل بعطف و مودة:
خاطبيه كما تحبين أن يخاطبك الناس ، تجنبي التعنيف و الإحتقار ،
فالطفل يتعلم من أسلوبك و ألفاظك. " أنا آسفة لكن ما أقدر أخليك تعمل كذا...".



يجب توقيع العقاب حال وقوع الخطأ: فإن تأجيل العقاب يقلل من فاعليته.


ذكري الطفل في جملة واحدة بالقاعدة السلوكية التي تعاقبينه على خرقها: و ذكريه بالسلوك المرغوب فيه.


تجاهلي حجج الطفل عند قيامك بعقابه: و لكن ناقشيه لاحقاً في ذلك و بهدوء.


إجعلي العقاب قصيراً: كإبعاد اللعب يوماً أو يومين أو العزل لمدة 5 دقائق بحد أقصى.


عاملي الطفل بعد إنزال العقاب به بمحبة و ثقة: و لا تعودي للتعليق على الخطأ.


وجهي العقاب للجرم لا للطفل نفسه: تجنبي الإهانات و التعميم "أنت لا تعمل شيء صواباً أبداً".


الضرب: يكون ذلك براحة اليد ، لمرة واحدة فقط ، على الردفين أو اليدين أو الرجلين ، و لا تضربي الطفل قبل سنة من العمر.


● ● ●● ● ●


وسائل التأديب والنتائج المترتبة عليها





أولاً: إختيار الوسيلة المناسبة للعمر:



ثانياً: خلق البيئة المنزلية: تغيير الأشياء المحيطة بالطفل و إزالة
ما قد يسبب له مشكلة مثل البوابات و الأقفال



ثالثاً: صرف إنتباه الطفل عن السلوك الخاطيء
إلى شيء آخر يجذبه بعيداً عن مثيرات هذا السلوك.


رابعاً: تجاهل السلوك السيئ للطفل
خاصة إذا لم يكن هذا السلوك خطراً مثل البكاء ، الإزعاج ، الشجار ، المقاطعة ، الغضب...


خامساً: التعبير عن عدم الموافقة على السلوك
شفهياً و غير شفهي: إما بلطف أو بنظرة صارمة و قول "لا" أو "كف عن كذا".



سادساً: التأديب الحركي أو نقل الطفل إلى مكان آخر..
قد لا يوافق رغبته مثل الفراش أو الكرسي..



سابعاً: هجر الطفل أو عزله إجتماعياً: بصورة مؤقتة إلى مكان ممل
لمدة دقيقة واحدة لكل سنة من سنوات العمر و لا تتجاوز 5 دقائق. و يعد الهجر
من أنجح الأساليب التأديبية.


ثامناً: حصر الأماكن التي يمكن للطفل التصرف
فيها بصورة خاطئة: مثل العبث بأنفه في غرفته. و يعد الحصر من أنجح الأساليب
في تجنب الصراع في الحالات التي لا يمكن تصحيحها.


تاسعاً: إستغلال النتائج الطبيعية للسلوك الخاطيء
عندما يكسر لعبته لا يصبح لديه لعبة و يجب أن يتحمل ذلك.


عاشراً: إستغلال النتائج المنطقية للسلوك الخاطيء
ربط الحرمان من شيء محبب أو فقد الإمتيازات بالسلوك الخاطيء لجعل الطفل مسؤولاً
عن مشاكله و قراراته.


حادي عشر: تأجيل منح الإمتيازات للطفل
عندما يطلب منه عمل شيء ما قبل السماح له بما يريد ، مثل يمكنك اللعب عندما تذاكر ،
فإذا لم يذاكر لا يسمح له باللعب.


ثاني عشر: إطلاع الطفل على شعورك تجاه سلوكه


: قولك "أنا زعلانه من فعلك كذا" أفضل من قولك "أنت ...." لأن الأخيرة تفجر رد فعل عكسي.


ثالث عشر: مناقشة المشكلات من خلال تنظيم إجتماعات الأسرة:
و يصلح ذلك للأطفال الكبار الذين يحتاجون للحديث مع الوالدين و
ليبدأ الحديث بقول: "نحتاج لتغيير السلوك كذا... ، ما رأيك كيف يمكن أن تقوم بذلك؟
و ما هو المناسب في رأيك؟".


رابع عشر: التوقف المؤقت عن العقاب البدني:
بالذات للعدوانية و العنف لأن ذلك يعطي إنطباعاً للطفل بأن العنف سلوك مقبول لحل المشكلات.


خامس عشر: التوقف عن الصراخ : الصراخ يعلم الصراخ ،
و الحديث بصوت هادئ يعلم الهدوء و اللباقة.


سادس عشر: تعزيز السلوك الحسن: أبذلي جهداً خاصاً
في تتبع السلوك الحسن و كافئيه بنظرة حانية و تربيتة على الكتف و كلمة طيبة ،فالحصول على رضى الوالدين أعظم جائزة للطفل ..


● ● ●● ● ●




القواعد العامة لمعاقبة الطفل






لا تكوني مترددة و نفذي ما تقولين بكل دقة.



وجهي الطفل بعطف و مودة:
خاطبيه كما تحبين أن يخاطبك الناس ، تجنبي التعنيف و الإحتقار ،
فالطفل يتعلم من أسلوبك و ألفاظك. " أنا آسفة لكن ما أقدر أخليك تعمل كذا...".



يجب توقيع العقاب حال وقوع الخطأ: فإن تأجيل العقاب يقلل من فاعليته.


ذكري الطفل في جملة واحدة بالقاعدة السلوكية التي تعاقبينه على خرقها: و ذكريه بالسلوك المرغوب فيه.


تجاهلي حجج الطفل عند قيامك بعقابه: و لكن ناقشيه لاحقاً في ذلك و بهدوء.


إجعلي العقاب قصيراً: كإبعاد اللعب يوماً أو يومين أو العزل لمدة 5 دقائق بحد أقصى.


عاملي الطفل بعد إنزال العقاب به بمحبة و ثقة: و لا تعودي للتعليق على الخطأ.


وجهي العقاب للجرم لا للطفل نفسه: تجنبي الإهانات و التعميم "أنت لا تعمل شيء صواباً أبداً".


الضرب: يكون ذلك براحة اليد ، لمرة واحدة فقط ، على الردفين أو اليدين أو الرجلين ، و لا تضربي الطفل قبل سنة من العمر.


● ● ●● ● ●


وسائل التأديب والنتائج المترتبة عليها





أولاً: إختيار الوسيلة المناسبة للعمر:



ثانياً: خلق البيئة المنزلية: تغيير الأشياء المحيطة بالطفل و إزالة
ما قد يسبب له مشكلة مثل البوابات و الأقفال



ثالثاً: صرف إنتباه الطفل عن السلوك الخاطيء
إلى شيء آخر يجذبه بعيداً عن مثيرات هذا السلوك.


رابعاً: تجاهل السلوك السيئ للطفل
خاصة إذا لم يكن هذا السلوك خطراً مثل البكاء ، الإزعاج ، الشجار ، المقاطعة ، الغضب...


خامساً: التعبير عن عدم الموافقة على السلوك
شفهياً و غير شفهي: إما بلطف أو بنظرة صارمة و قول "لا" أو "كف عن كذا".



سادساً: التأديب الحركي أو نقل الطفل إلى مكان آخر..
قد لا يوافق رغبته مثل الفراش أو الكرسي..



سابعاً: هجر الطفل أو عزله إجتماعياً: بصورة مؤقتة إلى مكان ممل
لمدة دقيقة واحدة لكل سنة من سنوات العمر و لا تتجاوز 5 دقائق. و يعد الهجر
من أنجح الأساليب التأديبية.


ثامناً: حصر الأماكن التي يمكن للطفل التصرف
فيها بصورة خاطئة: مثل العبث بأنفه في غرفته. و يعد الحصر من أنجح الأساليب
في تجنب الصراع في الحالات التي لا يمكن تصحيحها.


تاسعاً: إستغلال النتائج الطبيعية للسلوك الخاطيء
عندما يكسر لعبته لا يصبح لديه لعبة و يجب أن يتحمل ذلك.


عاشراً: إستغلال النتائج المنطقية للسلوك الخاطيء
ربط الحرمان من شيء محبب أو فقد الإمتيازات بالسلوك الخاطيء لجعل الطفل مسؤولاً
عن مشاكله و قراراته.


حادي عشر: تأجيل منح الإمتيازات للطفل
عندما يطلب منه عمل شيء ما قبل السماح له بما يريد ، مثل يمكنك اللعب عندما تذاكر ،
فإذا لم يذاكر لا يسمح له باللعب.


ثاني عشر: إطلاع الطفل على شعورك تجاه سلوكه


: قولك "أنا زعلانه من فعلك كذا" أفضل من قولك "أنت ...." لأن الأخيرة تفجر رد فعل عكسي.


ثالث عشر: مناقشة المشكلات من خلال تنظيم إجتماعات الأسرة:
و يصلح ذلك للأطفال الكبار الذين يحتاجون للحديث مع الوالدين و
ليبدأ الحديث بقول: "نحتاج لتغيير السلوك كذا... ، ما رأيك كيف يمكن أن تقوم بذلك؟
و ما هو المناسب في رأيك؟".


رابع عشر: التوقف المؤقت عن العقاب البدني:
بالذات للعدوانية و العنف لأن ذلك يعطي إنطباعاً للطفل بأن العنف سلوك مقبول لحل المشكلات.


خامس عشر: التوقف عن الصراخ : الصراخ يعلم الصراخ ،
و الحديث بصوت هادئ يعلم الهدوء و اللباقة.


سادس عشر: تعزيز السلوك الحسن: أبذلي جهداً خاصاً
في تتبع السلوك الحسن و كافئيه بنظرة حانية و تربيتة على الكتف و كلمة طيبة ،فالحصول على رضى الوالدين أعظم جائزة للطفل ..


● ● ●● ● ●



التأديب بالهجر


ويكون ذلك في:




شبك اللعب أو السرير


المقاعد أو أركان الغرفة



غرفة مع ترك الباب مفتوح


في غرفة مع غلق الباب


● ● ●● ● ●



كيف يتم عزل الطفل:







تحدد الفترة التي يتم فيها عزل الطفل بدقيقة مقابل كل سنة من العمر بحد أقصى 5 دقائق ،
و إذا غادر المكان يعاد إليه و يعاد حساب المدة.



وضع الطفل في العزل. يطلب منه ذلك او يحمل إلى مكان العزل ، و لا يتفت للبكاء أو الإحتجاج.
و بمجرد أن يعتاد الطفل على هذا النظام فإنه يقوم بالذهاب لمكان العزل بنفسه
عندما يطلب منه ذلك.


إبقاء الطفل في مكان العزل للمدة المطلوبة و مراقبته للإلتزام بالعزل. إذا لزم الأمر
فأمسكيه طوال المدة.


إنهاء فترة العزل عندما تقررين أنت ذلك. و عامليه بعد ذلك بصورة طبيعية


ممارسة أسلوب العزل يجب أن لا تتم إلا بعد أن يشرح ذلك للطفل و يعلم أنه بدلاً من الضرب.


و من المهم أن يعرف أنماط السلوك الحسن و الخاطيء.




التاديب بالعقاب البدني



عند ضرب الطفل يجب أن تكون يدك مفتوحة


وأن تضربي من فوق الملابس .


اضربي على الردفين أو الرجلين أو اليدين .



يجب ألا تزيدي على ضربة واحدة .


لا تضربي الطفل الذي لم يبلغ عاماً .


تجنبي رج الطفل بعنف .


لا تستخدمي الضرب أكثر من مرة واحدة في اليوم .


تعلمي بعض أساليب التهذيب البديلة عن الضرب.


لا تضربي الطفل أبدا وأنت فاقدة السيطرة
على نفسك أو مضطربة .


لا تستخدمي العقاب البدني للطفل على سلوكه العدواني .


لا تسمحي لمربية الطفل أو مدرسه بضربه



● ● ●● ● ●






كيفية تجنب تدليل الطفل




الطفل المدلل يتميز ببعض السلوكيات السيئة منها أنه:






لا يتبع قواعد التهذيب ولا يستجيب لأي من التوجيهات.




لا يستجيب للأوامر بــ " لا " أو "توقف عن .." أو لأي أمر آخر.




يحتج على كل شئ.




لا يعرف التفريق بين احتياجاته ورغباته.




يصر على تنفيذ رأيه.




يطلب من الآخرين أشياء كثيرة أو غير معقولة.




لا يحترم حقوق الآخرين.




يحاول فرض رأيه على الآخرين.




قليل الصبر والتحمل عند التعرض للضغوط.




يصاب بنوبات البكاء أو الغضب بصورة متكررة.




يشكو دائما من الملل






كيف تتجنبين تدليل الطفل:






حددي قواعد التهذيب المناسبة لسن الطفل.




اطلبي من الطفل الاستجابة لقواعد تهذيب السلوك الهامة التي تضعينها.




توقعي بكاء الطفل.




لا تسمحي لنوبات الغضب عند الطفل بالتأثير عليك.




لا تغفلي عن التهذيب حتى في وقت المتعة والمرح.




لا تشرعي في مشاورة الطفل إلا بعد بلوغه أربع أو خمس سنوات من العمر.




علمي الطفل كيفية التغلب على السأم.




علمي الطفل كيفية الانتظار.




لا تجنبي الطفل مواجهة تحديات الحياة العادية.




لا تفرطي في مدح الطفل.




علمي الطفل احترام حقوق والديه



● ● ●● ● ●



فرط الحركة و نقص الإنتباه





تشتكي بعض الأمهات من كون ابنها دائم الحركة ، فهو لا يهدأ منذ أن يستيقظ وحتى ينام. ولا شك أن هذا شيء مزعج ومتعب ومرهق للأعصاب. كما أنه يجعل الأم يحرم الأم من التواصل الإجتماعي، ويضطرها للتفرغ الكامل لابنها تقريباً.




ما هي الأعراض التي يجب ملاحظتها :




تختلف شدة الأعراض ، و زمن ظهورها ، لكنها عادة تنقسم إلى مجموعتين :






نقص التركيز و من مظاهره:




عدم القدرة على الانتباه و متابعة الشيء حتى النهاية.




عدم الرغبة في الأعمال التي تتطلب تركيزاً ذهنياً " مثل الدراسة ".




شرود الذهن عن الموضوع الأساسي المطلوب التركيز فبه.




كثرة نسيان المهام المطلوبة يومياً.




فرط النشاط الحركي والاندفاعية و من مظاهره:




عدم الإستقرار في مكان الجلوس. و كثرة التململ. والحركة عند الإجبار على الجلوس.




الجري بسرعة بدون انتباه و تسلق الأشياء الخطرة. قد يصفه البعض "كأنه شغال على موتور" .




كثرة الكلام و عدم الفدرة على الإلتزام بالنظام و الترتيب في الكلام أو اللعب.




الإندفاع في الأجوبة ومقاطعة الآخرين.





يجب أن لا يتم التشخيص بشكل قاطع ما لم تكن بداية هذه الأعراض أو بعضها قبل سن السابعة ، وأن تظهر في أكثر من مكان مثل البيت والمدرسة و العمل...









رغم ما قيل في هذا الإضطراب من أشياء كثيرة ، فقد تأكد أن الوراثة هي إحدى العوامل التي تؤدي إلى ظهور "فرط النشاط الحركي". وكثيراً ما تزول أو تتحسن هذه الصفة مع التقدم في السن ، وهي قد تحدث حتى عند الأطفال العاديين بل وعند شديدي الذكاء كما نشاهد في حياتنا العملية باستمرار. و لكن فرط النشاط الذي يحدث عند المتخلفين عقليا يتميز بكونه غير هادف و بعتبر امتداداً لمرحلة فرط الحركة الطبيعية التي تحدث عند الأطفال والصغار.






كيف نعامل هؤلاء الأطفال :







يحسن ، بل يجب أن نجعل لهؤلاء الأطفال نظاماً يومياً ثابتاً نطلب منهم أن يطبقوه بدقة ، وأن يكافؤوا على تطبيقه بالمديح والتقدير. والقواعد الواجب عليهم اتباعها يجب أن تكون سهلة واضحة وقليلة قدر الإمكان وأن تترافق بحدود دقيقة. ويجب الإصرار على هذه القواعد ولكن بعدل ولطف من خلال شيء من الحرمان أو التضييق في حال التجاوز.







يجب تجنب المنبهات الشديدة والإثارات الزائدة والتعب.




يجب الحرص على الهدوء قبل موعد النوم بمدة كافية.




يحسن عدم اخذ هؤلاء الأطفال في رحلات طويلة بالسيارة أو أخذهم للأسواق لساعات طويلة ، وذلك مخافة التنبيه الزائد المستمر وبالتالي تصعيد النشاط.




بالطبع يجب أن يكون البيت خاليا من الأشياء القابلة للكسر أو الثمينة أو الخطرة أو بالأصح أن تكون بعيدة عن متناوله.




يجب إشعار الطفل بإدراكنا لجهوده الناجحة في تحسين سلوكه وإنجازاته ، وتقديرنا لها ، وأن نمدحه على ذلك. ومن أمثلة ذلك إعطاء الطفل مكافآت تشجيعية عند تحسين السلوك من نوع النجوم أو الصور التي يمكن أن يستبدلها الطفل بلعب أو فسح.




هنالك بعض الأدوية التي قد يصفها الطبيب للمساعدة في حل هذه المشكلة أو التعايش معها بالأحرى.




● ● ●● ● ●





غيره الاطفال من المولود




- أثناء فترة الحمل:






اجعلي الطفل الأكبر مستعداً لاستقبال أخيه المولود الجديد ، بأن تحدثيه عن الحمل وتجعليه يتحسس حركات الجنين أيضا




حاولي أن تعطي الطفل الفرصة ليراقب عن كثب أحد المواليد الجدد حتى يكون لديه فكرة أفضل عن المولود القادم




شجعي الطفل على مساعدتك في تحضير غرفة المولود




انقلي سرير الطفل إلى غرفة أخرى أو سرير جديد قبل حلول المولود الجديد بعدة أشهر حتى لا يشعر بأنه قد تم أبعاده بسبب المولود الجديد ، وإذا كنت ستلحقين الطفل بروضة الأطفال فافعلي ذلك قبل موعد الولادة بوقت كافي ..




امدحي الطفل على سلوكه الناضج مثل: كلامه بأسلوب مهذب أو ذهابه إلى الحمام بمفرده أو القيام بارتداء ملابسه وتناول الطعام بنفسه ولعبه بمفردها*




لا تطلبي من الطفل أن يقوم بمهارات لم يفعلها من قبل في الشهور التي سبقت الولادة (مثل محاولة تدريبه على الحمام ، حتى إن كان على استعداد لذلك ، فلا بد من تأجيل التغيرات الجديدة إلى أن يتكيف الطفل مع المولود




أخبري الطفل أين ستتركينه ومن سيعتني به عند دخولك المستشفي، إذا لم يكن سيمكث مع والده بالمنزل




أقرئي مع الطفل كتباً تتحدث عن فترة الحمل وعن فترة ما بعد الولاده




شاهدي مع الطفل ملف صور العائلة وحدثيه عن السنة الأولى في حياته أو حياة أحد أخوته الكبار




2- في المستشفى:




اتصلي هاتفياً بالطفل الأكبر يومياً من المستشفى




حاولي أن يقوم الطفل الأكبر بزيارتك أنت والمولود الجديد في المستشفى ، فالعديد من المستشفيات تسمح بذلك، وإذا لم يكن من الممكن أن يزورك الطفل في المستشفى فأرسلي له صورة المولود الجديد




شجعي والد الطفل على أن يأخذه في بعض النزهات ( مثل أحد المنتزهات أو حديقة الحيوان.... الخ)




3- بعد مغادرة المستشفى:





عند دخولك المنزل اقضي اللحظات الأولى مع الطفل الأكبر، واجعلي شخصاً آخر يحمل المولود الجديد بدلا منك .




أعطي الطفل الأول هدية ( من المولود الجديد)




اطلبي من الزوار أن يعطوا كثيراً من اهتمامهم للطفل الأكبر، ودعيه يفتح هدابا المولود الجديد بنفسه




يجب أن تشيري إلى المولود الجديد دائما بـ: "طفلنا الرضيع"


● ● ●● ● ●

4- الشهور الأولى في المنزل:





أعطي الطفل الأكبر قدراً أكبر من الاهتمام والرعاية التي يحتاجها ، وحاولي أن تشعريه بأنه أكثر أهمية من غيره




شجعي الطفل على أن يتحسس المولود ويلعب معه ، على أن يكون ذلك في حضورك.




اجعلي الطفل يساعدك في العناية بالمولود.




لا تطلبي من الطفل أن يلزم الهدوء من أجل المولود




تقبلي السلوك الرجعي للطفل مثل ** إبهامه أو تشبثه بك.




تدخلي على الفور عند صدور أي سلوك عنيف من الطفل.




أما إذا كان الطفل كبيراً- نوعاً ما - فشجعيه على أن يحدثك عن مشاعره المتضاربة تجاه المولود الجديد.




● ● ●● ● ●


:)

منقوول