بسم الله
راجعت وجهين من سورة الاحزاب
والحمد لله

*التكرار.. لوصف الرسول *
ذُكر نبينا الكريم- عليه افضل الصلاة والسلام-
بوصف... رسول الله أو الله ورسوله ... أربعة عشره مره ..
١.(وَإِذۡ یَقُولُ ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ وَٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ مَّا وَعَدَنَا *ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۤ* إِلَّا غُرُورࣰا)
٢.(لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِی *رَسُولِ الله* أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ یَرۡجُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلۡیَوۡمَ ٱلۡـَٔاخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِیرࣰا)
وفي الآية مرتين ( *الله وَرَسُولُهُۥ* ) ⇣⇣
⇩⇩
٣. ٤.(وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُوا۟ هَـٰذَا مَا وَعَدَنَا *الله وَرَسُولُهُۥ* وَصَدَقَ *الله وَرَسُولُهُۥۚ* وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّاۤ إِیمَـٰنࣰا وَتَسۡلِیمࣰا)
٥.(وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ *الله وَرَسُولَهُۥ* وَٱلدَّارَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَـٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِیمࣰا)
٦.(۞ وَمَن یَقۡنُتۡ مِنكُنَّ *لله وَرَسُولِهِ* ۦ وَتَعۡمَلۡ صَـٰلِحࣰا نُّؤۡتِهَاۤ أَجۡرَهَا مَرَّتَیۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقࣰا كَرِیمࣰا)
٧.(..وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِینَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ *ٱلله وَرَسُولَهُ* ۥۤۚ إِنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ البيت ..)
⇣⇣وهنامرتان ( *ٱلله وَرَسُولَهُ)*
⇩⇩
٨. ٩. (وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى *ٱلله وَرَسُولُهُ* ۥۤ أَمۡرًا أَن یَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِیَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن یَعۡصِ *ٱلله وَرَسُولَهُۥ* فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَـٰلࣰا مُّبِینࣰا)
١٠...(مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَاۤ أَحَدࣲ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَـٰكِن *رَّسُولَ ٱلله* وَخَاتَمَ ٱلنَّبِیِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣰا)
١١.( ... وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُوا۟ *رَسُولَ ٱلله* وَلَاۤ أَن تَنكِحُوۤا۟ أَزۡوَ ٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۤ أَبَدًاۚ إ..)
١٢.(إِنَّ ٱلَّذِینَ یُؤۡذُونَ *ٱلله وَرَسُولَهُۥ* لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابࣰا مُّهِینࣰا)
١٣.(یَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِی ٱلنَّارِ یَقُولُونَ یَـٰلَیۡتَنَاۤ أَطَعۡنَا *ٱلله وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠)*
١٤.(یُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَـٰلَكُمۡ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن یُطِعِ *ٱلله وَرَسُولَهُ* ۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِیمًا)
ذُكر نبينا الكريم- عليه افضل الصلاة والسلام-
بوصف... رسول الله أو الله ورسوله ... أربعة عشره مره ..
١.(وَإِذۡ یَقُولُ ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ وَٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ مَّا وَعَدَنَا *ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۤ* إِلَّا غُرُورࣰا)
٢.(لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِی *رَسُولِ الله* أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ یَرۡجُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلۡیَوۡمَ ٱلۡـَٔاخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِیرࣰا)
وفي الآية مرتين ( *الله وَرَسُولُهُۥ* ) ⇣⇣
⇩⇩
٣. ٤.(وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُوا۟ هَـٰذَا مَا وَعَدَنَا *الله وَرَسُولُهُۥ* وَصَدَقَ *الله وَرَسُولُهُۥۚ* وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّاۤ إِیمَـٰنࣰا وَتَسۡلِیمࣰا)
٥.(وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ *الله وَرَسُولَهُۥ* وَٱلدَّارَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَـٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِیمࣰا)
٦.(۞ وَمَن یَقۡنُتۡ مِنكُنَّ *لله وَرَسُولِهِ* ۦ وَتَعۡمَلۡ صَـٰلِحࣰا نُّؤۡتِهَاۤ أَجۡرَهَا مَرَّتَیۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقࣰا كَرِیمࣰا)
٧.(..وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِینَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ *ٱلله وَرَسُولَهُ* ۥۤۚ إِنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ البيت ..)
⇣⇣وهنامرتان ( *ٱلله وَرَسُولَهُ)*
⇩⇩
٨. ٩. (وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى *ٱلله وَرَسُولُهُ* ۥۤ أَمۡرًا أَن یَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِیَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن یَعۡصِ *ٱلله وَرَسُولَهُۥ* فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَـٰلࣰا مُّبِینࣰا)
١٠...(مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَاۤ أَحَدࣲ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَـٰكِن *رَّسُولَ ٱلله* وَخَاتَمَ ٱلنَّبِیِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣰا)
١١.( ... وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُوا۟ *رَسُولَ ٱلله* وَلَاۤ أَن تَنكِحُوۤا۟ أَزۡوَ ٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۤ أَبَدًاۚ إ..)
١٢.(إِنَّ ٱلَّذِینَ یُؤۡذُونَ *ٱلله وَرَسُولَهُۥ* لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابࣰا مُّهِینࣰا)
١٣.(یَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِی ٱلنَّارِ یَقُولُونَ یَـٰلَیۡتَنَاۤ أَطَعۡنَا *ٱلله وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠)*
١٤.(یُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَـٰلَكُمۡ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن یُطِعِ *ٱلله وَرَسُولَهُ* ۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِیمًا)

الصفحة الأخيرة
*إضاءة* 💡
*↞جاء في السورة وصف نبينا الكريم بالنبي خمس عشرة مرة*
*↞و بالرسول أربع عشرة مرة*
*↞و بخاتم النبيين مرة واحدة*
ولم يناد الله تعالى النبي باسمه
كما نادى الآخرين بــــ (يا آدم ويا موسى ويا عيسى ويا داود)
إلا بذكره في معرض الإخبار
كقوله تعالى :
قال تعالى: (مَا كَانَ *مُحَمَّدٌ* أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ) .
↞ *السبب في ذلك⇇ تعظيما له*
(↞ *وذلك لتعليم الناس بأنه رسول الله المرسل من قبله وتلقين لهم أن يسموه بذلك ويدعوه به)