الشمس المحرقة
يا صاحب الخطايا اين الدموع الجارية ،
يا اسير المعاصي إبك على الذنوب الماضية ،
أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت ،
واااحسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ،
كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت ،
ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟

لــ ابن الجوزي
الشمس المحرقة
... من روائــــــــــــع الكــــــــــــلام ...◘◘

♥من عرف شأنه ، وحفظ لسانه وأعرض عما لا يعنيه♥
♥وكف عن عرض أخيه ، دامت سلامته ، وقلت ندامته ♥

♥لا يغرنك صحة نفسك ، وسلامة امسك♥
♥فمدة العمر قليلة وصحة النفس مستحيلة♥

♥صمت تسلم به ، خير من نطق تندم عليه♥

♥من قال ما لا ينبغي ، سمع ما لا يشتهي♥

♥الثقة بالله أزكى أمل . والتوكل عليه أوفى عمل♥

♥إياك واالحسد فإنه يفسد الدين
ويضعف اليقين ، ويذهب المروءة♥
الشمس المحرقة
.من روائـــــــ ــــــع الأقــــ ــــوال المأثــــ ــــورة ...♥♥...

- يقول الإمام الشافعي رحمه الله: ما جادلت أحدا
إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني

- شتم رجل عمر بن عبد العزيز
فقال عمر: لولا يوم القيامة لأجبتك

- يقول إبراهام لنكولن: أنا أمشي ببطء
ولكن لم يحدث أبدا أنني مشيت خطوة واحدة للوراء

- ستتعلم كثير من دروس الحياة،
إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار

- الضمير لا يمنع المرء من ارتكاب الخطأ
إنه فقط يمنعه من الاستمتاع به وهو يرتكبه

- إن الشق وسط حبة القمح
يرمز إلى أن النصف لك والنصف الآخر لأخيك

- الإختلاف في الرأي ينبغي ألا يؤدي إلى العداء
وإلا لكنت أنا وزوجتي من ألد الأعداء. غاندي
الشمس المحرقة
- شرب الشاي بعد الطعام:
المعروف أن الشاي يحتوي على مادة تعمل على منع امتصاص الحديد من قبل الأمعاء، الأمر الذي يؤدي إلى حرمان الجسم منه وبالتالي يمكن ان يعرض للإصابة بفقر الدم. ولا شك أن الشاي مفيد على أكثر من صعيد ولكن يجب الحذر من المبالغة في شربه، فعندها تتغلب سيئاته على حسناته. رب سائل يسأل: متى اشرب الشاي ؟ وكم اشرب منه في اليوم؟ يستحسن شرب الشاي بعيداً عن أوقات الطعام، أما عن الكمية فتتراوح بين كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم لا أكثر .

2- حياة الخمول والكسل:
الحياة الهادئة الساكنة التي لا يتخللها أي نشاط رياضي تعتبر بمثابة دعوة مفتوحة لاستيطان العديد من المشاكل الصحية في الجسم التي لا ترحم. ليس بالضرورة أن يمارس الشخص رياضة عنيفة، بل ان الرياضة مهما كانت بسيطة (تنعش) الجسد وتبعد عنه شبح الأمراض. ولا يوجد أسهل من رياضة المشي فعليك بها.

3- استعمال زيت القلي مرات ومرات:
القلي بالزيت لمرات عديدة يساهم في أكسدته وبالتالي إطلاق فعال لمركبات ضارة بالجسم، خصوصاً للشرايين، وهناك أبحاث أشارت إلى هنالك دور كبير لتلك المركبات في إثارة السرطان، وإن أفضل شيء يمكن فعله هو التخلص من الزيت بعد القلي فيه للمرة الأولى. هناك من يحاول إضافة زيت جديد للزيت القديم وهذا تصرف خاطئ يجب التوقف عنه فوراً.

4- إضافة الملح إلى اللحم قبل شوائه:
هذا السلوك سيء للغاية لإن الملح يعمل على امتصاص الماء من اللحم وهذا يقود إلى استنزاف المعادن والفيتامينات الموجودة فيه خصوصاً معدن الحديد. يجب أن يشوى اللحم أولا،وبعد ذلك يضاف إليه الملح.

5- المبالغة في إضافة البهارات على الطعام:
فهذا سيؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى إثارة وتخريش الغشاء المخاطي المبطن للمعدة والأمعاء فيصبح أكثر عرضة للالتهابات والتقرحات التي تترك وراءها اضطرابات عضوية ووظيفية.

6- أكل البيض نيئاً:
بياض البيض يتألف من البروتينات أو بالأحرى من بروتين الالبومين الذي يحتوي على أحماض امينية ضرورية وأساسية للجسم. ولكن المشكلة الرئيسية هي أن بياض البيض هو مادة صعبة الهضم لا يستفيد منها الجسم كلياً إذا أكلت نيئة بسبب احتواء البياض على مادة مثبطة تقف عقبة أمام امتصاص بعض الأحماض الامينية، ولكن لحسن الحظ فأن طهي البيض يسمح بالقضاء على المادة المثبطة المذكورة سابقاً فيتحول البيض من غذاء صعب الهضم إلى وجبة غذائية سهلة الهضم.

7- كثرة إدخال وإخراج الطعام من البراد:
هذا التصرف يفتح الباب أمام الجراثيم الضارة التي تستيقظ من غفوتها مستغلة الثغرات في الفروقات الحرارية بين جو البراد والجو الخارجي له، فتتكاثر وتنمو وتطلق سمومها اللاذعة. إن الأطعمة المحفوظة والمعلبة هي الأكثر تأثراً، من هنا يجب استهلاكها بأقصى سرعة وعدم حفظها طويلاً.

8- إحتواء وجبة الطعام على أغذية تنتمي إلى مجموعة واحدة:
فمثلاً الوجبة التي تشمل على الخبز والرز والبطاطس والمعكرونة وغيرها. هي وجبة غير متوازنة، لا بل ناقصة. إن إعداد الوجبة الغذائية وجعلها تحتوي على مجموعة مختلفة من الغذاء أمر ضروري لتأمين إحتياجات الجسم بما يلزمه من فيتامينات ومعادن وبروتينات ودهون وسكريات.

9- وضع اللحم المجمد في الماء الحار فوراً:
هذا من شأنه أن يدمر الفيتامينات عن بكرة أبيها. لتحاشي هذا الأمر يجب فك التجليد عن اللحم تدريجياً.

10- الإكثار من تناول المخللات قبل الطعام وأثناءه:
المبالغة في تناول المخللات تشحن الجسم بأضعاف أضعاف ما يحتاجه من الملح. وغني عن التعريف ان الملح متهم بأنه يتسبب بأمراض عدة لعل أهمها واشهرها ارتفاع الضغط الشرياني.

قدمنا لكم 10 عادات غذائية سيئة، تقود أجسامنا الى الهلاك، ابتعدوا عنها قدر الإمكان وعودوا أولادكم من الصغر على اكتساب العادات الغذائية الصحيحة.


الشمس المحرقة
علماء أمريكيون: صيام يومين فى الأسبوع يحمى من الزهايمر.

كشفت مجموعة من العلماء الأمريكيين، عن أن الصيام لفترات محددة يمكن أن يساعد فى حماية المخ من التعرض لأمراض خطيرة كالزهايمر والشلل الرعاش وغيرها.

وقالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن باحثين بالمعهد الوطنى للشيخوخة فى مدينة بالتيمور الأمريكية، قد وجدوا أدلة تؤكد أن التوقف لفترت عن تناول الطعام ليومين فى الأسبوع يمكن أن يحمى المخ من اثنين من أخطر أمراض العصر الحالى وهما: الزهايمر وباركينسون، أو الشلل الرعاش وأمراض أخرى.

ويذكر أنه كان يعرف عن النبى محمد – صلى الله عليه السلام- أنه كان يصوم يومين فى الأسبوع وهما الاثنين والخميس طوال العام، وتعد سنة نبوية يقتضى بها الملايين من المسلمين فى جميع أرجاء الأرض.

ونقلت الصحيفة عن البروفيسور مارك ماتسون، رئيس مختبر العلوم العصبية بالمعهد، قوله، إن الحد من السعرات الحرارية التى يحصل عليها المرء يساعد على حماية المخ، لكن القيام بذلك من خلال خفض كمية المواد الغذائية التى يتم الحصول عليها ليس على الأرجح الطريقة الأفضل للحصول على هذه الحماية. بل الأفضل هو القيام بفترات متقطعة من الصيام والتى لا نأكل فيها شيئا على الإطلاق، ثم فترات أخرى نأكل فيها حسبما نريد.
وكان العلماء قد توصلوا من قبل إلى أن اتباع النظام الغذائى يعد وصفة لحياة أطول، لكن ماتسون وزملاءه توصلوا إلى أن التجويع لا يساعد فقط على تجنب اعتلال الصحة والموت المبكر، ولكن يؤجل ظهور الظروف التى تؤثر فى المخ بما فيها السكتات الدماغية.



صدقت قولا و فعلا يا حبيبى يا رسول الله