
um hassan 80
•
ويسعد قلبك رتووجتي

رغودي عودي :
الحمدلله راجعت الملك والقلمالحمدلله راجعت الملك والقلم
ياهلا بالغالية رغووودي
ماشاء الله لاقوة الا بالله
ربي يزيدك من فضله وكرمه
أغشى الله همومك بفرج دائم ..
وأجلى لك خزائن الرزق ..
ونفس كربك ..
وقضى حوائجك ..
ورضى عنك وأرضاك في الدنيا والآخرة ..
اللهم اقبل صلاتها وأجب دعائها ..
وفرحها بسلامة أحبائها ..
وأظلها بظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك ..
اللهم سخر لها القلوب ..
واحفظها من الكروب ..
وأسعدها ما تعاقب الشروق والغروب ..

الوقفات التدبرية في سورة القلم ::
السؤال: لماذا أقسم الله تعالى بالقلم؟
﴿ نٓ ۚ وَٱلْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴾
القسم بالقلم لشرفه بأنه يُكتب به القرآن، وكتبت به الكتب المقدسة، وتكتب به كتب
التربية ومكارم الأخلاق، والعلوم؛ وكل ذلك مما له حظ شرف عند الله تعالى.
ابن عاشور: 29/60.
السؤال: هل الغنى والفقر دليل على حب الله للعبد الغني وبغضه للعبد الفقير؟
﴿إِنَّا بَلَوْنَٰهُمْ كَمَا بَلَوْنَآ أَصْحَٰبَ ٱلْجَنَّةِ﴾
إنابلونا هؤلاء المكذبين بالخير، وأمهلناهم، وأمددناهم بما شئنا من مال وولد
وطول عمر، ونحو ذلك مما يوافق أهواءهم، لا لكرامتهم علينا، بل ربما يكون
استدراجاًً لهم من حيث لا يشعرون. السعدي: 880.
السؤال: لماذا خص أوسطهم بالذكر؟
﴿ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ ﴾
(أوسطهم):أفضلهم وأقربهم إلى الخير؛ وهو أحد الإِخوة الثلاثة. والوسط يطلق على
الأخْيَر الأفضلِ؛ قال تعالى: (وكذلك جعلناكم أمة وسطاً) ،
وقال: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى) . ابن عاشور: 29/86.
السؤال: ما المراد بالاستدراج في الآية؟
﴿سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴾
قال سفيان الثوري: نسبغ عليهم النعم وننسيهم الشكر، وقال الحسن: كم مستدرج
بالإحسان إليه، وكم مفتون بالثناء عليه، وكم مغرور بالستر عليه، وقال أبو
روق: أي كلما أحدثوا خطيئة جددنا لهم نعمة وأنسيناهم الاستغفار ....، وفي
الحديث: (أن رجلاً من بني إسرائيل قال: يارب كم أعصيك وأنت لا تعاقبني،
قال: فأوحى الله إلى نبي زمانهم أن قل له: كم من عقوبة لي عليك وأنت لا
تشعر؛ إن جمود عينيك وقساوة قلبك استدراج مني وعقوبة لو عقلت.
القرطبي: 21/180.
السؤال: لماذا أقسم الله تعالى بالقلم؟
﴿ نٓ ۚ وَٱلْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴾
القسم بالقلم لشرفه بأنه يُكتب به القرآن، وكتبت به الكتب المقدسة، وتكتب به كتب
التربية ومكارم الأخلاق، والعلوم؛ وكل ذلك مما له حظ شرف عند الله تعالى.
ابن عاشور: 29/60.
السؤال: هل الغنى والفقر دليل على حب الله للعبد الغني وبغضه للعبد الفقير؟
﴿إِنَّا بَلَوْنَٰهُمْ كَمَا بَلَوْنَآ أَصْحَٰبَ ٱلْجَنَّةِ﴾
إنابلونا هؤلاء المكذبين بالخير، وأمهلناهم، وأمددناهم بما شئنا من مال وولد
وطول عمر، ونحو ذلك مما يوافق أهواءهم، لا لكرامتهم علينا، بل ربما يكون
استدراجاًً لهم من حيث لا يشعرون. السعدي: 880.
السؤال: لماذا خص أوسطهم بالذكر؟
﴿ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ ﴾
(أوسطهم):أفضلهم وأقربهم إلى الخير؛ وهو أحد الإِخوة الثلاثة. والوسط يطلق على
الأخْيَر الأفضلِ؛ قال تعالى: (وكذلك جعلناكم أمة وسطاً) ،
وقال: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى) . ابن عاشور: 29/86.
السؤال: ما المراد بالاستدراج في الآية؟
﴿سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴾
قال سفيان الثوري: نسبغ عليهم النعم وننسيهم الشكر، وقال الحسن: كم مستدرج
بالإحسان إليه، وكم مفتون بالثناء عليه، وكم مغرور بالستر عليه، وقال أبو
روق: أي كلما أحدثوا خطيئة جددنا لهم نعمة وأنسيناهم الاستغفار ....، وفي
الحديث: (أن رجلاً من بني إسرائيل قال: يارب كم أعصيك وأنت لا تعاقبني،
قال: فأوحى الله إلى نبي زمانهم أن قل له: كم من عقوبة لي عليك وأنت لا
تشعر؛ إن جمود عينيك وقساوة قلبك استدراج مني وعقوبة لو عقلت.
القرطبي: 21/180.

الصفحة الأخيرة