
من منا لا يؤمل أن يجد من يكون له بمثابة الروح من الجسد
يناجيه ،، يثبه شكواه ،، يؤنس وحدته
ويشاركه نوائب الدهر وصروف الزمان
وحين يضم روحه الى روحه ويهبه قلبه
يسدد الطعنات الى القلب الذي أحبه وأخلص له
فما أصعب وأقوى تلك الطعنات ،،
حين يسددها لك أقرب قريب ...
اتخذته يوما صاحبا وخدينا !!!!!
WIDTH=700 HEIGHT=500
لتحميل الفلاش اضغطي على الصورة


الفلاش يضيق الصدر ويحزن ،،
واخر شي كلمة رواء الروح والموقع يعني مو واضحه هذي ملاحظتي،،
الله يحفظكم....