تفاصيل أنثى
تفاصيل أنثى
الهي أن لي نفسا تبتغي العلياء ولي حرفا يناشد أعنان السماء ولكن لي همة من العزم جرداء ..!! الهي فأوقظ همتي وأحيي عزيمتي واجعلني قادرة على التغلب على الظروف التي ساعدت على تقهقري للوراء .
الهي أن لي نفسا تبتغي العلياء ولي حرفا يناشد أعنان السماء ولكن لي همة من العزم جرداء...
ثقي أن ّ الهمة مخبّأٌة في جيب روحكِ يا فاتنة،
هوَ فقطْ شبيهٌ بعملات صغيرة ...
قد تهربُ من اليد ساعةَ تتحسسُ مخبأها ...
تفاصيل أنثى
تفاصيل أنثى
ذات حُلم ..
مُنذ ساعة وأكثر ..
وأنا واقفة خلف أُمنياتك أرقبها من بعيد .. وأرقبك
كُنتِ حقاً .. بين يدي كُل الحكايا السعيدة
نثرتيها على أرضية الشوق , لألئ من أُمنيات عاطفية
لـ تختفي فجأة , تاركة في جيبك الأمنيات المُمكنة
وتاركة خلفك كُل الأمنيات المُستحيلة حتى يلوكها الرجاء اللامنتهي ..

قرأتكِ يا حُلم ..
وأدركتُ حقيقة واحدة ..
..
وقلبي تناثر بفعل الإنفجار هُنا،
ولا يدري فعلاً إن كان يصلي لأجل أن يُرزق بالالتئام ، أم بريح شديدة العصف تُحلق بهذه الشظايا وتختفي ..!
..‏ ذات حلم ..
..‏ ذات حلم ..
اني هنا من جديد ‏‏!‏‏!‏
حسنا ..
كثيرا ما أود بأن أكتب لكن
ذخيرتي اللغوية بسيطة .. وقراءاتي محدودة
لكن الآن في حالة قراءة نهمية
لم أكتفي بقراءة الحروف ..
وجدت نماذجا كثيرة للقراءة :
ماخلف وجوههم !
أحوالهم
لا بل انني قد وجدت الدنيا بأسرها كتاب مفتوح جدير بأن أستقطع من وقتي لقرائتها
بالرغم من أن بعض القراءات تشعرك بالرغبة بالقئ !!
علك تستطيع تنظيف جوفك منها



الهي !!
لدي الفكرة والعنوان
لكن النص ..

أرجوكم ليسعفني أحد
أريدكم أن تقبضوا علي وأنا متلبسة بالفكر
وتزجوني وحيدة في غرفة مغلقة
بها قلم و ورقة و "دلة قهوة و ياليت جالكسي "
لأفتعل الكتابة
لأجد نفسي .. نعم اني بها أجدني


الوطن الوحيد الذي لا أمله هو الحرف
سواءا كان من ارتكبه أنا أو أحدهم


حسنا ..
يستوجب مني أن ألتفت جدا إلي
الجميع
رحل .!
حتى هو
يتفحص ملامحي / ألمي من بعيد
و يمضي ..!
دون أن يحدث أي شئ
حتى القاء السلام !!

لذا سأبحث عني بين منابع الحرف
سأكتب
حتى له سأكتب ..


زمان البوح
زمان البوح
لست بحاجة للبحث عنا نحن دائما حولك نقرأ أحلامك ..
آه آه ليتك تدركين تلك الحقيقة المفجعة ..أصبحت عاقرا لاأنجب الاحلام ..فحينما تتعطل بنا مراكب الاحلام نهلك عجزا في محيطات
الحياة ..استمري في الحلم بدلا مني..
ضــــــوء
ضــــــوء
روووووووووووووعة ما شاء الله