ミ¤¦|¦ احرصي على ترك صدقة جاريه لك ミ وبصمة يذكرك فيها الناس بخير ¦|¦¤ ミ

ملتقى الإيمان






WIDTH=380 HEIGHT=270

نفحات من الجوري والريحان
تتغشى ارواحكم على طريق الجنان

اخياتي

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً )


نصوص في جلالتها نُدرك ما ينبغي أن يكون عليه المسلم نحو أخيه المسلم
أخوه توجب التناصح والتناصر ونشر الخير فيما بيننا
أخياتي اصبحنا نرى الان اثر التكنلوجيا في التواصل وعمق التلاحم بين الناس
فكانت لنافكره اردنا تبنيها على ارض الخير وفي طريق الجنان
هدفنا : هو نشر الخير والعلم النافع بإستخدام مواقع التواصل الاجتماعي

مثل الفيس بوك والتويتر والواتس اب

راجين من المولى ان يتقبل منا ويجعله خالصا لوجهه الكريم



وقفه

في الدعوة الى الله احتسب ثواب قضاء الاوقات بعبادة عظيمة تؤجر عليها هذا سيعينك على الاجابة الطيبة عندما تسال يوم القيامة عن عمرك فيما افنيته ؟

تجمعنا سيكون نقطة انطلاق باذنه تعالى لنشر كل مافيه منفعه وخيري الدنيا والاخره
وعلى هذا نرجوا التفاعل والتعاون من فراشاتنا بايصال مايحتويه الموضوع من درر

متجدده ومنوعه عبر وسائل تواصلها الاجتماعي..
فجل مانرجوه لنا ولكن القبول والرضى من رب الارباب




ابراء للذمة
وحتى لايكون موضوعي سببا لنشر الاكاذيب والبدع

اهديكم هذه المواقع



- لـ التأكُد من صحة الأحاديث : موَقع الدُرر السنيّة ♡ |( الدرر السنية - بحث --



منقول
438
17K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

يارزاق ارزقني
ما هو غرور الحيـــــــــــاةالدنيـــــــــا الذي نهى الله عنــــــــه؟



الغرور بها هو الاشتغال بها وإيثارها على الآخرة حباًلها وتعظيماً لها، وتلذذاً بها،
ولذلك نهى الله عن ذلك فقال:(فلا تغرنكم الحياةالدنيا) ،
يعني بما فيها من المتاع، من النساء، من الذهب من الفضة من المزراع،
من المجالس المراكز إلى غير ذلك، فالعاقل لا تغره هذه المظاهر ولا يشغل بها عن الآخرة،
ولكن يعد العدة للآخرة ويستعين بهذه النعم على طاعة الله جل وعلا،
أما من غلب عليهالشيطان والهوى لضعف إيمانه وقلة بصيرته
فإنه قد يغتر بهذه المظاهر ويلهو بها،ويشغل بها عن الآخرة وينسى حق الله عليه، فيهلك
ولا حــــــــول ولا قــــــــــوة إلا بــــــــــــالله.



ابن باز _رحمه الله تعالى_
يارزاق ارزقني
{‏مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}



"يعني‏:‏ ياأيها المحب لربه، المشتاق لقر به ولقائه،
المسارع في مرضاته،



أبشر بقرب لقاء الحبيب، فإنه آت، وكل آت إنما هوقر يب،
فتزود للقائه، وسر نحوه، مستصحبا الرجاء، مؤملا الوصول إليه،))
ولكن، ما كل من يَدَّعِي يُعْطَى بدعواه، ولا كل من تمنى يعطى ماتمناه،
فإن اللّه سميع للأصوات، عليم بالنيات، فمن كان صادقا في ذلك أناله مايرجو،



ومن كان كاذبا لم تنفعه دعواه، وهو العليم بمن يصلح لحبه ومن لايصلح‏".‏





نسأ ل الله أن يُصلح فساد قلوبنا

اللهم ارزقنا لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك


في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ..




كان أبوالدرداء يقول:
"أحب الموت لا لشيء، إلااشتياقاإلى ربي".
يارزاق ارزقني
قال تعالى: ((قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواالْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا*وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولا *وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا))الإسراء




تبين الآية الكريمة إن الذين أوتواالعلـــــــــــــم هم الذين يتأثرون عند سماع مواعظ القرآن ، بسبب تدبرهم لآياته ، وفيه إشارة الى أن من لم يتأثر بالقرآنفهوجاهل لا يستحق وصف العلــــــــــــــــــــم.



وكرر ذكر الخرور للأذقان لإختلاف السبب:



فالأول : لتعظيم الله تعالى وتنزيه.
والثاني : للبكاء بتأثير مواعظ القرآن في قلوبهم , وزيادة خشوعهم .




التحرير والتنوير
يارزاق ارزقني
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ،

فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟"


قُلْتُ:أَذْكُرُ اللَّهَ،

قَالَ: "أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟

تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"،

ثُمَّ قَالَ: "تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ".

أخرجه النسائي (6/50 ، رقم 9994) ، وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ، والطبراني (8/238 ، رقم 7930) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615).

هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام، ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله تعالى من الحسنات. وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات لأولاده من بعده و يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم ولا ينقص من أجورهم شيء.

يارزاق ارزقني
لذة الروح ومتعة الحياة.. هل من طموح؟

في سكون الليل وهدوئه تصفو الروح، وترق المشاعر، وتحلو المناجاة، حين يقبل العبد على مولاه؛، والذائق لطعم المناجاة يجد الأنس والقرب في الصلاة.

ويبين
أبو سليمان الداراني هذا الشعور بقوله: "أهل الليل بليلهم ألذ من أهل اللهو بلهوهم، ولولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا، ولو لم يعط الله - تعالى - أهل الليل في ثواب صلاتهم إلا ما يجدون من اللذة فيها، لكان الذي أعطاهم أفضل من صلاتهم".

وهذه اللذة لا يشعر بها إلا من جربها؛ ففي هذا الوقت من الليل يكون الهواء أكثر نقاءً، والجو أكثر صفاءً، والنسيم العليل يملأ الدنيا بعبيره، والسكون والهدوء يغمر الكون؛ فتشعر كأنك في عالم آخر، غير عالمنا الذي نعيش فيه، وكأن الدنيا كلها تستعد وتتزين لنزول رب العزة - سبحانه وتعالى - إلى سمائنا الدنيا، في الثلث الأخير من الليل؛ فلا تضيع على نفسك هذه اللذة، ولا تلك المتعة، وسارع إلى مناجاة الله - عز وجل - ودعائه في السَّحَر؛ لتفوز بالإجابة والغفران
.







كان الفُضَيْل بنُ عياض - رضي الله عنه - يقول: "إذا غربتِ الشمس، فرحتُ بالظَّلام؛ كي ينام النّاس؛ فأخْلُو بالله، عزّ وجلّ".

وعندما سُئِل الحسنُ البصريُّ - رضي الله عنه -: "لماذا المجتهدون بالليل أجملُ النَّاس وجوهاً"؟ قال: "لأنهم خَلَوْا بالرحمن؛ فألبسهم الله من نوره".