اولا استعدي ورتبي نفسك اكيد ان اللي تستعدين له
اغلا من كنوز الدنيا ومافيها
يعني خوذي دش سريع وتعطري ..الموضوع مايتطلب منك غير كذا
استعدي للقائه
اختاري المكان المناسب يعني
غرفه نظيييييفه وجو هاديء
فما اروع تلك الوقفات بين يديه
تشعرين براحه لا توصف ..عند الخضوع امامه
هل تعلمين من هو؟؟
انه الله سبحانه وتعالى ..اعظم واكرم الاكرمين سبحانه وتعالى
عزيزاتي
كلنا نستعد لرجالنا ونسوي لهم ليله خاصه وتتطلب جهد وتعب وترتيب
ومع ذالك ماقلنا لأ
بالعكس سوينا اكثر من كذا ..
لكن هل استعيدتي لله تعالى
وهل استعيديتي لذالك اللقاء العظيم..
هل لديكي مايقدمك عند الله تعالى...
؟؟؟؟؟
اسأله كثيره تدور في ذهني...
ولكن ساترككي مع هاذه الليله الخاصه لعل الله يقبلها منا ..يارب
****
عندي طريقه سهلا جدا لقيام الليل ، وطبعا أنتم عارفين فضل قيام
الليل و الأجر المترتب على ذالك و أنها من أعظم العبادات التي تقربنا
إلى الله تعالى ...
طيب : كيف نقوم الليل و يكتبنا الله من الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات وبأقل جهد و مشقه ...؟؟؟؟
أول شيء علينا إننا نقوم قبل صلاة الفجر بساعه
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل
وقال الله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران
ثاني ربع ساعه : نصلي فيها ركعتين ثم نوتر بثلاث ركعات
ثالث ربع ساعه : للدعاء . ولا ننسى أن الله في هذا الوقت في السماء الدنيا
يقول ( يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ، هل من مستغفر لأغفر له ،
هل من سائل فأعطيه )
رابع ربع ساعه : للإستغفار ، إلى أن يأذن لصلاة الفجر
فتخيلوا معي يا أخواتي ساعه واحده فقط
جمعتي فيها كل العبادات التي
تقربك إلى الله تعالى ( القرآن ....... الصلاة الدعاء...........الإستغفار )فيا أحبتي لنشجع بعض من الليله ،
ونقوم بهذه الطريقه مع المداومه عليها..وهي سهله وغير مكلفه ولا متعبه..
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول ( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
منقول

ammol20 @ammol20
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


أنا هي
•
اختي من اين اتيتي بهذه الصفه لصلاة الليل . من تقسيم
لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم شي من ماذكرتي بل كان يصليها مثنى مثنى ويطيل القيام . هذا الكلام بدعه
السؤال
ما صفة صلاة الليل على وجه الإجمال؟ وما أقلها؟ وهل الصلاة بثلاث ركعات بتسليمتين مجزئة لمن يصليها؟ ومتى يبدأ الثلث الأخير من الليل ومتى ينتهي؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فصلاة الليل هي ما يُصلَّى ما بين العشاء والفجر، والنبي –صلى الله عليه وسلم- يقول: "صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح فليوتر بواحدة" البخاري (472)، ومسلم (749) أي أن الإنسان يصلي ما تيسَّر له ركعتين ركعتين، يعني يصلي ركعتين ثم يسلِّم، ثم يقوم ويصلي ركعتين ويسلِّم وهكذا.
إن شاء أن يطيل القراءة ويقلِّل الركعات، وإن شاء أن يقصّر القراءة ويكثر من الركعات فهذا راجع إليه حسب نشاطه، والنبي –صلى الله عليه وسلم- ما كان يزيد على إحدى عشرة ركعة، ولكنه –أحياناً- يقرأ في الركعة الواحدة بالبقرة وآل عمران والنساء.
فالإنسان إذا انتهى أو أوشك على الانتهاء يختمها بركعة واحدة توتر له ما صلى في ليلته.
وصلاة الليل أقلها ركعة واحدة، ولو أن إنساناً أوتر بركعة واحدة فإن هذا صحيح، وقد روي عن عدد من الصحابة منهم: أبو بكر –رضي الله تعالى عنه-، وعائشة –رضي الله عنها- وغيرهم.
وإن أوتر بثلاث ركعات بتسليمتين فإن هذا هو أدنى الكمال، والأفضل للإنسان أن يزيد عن ذلك بحيث يصلي إحدى عشرة ركعة، أو تسعاً، أو سبعاً، أو خمساً بحسب نشاطه وقدرته.
لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم شي من ماذكرتي بل كان يصليها مثنى مثنى ويطيل القيام . هذا الكلام بدعه
السؤال
ما صفة صلاة الليل على وجه الإجمال؟ وما أقلها؟ وهل الصلاة بثلاث ركعات بتسليمتين مجزئة لمن يصليها؟ ومتى يبدأ الثلث الأخير من الليل ومتى ينتهي؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فصلاة الليل هي ما يُصلَّى ما بين العشاء والفجر، والنبي –صلى الله عليه وسلم- يقول: "صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح فليوتر بواحدة" البخاري (472)، ومسلم (749) أي أن الإنسان يصلي ما تيسَّر له ركعتين ركعتين، يعني يصلي ركعتين ثم يسلِّم، ثم يقوم ويصلي ركعتين ويسلِّم وهكذا.
إن شاء أن يطيل القراءة ويقلِّل الركعات، وإن شاء أن يقصّر القراءة ويكثر من الركعات فهذا راجع إليه حسب نشاطه، والنبي –صلى الله عليه وسلم- ما كان يزيد على إحدى عشرة ركعة، ولكنه –أحياناً- يقرأ في الركعة الواحدة بالبقرة وآل عمران والنساء.
فالإنسان إذا انتهى أو أوشك على الانتهاء يختمها بركعة واحدة توتر له ما صلى في ليلته.
وصلاة الليل أقلها ركعة واحدة، ولو أن إنساناً أوتر بركعة واحدة فإن هذا صحيح، وقد روي عن عدد من الصحابة منهم: أبو بكر –رضي الله تعالى عنه-، وعائشة –رضي الله عنها- وغيرهم.
وإن أوتر بثلاث ركعات بتسليمتين فإن هذا هو أدنى الكمال، والأفضل للإنسان أن يزيد عن ذلك بحيث يصلي إحدى عشرة ركعة، أو تسعاً، أو سبعاً، أو خمساً بحسب نشاطه وقدرته.


الصفحة الأخيرة
لذة الوقوف بين يدي الله