الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
انجاز الاسبوع الرابع
غدا نلقى الاحبه





دونا



ام حسن



فطوم الحلوة



اطيب بنوتة



هدهد ( اعتبرتك انجزتي الاسبوع الرابع لانك جاوبتي على الاختبارات)



رغودي





أسال الله لكن سعادة في الدارين وذرية تقر بها العين
وحفظا لكتاب الله متين وتدبرا يزيدك استعدادا ليوم الدين
وأن لا يشغلك بالدنيا عن الدين
ويجعل أوقاتكن طلبا لرضا رب العالمين ذكرا ، تلاوة ،

وعمل خير به تسعدين ويبعد عنك الشيطان الرجيم
ويقربك من الرحمن الرحيم ويجعل مقرك وأحبابك في عليين
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
اختبار الحزب الرابع

أكملي من قوله تعالى ((وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ...)) الى قوله تعالى ((فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ))

أكملي من قوله تعالى ((وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ....)) الى قوله تعالى ((وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ))

استحضري الاية التي تسبق آية ((سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ))

أكملي الايات التالية :

((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا.......))

((فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۗ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ ...))
((لَّا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ ....))
((وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ لِمَنِ اتَّقَىٰ ....))
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
علاج الفتور في مراجعة القرآن للشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي

السؤال: أحفظ شيئاً من القرآن؛ ولكني لا أراجعه، كلما بدأت في المراجعة فما أنتهي من جزءٍ حتى أنشغل
ويصيبني الفتور في المراجعة، وهكذا كلما بدأت، فأعطني علاجاً بارك الله فيك؟! ا

الجواب:
أكثر من الاستغفار، فهذا سببه ذنب، فمن وجد أنه في طلب العلم يحال بينه وبين العلم *فليعلم أن هناك ذنباً حال بينه وبين العلم. فأكثِر من الاستغفار حتى يرحمك الله عز وجل، ولذلك قال تعالى: (لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) .
والأمر الثاني: أن تأخذ جدولاً مرتباً للمراجعة، فترتب ختمك للقرآن كل ثلاثة أيام أو عشرة أيام، كل ليلة ثلاثة أجزاء، أو كل يوم ثلاثة أجزاء، ثم تحافظ على هذا ولو بلغ الأمر مبلغه، فلو أنك كل يوم تقرأ جزءاً ولو حدث ما حدث فلا تترك هذا الجزء، وبإذن الله بعد فترة يقوى حفظك، ويسهل عليك القرآن، هذا مِن تَعاهُدِ القرآن، أقل شيء: أن تجعل لك في اليوم جزءاً، ولو حدث ما حدث لا تترك هذا الجزء، واللهِ إن الأمر يسير، فالآن لو خرجتَ من هذا المكان إلى البيت، جرِّب وابتدئ بجزء، فما تصل إلى نصف الطريق إلا وأنت خاتِمُه؛ لكن مَن يعمل؟! الأمر يسير؛ لكن مَن الذي يعمل؟! فلذلك *الإنسان يجاهد، يجعل له برنامجاً أو يرتب له وقتاً معيناً لمراجعة القرآن، ويكون ترتيبه للمراجعة على قدْرٍ يتناسب مع ظروفه. هذا بالنسبة للمراجعة، أمْثَلُ طريقة: أن يحدد له جزءاً أو قدراً معيناً من القرآن يراجعه خلال شهر أو خلال عشرة أيام أو خلال ثلاثة أيام، وهذا أكمل.
ولذلك الإمام الشافعي لما جاءته امرأة وسألته عن حجية السنة، قال: أنظريني ثلاثة أيام،
لماذا؟! لأنه كان يختم القرآن كل ثلاث ليال، فلما كانت الليلة الثالثة كَبَّر في السحر؛ لأنه بلغ قول الله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)