خمسة سُمُّوا قبل أن يكونوا!
قال عمرو بن مرة: خمسة سُمُّوا قبل أن يكونوا: محمد ﴿وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ﴾، ويحيى ﴿يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَىٰ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا﴾، وعيسى ﴿إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمََ﴾، وإسحاق ويعقوب ﴿وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ﴾.
.
القرآن .. قِيمة الإنسان !
في قوله تعالى:
{ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنْسَان }.
فتأمَّل يا رعاكَ الله ..
كيف أنه تعالى، قدَّم المِنَّة بتعليم القرآن، على المِنّة بخلق الإنسان !
مع أنه خلقَه أولًا، ثم علَّمه !
وذلك لأنه على الحقيقة .. لا قيمة للإنسان بغير القرآن !
فكان حقُّه التقديم؛ تذكيرًا للإنسان بقِيمته الفِعليّة !
والتي متى هجرها؛ صار لا شيء !
فعُد لقرآنك حيث قِيمتُك .. واحْذَر هجرَه حيث خَسارتُك !
أبو فهر المسلم
في قوله تعالى:
{ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنْسَان }.
فتأمَّل يا رعاكَ الله ..
كيف أنه تعالى، قدَّم المِنَّة بتعليم القرآن، على المِنّة بخلق الإنسان !
مع أنه خلقَه أولًا، ثم علَّمه !
وذلك لأنه على الحقيقة .. لا قيمة للإنسان بغير القرآن !
فكان حقُّه التقديم؛ تذكيرًا للإنسان بقِيمته الفِعليّة !
والتي متى هجرها؛ صار لا شيء !
فعُد لقرآنك حيث قِيمتُك .. واحْذَر هجرَه حيث خَسارتُك !
أبو فهر المسلم
مُحكماتٌ :
قول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم :
((احرِص على ما ينفعُك ))
***
ثم
قول الشافعي رحمه الله ( اعلمْ أنّه ليس إلى السلامةِ من النّاس سبيلٌ= فانظرْ ما فيه مصلحتُك فالزمْه ))
قول أحمد بن حنبل رحمه الله :
(( إذا عرفَ الرجلُ نفسَه فما ينفعه كلامُ النّاس ))
قول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم :
((احرِص على ما ينفعُك ))
***
ثم
قول الشافعي رحمه الله ( اعلمْ أنّه ليس إلى السلامةِ من النّاس سبيلٌ= فانظرْ ما فيه مصلحتُك فالزمْه ))
قول أحمد بن حنبل رحمه الله :
(( إذا عرفَ الرجلُ نفسَه فما ينفعه كلامُ النّاس ))
الصفحة الأخيرة
راجعت مقرر الإسبوع ولله الحمد والشكر
بارك الله فيك اختي جيل ونفع بك الإسلام والمسلمين