彡✿◕‿◕ كيف لهن ان يخرجن عن الفطره ღ قـافـلـة فتـ الخير ـاة ◕‿◕✿彡

الملتقى العام

















WIDTH=1 HEIGHT=1


28
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Ŷќḟчήч ώјώđч
Ŷќḟчήч ώјώđч


كآنت ضيـاء و سفينة الحرية يتجاذبن آطرآف الحديث في سيرهم ،
فشعرت (ضيـاء ) بالرغبة في الذهاب إلى دورة المياه و لكنها !
سرعان ما عادت فزعة خآئفة و هي تقول : " اللهم لا تخسف بنا الأرض "
(سفينة الحرية ) بقلق: (ضيـاء) مآ بكِ؟..
لم تنطق (ضيـاء ) بشيئ وسط ذهولها وأشارت فقط إلى دورة المياة
ذهبت (سفينة الحرية ) لترى ما الأمر الذي أفزع صديقتهآ وجعل الرعب يعتليهآ
فـبمجرد مآ دخلت رأت ألمنظر العجااب
: ربــآه إنه الشذوذ بعينيه (، نطقتهآ سفينة الحرية برعب شديد يعتريها ,)
عآدت خائفة من هول مآ رأت وهي تقول: كيف لهن أن يخرجن عن الفطرة التي
جُبلن عليها..,,


..,..,..,



في مجتمع اسلامي يؤصل الفضائل و مكارم الاخلاق
و يجتث كل قبيح ومخالف للفطرة الانسانية السليمة ,,
انتشرت وللأسف هذه الظاهرة .. وأصبحنا نراها في
// مدارسنا .. وجامعاتنا ..

" أماكن من المفترض أن يسودها الأدب ,, والوقار ,,
والمُثل الاسلامية السامية ..
أماكن تدعوا للعلم والهدى ~ ليست مربداً لضلالات ,,
و تجمعاً لتلك المظاهر التي والله تقشعر منها الأبدان "

& نعم والله تقشعر منها الابدان .. وتستنكرها الفطرة
السليمة .. وتحتقرها العقول الصحيحة &



أمر فطري جبلت عليه النفس البشرية له أُطر و قيود
و ضوابط معينة ينبغي أن لا يتجاوزها ..
أما إذا صاحب ذلك مشاعر مضطربة .. قلب مستعر ..
ذهن مشوش .. أرق مستمر .. كل ذلك ينجلي عند
اللقاء بـ " المحبوبة " فلا تتلذذي بالحديث إلا معها ..
و لا تطمئني و تأنسي إلا بقربها .. يرتبط بذلك تصرفات
شاذه و عبارات شركية أعذانا الله و إياكم جميعاً منها ..
فهو مرض نفسي إجتماعي ناتج عن الفراغ العاطفي
و بعدك عن الله


تبدأ عمليات الإعجاب بين الفتيات في سن المراهقة،
وتختلف درجة التعلّق و الإعجاب و الإرتباط بين الفتيات ،
بحسب قوة العلاقة و مقدار المحبة التي تُكنّها الطالبة
لزميلتها أو في بعض الأحيان لمعلمتها و كذلك الظروف
العاطفية التي تُعانيها الفتاة التي تتعلق بالأخريات.
قد تبدأ هذه العلاقات في المرحلة المتوسطة،و ربما من
الصف الأول متوسط أو ربما بعد ذلك و يكون إعجابا عاطفيا
و تعلّقا أحياناً و يكون مرضياً مُتبادلاً بين طالبتين أو طالبة
بطالبة آخرى، من دون أن يكون للطالبة المُعجب بها دور في
هذا الأمر، كذلك قد يكون الإعجاب بإحدى المعلمات أو إحدى
الإداريات في المدرسة .



1 / ضعف الهوية الدينيه في حياة الفتيات في ظل الإنفتاح
المعرفي و العولمة التي تبث سمومها العفنة لتغريب البلاد
الإسلاميه و إشغالها بسفاسف الأمور
2 / التفكك الأسري
3 / الفراغ العاطفي
4 / الإختلاط المنفتح بلا حود و لا قيود .
5/ إنتشار القنوات الفضائية الهابطة و ما تبثه من سموم
لتفتك بجسد أمتنا الإسلامية
6 / ضعف الشخصية و الميل إلى الأقوى لإستمداد
القوة منه مهما كانت النتائج ..
7 / إنعدام القدورة الصالحة و غياب المثل الأعلى
التي تدلها على الخير و تعينها عليه لتسلك سبيل الرشاد



..,..,..,



ضيـاء
ضيـاء
تمشيآن مع بعضهما على استحيآء , وقد علت الحمرة وجنتيهما
حتى لا تستطيع الواحدة منها أن ترفع نظرها إلى الأخرى
كأنهما عروسان يزفان ..!!

وصل بهآ الحد إلى درجة أنها لا تجيب والدتها عندما تناديها وهي تهاتف من
اعجبت بها , وإذا ألحت أمها في منادتها , فإنها تنفعل وتصرخ في وجه والدتها
لتسكتها , ثم بعد ذلك تعود إلى معجبتها وبكل رقة وأدب وحنآن تكلمها ..!!



..,..,..,




أولاً : مظاهر قلبيه :
لا يشعر بها إلا المُعجَب بذلك الشخص ..
خفقان في القلب .. يصاحبه إنشراح في الصدر ..
ينقلب إلى ضيق و كدر عند إنصرافه عنه ..


..,..,..,


ثانياً : مظاهر سلوكيه :
- تتابع ببصرها من أعجبت بها و تأنس بإطالة النظر إليها ..
- إحمرار الوجه و تورده و كثرة التعرق عند لقاء المحبوبه ..
- التلعثم في الكلام و صعوبة الحديث و صياغة العبارات ..
- الرسائل الغراميه و تبادل الهدايا و الورد الأحمر ..
- التقليد الأعمى لمن أُعجبت بها ..


..,..,..,



ومما لا شك فيه ان له اثاره ومضاره
سواءً نفسية :
- تعب القلب و الهم و الغم و الحزن .

أخلافيه :
- اللمسات الجسديه المشبوهه ..
- إنتشار القبلات بسبب و بدون سبب ..
- التلفظ على الآخرين بكلمات نابيه
لإظهار قوة الشخصيه أمام المحبوبه ..

إجتماعيه :
- إتفاق الفتاتان على عدم الزواج لعدم السماح لأي قوة للتفريق بينهما ..


..,..,..,


إعرف شخصيًّا فتاة ابتليت بهذا النوع من الحب المحرَّم ,
تجالسنا دائما وتقص علينا مغامراتها مع معشوقتها ..!

تقول وتقسِم أن لا تغلق سماعة الهاتف ولا تكف عن الحديثِ
معها إلا عند صلاةِ الفجر تصلي على عجل لتعودَ إلى محادثةِ
"خويتها" على حد تعبيرها ..!!!

ومن غرائبِ ماحدثتنا به أنها كانت مخطوبة وعلِمَ خطيبها بحكايتها
مع صديقتها فهي لا تكف عن ذكرها أمامه فغضبَ وخيرها بينه وبينها ..
والصدمَة كانت أنها اختارتها!! ..
اختارت من توقعها في شراكِ المعصية ومن تستخف عقلها بالأحاديثِ
المعسولة .. ولا حولَ ولاقوةَ إلا بالله ..

أسأل الله لها الهداية والصلاح ..

- إنعدام بر الوالدين و صلة الرحم ..


..,..,..,



Ŷќḟчήч ώјώđч
Ŷќḟчήч ώјώđч
تمشيآن مع بعضهما على استحيآء , وقد علت الحمرة وجنتيهما حتى لا تستطيع الواحدة منها أن ترفع نظرها إلى الأخرى كأنهما عروسان يزفان ..!! وصل بهآ الحد إلى درجة أنها لا تجيب والدتها عندما تناديها وهي تهاتف من اعجبت بها , وإذا ألحت أمها في منادتها , فإنها تنفعل وتصرخ في وجه والدتها لتسكتها , ثم بعد ذلك تعود إلى معجبتها وبكل رقة وأدب وحنآن تكلمها ..!! ..,✿..,✿..,✿ أولاً : مظاهر قلبيه : لا يشعر بها إلا المُعجَب بذلك الشخص .. خفقان في القلب .. يصاحبه إنشراح في الصدر .. ينقلب إلى ضيق و كدر عند إنصرافه عنه .. ..,✿..,✿..,✿ ثانياً : مظاهر سلوكيه : - تتابع ببصرها من أعجبت بها و تأنس بإطالة النظر إليها .. - إحمرار الوجه و تورده و كثرة التعرق عند لقاء المحبوبه .. - التلعثم في الكلام و صعوبة الحديث و صياغة العبارات .. - الرسائل الغراميه و تبادل الهدايا و الورد الأحمر .. - التقليد الأعمى لمن أُعجبت بها .. ..,✿..,✿..,✿ ومما لا شك فيه ان له اثاره ومضاره سواءً نفسية : - تعب القلب و الهم و الغم و الحزن . أخلافيه : - اللمسات الجسديه المشبوهه .. - إنتشار القبلات بسبب و بدون سبب .. - التلفظ على الآخرين بكلمات نابيه لإظهار قوة الشخصيه أمام المحبوبه .. إجتماعيه : - إتفاق الفتاتان على عدم الزواج لعدم السماح لأي قوة للتفريق بينهما .. ..,✿..,✿..,✿ إعرف شخصيًّا فتاة ابتليت بهذا النوع من الحب المحرَّم , تجالسنا دائما وتقص علينا مغامراتها مع معشوقتها ..! تقول وتقسِم أن لا تغلق سماعة الهاتف ولا تكف عن الحديثِ معها إلا عند صلاةِ الفجر تصلي على عجل لتعودَ إلى محادثةِ "خويتها" على حد تعبيرها ..!!! ومن غرائبِ ماحدثتنا به أنها كانت مخطوبة وعلِمَ خطيبها بحكايتها مع صديقتها فهي لا تكف عن ذكرها أمامه فغضبَ وخيرها بينه وبينها .. والصدمَة كانت أنها اختارتها!! .. اختارت من توقعها في شراكِ المعصية ومن تستخف عقلها بالأحاديثِ المعسولة .. ولا حولَ ولاقوةَ إلا بالله .. أسأل الله لها الهداية والصلاح .. - إنعدام بر الوالدين و صلة الرحم .. ..,✿..,✿..,✿
تمشيآن مع بعضهما على استحيآء , وقد علت الحمرة وجنتيهما حتى لا تستطيع الواحدة منها أن ترفع نظرها...
الى حبي الأخير وشغلي الشآغل ,,
فلا خوف من أحد ,,
آآه
ياقلبي الصغير ..إلى أخر مآقالت


..,..,..,




فأين مرآقبة الله يآ كاتبة هذه الكلمات ؟
أين الخوف من الله ؟!!
أين محبة الله وأنت تقولين لمحبوبتك إنها حبك الآخير وشغلك الشآغل ؟!!


ومن أعظم تلك الآثار و المضار :

مايتعلق بالجوانب الدينيه :
فالإنشغال بالمحبوبة و التفكير بها فلا يقع في القلب محبوبين
إلا غلب أحدهما الآخر و بالتالي ربما يؤدي إلى البعد عن الله :
يقول الإمام ابن القيم الجوزية في كتابه ( الفوائد ) .. :
" إذا أحبَّ الله عبدًا اصطنعه لنفسه .. واجتباه لمحبته ..
واستخلصه لعبادته .. فشغل همه به ، ولسلنه بذكره ،
وجوارحه بخدمته "
و ربما نتج عن ذلك تضييع للفرائض و إرتكاب للمحرمات ..
نسيت أو تناست : " يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم
وأرجلهم بما كانوا يعملون"


الصحي :
من الأضرار الجسدية التي يتركها الإعجاب على صاحبته تقول الدكتورة
فادية أبو النيل اختصاصية نساء وولادة من مركز عمر العجاجي الطبي:
إنه بالنسبة للشذوذ الجنسي بين الفتيات من الممكن أن ينتقل عنه
مرض الإيدز وكل الأمراض المعدية جنسياً كالفطريات والتراكوما فالإيدز
فترة الحضانة فيه تأخذ ما بين ثمانية أسابيع إلى خمسة عشر عاماً؛
لذا نجد أنه من أخطر وأشهر الأمراض التي تنتقل من الشذوذ الجنسي
بين الفتيات ناهيك إذا كانت البنت مصابة بالوبائي الكبدي أو مرض معدي
جنسياً كفيروس الهربس التناسلي الذي له دواء يقلل من ظهور الأعراض
ولا ينهيه نهائياً.


..,..,..,



و توضح الدكتورة ميرفت سعيد عبد الحميد اختصاصية نساء وولادة في
مستشفى المبارك: إن الشذوذ المحرم ينجم عنه مشاكل صحية مثل
الالتهابات الشديدة وقد تفقد الفتاة غشاء البكارة، هذا غير ما ينجم من
التهاب في الحوض وذلك بدوره يؤثر على الحمل أو يمنعه أو يحتاج لعلاج
مكثف (من جريدة الجزيرة بتاريخ 20 من صفر 1422هـ ـ العدد 10809 -)

التعليمي :
- تدهور مستوى الطالبة الدراسي و ضعف التحصيل العلمي و بالتالي
ظهور الجهل المركب .

..,..,..,




ولتخلص من هذا المرض الخطير والافة التي تهتك كل القيم والمبادئ :
ان تيقني اخيتي أن كل ابن آدم خطاء , وخير الخطائين التوابون يجب,
وشر الخطائين المتمادون في غيهم وعنادهم وهم يعلمون ..
فعليك بالندم على مافات , والاقلاع عن هذه المعصية , والعزم على تركها



ولإستئصال الإعجاب من جذوره عن طريق مايلي :

أولا : شغل القلب بحب الله عزوجل :
فالقلب اذا امتلأ بحب الله لا يمكن أن يمتلئ بشيء سواه .
فانظري أخيتي المسلمة جزآء من يحب خالقه ويتقرب إليه , فهو يسعد
في الدارين ؛ يجد القبول في الدنيا والآخرة . فهلم بنا ندعو الله أن يرزقنا
حبه حتى ننال خير الجزاء , ولنكثر من قوله :
" اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك "

ثآنيا : الحب في الله ولله :
لا شك أن من جعل أساس علاقته الحب في الله فهو نائل
بإذن الله بشارة النبي صلى الله عليه وسلم حين قال :
" من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان "

ثالثاً : مراجعة الفطرة السليمة والعقل الصحيح :
إنها دعوة صادقة إلى كل فتاة تنتسب إلى مروجي الإعجآب أن تتعمقي في التفكير
وتراجعي نفسك وتتسائلي . :

مامعنى أن تقولي ( أنا معجبة ) ؟!! هل من عقول أن تدرك أن قولك هذا
هو أولا إنقاص من شأنك .
فبالله عليك بماذا تعجبين ؟ وماهو هدفك مما تسمينه إعجاباً ؟! هل هو رضا
الله ورسوله وعمل تتقربين به إلى الله فتنالين منه الجزآء والثواب ؟!
ألا تستحين من نظر الإله إليك وأنت تلاحقين صديقة لك وتراسلينها بعبارات
يقشعر الجسد من قرائتها.

رابعاً : الخلق والدين هو الأساس :
أخية : انظري بعين البصيرة إلى هذه التي أُعجبتِ بها :
هل هي ذات خلق ودين فيرضيك فيها دينها وخلقها وتتعاونين معها في
اعمال البر والتقوى دون أن يحصل منك لها إعجاب ؟ أم أنك أعجبت بشكلها
ومظهرها الخارجي فقط ، وأفعالها وأخلاقها لا تهمك في شي ؟ هذه الامور
لا يقرها الاسلام , وفي هذا الحال نقول لك :
تذكري في معجبتك مواطن العيب التي بها فيقل بذالك تعلقك بها ؛ لأن النفس
البشرية عادة تنفر من العيوب والنقائص وإن كان موجودا بها ، وتهوى دائما
الكمال فاجعلي في مخليتك الصفات الكاملة والاسماء الحسنى مختصة بالله
وحده دون سواه وتعبدي الله بها.

خامساً : غض البصر :
لأن النظر بشهوة محرم ولو كان لأمرأة مثلها .
قال ابن الحاج : " ووقع الإجماع على أن النظر أعظم آفة على القلب وأسرع الأمور
في خراب الدين والدنيا " .

سادساً : الإدارآك بالمفاسد والأخطار والآثار الناجمة عن الإعجآب ,,






ضيـاء
ضيـاء
هناك بعض الطرائق التربويه لعلاج هذه السلوكيات الخاطئه :
- لا تميزي المعجبة عن غيرها في المعامله ، إذا لم يكن في ذلك خطر
فإن كان به أذى فالأولى هنا الحزم و الجفاء لتوجيهها نحو الصواب ..
- نفرّي المعجَبه من المُعجب به، سواء كانت طالبة أم معلمة أم إدارية بطرائق معينة
- تفادي لقاء الشخصية المعجب بها الفتاة حتى يساعد ذلك على نسيانها و بالتالي
تقل العلاقة العاطفية.
- أطلبي من الفتاة البعد عن ما يُغضب الله بطريقة سهلة من دون تعقيدات و مبالغة
في هذا النُصح.
- اطلبي من الفتاة قراءة كتب مُعينة توسّع من مداركها وتبّصرها بخطأ ما تقوم به.
- من الأمور المهمه توعية الأهل بأهمية العناية بالفتاة وإشباع الرغبات الأساسية في
حياة الفتاة، وربما أحتاج الأمر إلى علاج أسري من قِبل أشخاص متخصصين.
- امنحي الفتاة فرصة تحمّل المسؤولية و القيادة الأسرية بشكل يُشبع لديها الإحساس
بالذات من خلال إسناد بعض المسؤوليات الأسرية إليها.
- للمرشدة دور كبير في التعامل مع الحالات الخاصة بالطالبات والتعامل معهن باساليب
تربوية علمية .


..,..,..,



ففري أخية بجلدك من داء الإعجاب , ويكفي أن تتصوري موقفك أنت ِ ومن أحببتها لغيرالله
يوم القيامة متخاصمتين بقول الله تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين )



رسالة إلى الأم والمربية


..,..,..,


أمي / مربيتي الفاضلة :
كيف تأمنين ترك الملهيات بين يدي ابنتكِ وتبرري ذلك بأني واثقة منها ..؟
ثمَّ تأتي وقد فاتَ الأوان لتؤنبيها وتوبخيها وتندمي أشد الندم .!

أمي الغالية لا الشك المفرط ولا الثقة الزائدة هما سبيلا الحل الأمثل ..

ابنتكِ في هذه المرحة تحتاج إلى عنايةٍ عاطفية دقيقة ذلك بأنها في مرحلة غلبت
عليها ثورة الشهوات وزلزلة الفتن والشبهات ..

فهي تقلد بلا وعي وتجرب بلا حذر ولكِ أن تتخيلي الكم الهائل من المشاهد التي
تراها يوميا في بيئتها ومن حولها ومن القصص التي تسمعها من رفيقاتها..

يجب أن تنمى فيها الخشية من الله عز وجل ومعرفة العقوبات الآخروية الرداعة
و تنفيرها من هذه الأفعال الأخلاقية الغير سويه وتذكري أنكِ مسؤولة ومحاسبة
عن رعيتكِ أمام الله يوم القيامة ..

أسأل الله أن يعينكِ على هذا التكليف الشاق وأن يمتعنا بوجودك ..



..,..,..,




عزيزتي // إلى متى ستظلين على هذه الحال ,,
من المعاصي والذنوب ,, ولأجل من ؟؟؟
لأجل تلك المعجبه ,, :: بلباسك .. أو .. جمالك .. أو ..
حتى طريقتك بالحديث ::

أما فكرتي بعقلانية ورويه # كل هذا إلى أين سيذهب ,, مامصير ؟؟؟

(( تـــحـــت الـــتــــراب ))

ولن ينفع في ذلك اليوم منه شي -_- لن يقف أحد عنك
ليحاسب بدلاً منك كلهم يقولون نفسي .. نفسي ,,

" يوم يفر المرء من اخيه * وأمه وأبيه * وصاحبته وبنيه "

إلا سيد الخلق وأفضل البشريه صلى الله عليه وسلم يشفع لأناس
من أمته ,, فهل تظنين أنك ستكونين منهم ؟؟؟ وانت على هذه الحال ..


<< عزيزتي أعيدي النظر في حركاتك ,, وسكناتك ,, و تصرفاتك >>

والله إن لم تنفعك حسناتك فلن تنفعك سيئاتك //
وإن لم تتبرأ منك تلك الفتاة فوالله لن تمسك بيدك وتستزيدك من حسناتها
وتفديك بها لكي تنجي في ذلك اليوم العسير ///

أخيتي ’’ عودي لرشدك و ألزمي فطرتك التي فطرك الله عليها ..
و أستشعري لأجل ماذا أنت تعيشين ..ولمن "






كم يسعدنا و يشرفنا إنضمامكن معنا في ركب
彡✿◕‿◕ قـافــلــة فتـــ الخيـر ـــاة ◕‿◕✿彡 ‏
على الرابط التالي :
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=3786628
دنيا الأشواق
دنيا الأشواق
هناك بعض الطرائق التربويه لعلاج هذه السلوكيات الخاطئه : - لا تميزي المعجبة عن غيرها في المعامله ، إذا لم يكن في ذلك خطر فإن كان به أذى فالأولى هنا الحزم و الجفاء لتوجيهها نحو الصواب .. - نفرّي المعجَبه من المُعجب به، سواء كانت طالبة أم معلمة أم إدارية بطرائق معينة - تفادي لقاء الشخصية المعجب بها الفتاة حتى يساعد ذلك على نسيانها و بالتالي تقل العلاقة العاطفية. - أطلبي من الفتاة البعد عن ما يُغضب الله بطريقة سهلة من دون تعقيدات و مبالغة في هذا النُصح. - اطلبي من الفتاة قراءة كتب مُعينة توسّع من مداركها وتبّصرها بخطأ ما تقوم به. - من الأمور المهمه توعية الأهل بأهمية العناية بالفتاة وإشباع الرغبات الأساسية في حياة الفتاة، وربما أحتاج الأمر إلى علاج أسري من قِبل أشخاص متخصصين. - امنحي الفتاة فرصة تحمّل المسؤولية و القيادة الأسرية بشكل يُشبع لديها الإحساس بالذات من خلال إسناد بعض المسؤوليات الأسرية إليها. - للمرشدة دور كبير في التعامل مع الحالات الخاصة بالطالبات والتعامل معهن باساليب تربوية علمية . ..,✿..,✿..,✿ ففري أخية بجلدك من داء الإعجاب , ويكفي أن تتصوري موقفك أنت ِ ومن أحببتها لغيرالله يوم القيامة متخاصمتين بقول الله تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) رسالة إلى الأم والمربية ..,✿..,✿..,✿ أمي / مربيتي الفاضلة : كيف تأمنين ترك الملهيات بين يدي ابنتكِ وتبرري ذلك بأني واثقة منها ..؟ ثمَّ تأتي وقد فاتَ الأوان لتؤنبيها وتوبخيها وتندمي أشد الندم .! أمي الغالية لا الشك المفرط ولا الثقة الزائدة هما سبيلا الحل الأمثل .. ابنتكِ في هذه المرحة تحتاج إلى عنايةٍ عاطفية دقيقة ذلك بأنها في مرحلة غلبت عليها ثورة الشهوات وزلزلة الفتن والشبهات .. فهي تقلد بلا وعي وتجرب بلا حذر ولكِ أن تتخيلي الكم الهائل من المشاهد التي تراها يوميا في بيئتها ومن حولها ومن القصص التي تسمعها من رفيقاتها.. يجب أن تنمى فيها الخشية من الله عز وجل ومعرفة العقوبات الآخروية الرداعة و تنفيرها من هذه الأفعال الأخلاقية الغير سويه وتذكري أنكِ مسؤولة ومحاسبة عن رعيتكِ أمام الله يوم القيامة .. أسأل الله أن يعينكِ على هذا التكليف الشاق وأن يمتعنا بوجودك .. ..,✿..,✿..,✿ عزيزتي // إلى متى ستظلين على هذه الحال ,, من المعاصي والذنوب ,, ولأجل من ؟؟؟ لأجل تلك المعجبه ,, :: بلباسك .. أو .. جمالك .. أو .. حتى طريقتك بالحديث :: أما فكرتي بعقلانية ورويه # كل هذا إلى أين سيذهب ,, مامصير ؟؟؟ (( تـــحـــت الـــتــــراب )) ولن ينفع في ذلك اليوم منه شي -_- لن يقف أحد عنك ليحاسب بدلاً منك كلهم يقولون نفسي .. نفسي ,, " يوم يفر المرء من اخيه * وأمه وأبيه * وصاحبته وبنيه " إلا سيد الخلق وأفضل البشريه صلى الله عليه وسلم يشفع لأناس من أمته ,, فهل تظنين أنك ستكونين منهم ؟؟؟ وانت على هذه الحال .. &lt;&lt; عزيزتي أعيدي النظر في حركاتك ,, وسكناتك ,, و تصرفاتك &gt;&gt; والله إن لم تنفعك حسناتك فلن تنفعك سيئاتك // وإن لم تتبرأ منك تلك الفتاة فوالله لن تمسك بيدك وتستزيدك من حسناتها وتفديك بها لكي تنجي في ذلك اليوم العسير /// أخيتي ’’ عودي لرشدك و ألزمي فطرتك التي فطرك الله عليها .. و أستشعري لأجل ماذا أنت تعيشين ..ولمن " كم يسعدنا و يشرفنا إنضمامكن معنا في ركب 彡✿◕‿◕ قـافــلــة فتـــ الخيـر ـــاة ◕‿◕✿彡 ‏ على الرابط التالي : http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=3786628
هناك بعض الطرائق التربويه لعلاج هذه السلوكيات الخاطئه : - لا تميزي المعجبة عن غيرها في المعامله...


جزآكم الله خير
موضوع كامل والكمال لله
لمست فيه الصدق والإخلآص في النصيحة
فعلاً على من أبتُليت بهذا البلاء العودة والتوبة إلى الله
وأنا أضع بعض اللوم في لبس القصير و العاري المُلفت للنظر
فـ لولاه لمآ وقعت المُعجَبة في عشق معشُوقتها
حقاً أستغرب ما يفعلنه من الخروج عن الفطرة !...
حتى أنني أعرف فتآة أبتليت بهذا البلاء..

فأصبحت لا ترى إلا معشوقَتها..
وتحدثنا بفخر أنها رفضت جميع الذين تقدموا لها لأجل تلك المعجبة!!
والآن عندما تقدمت بالعمر ندمت أشدّ الندم....
هداهن الله وجميع الفتيات المسلمات
أبدعتن في الطرح
جزى الله كل من عمل وساهم في هذا العمل خيراً