غنادير

غنادير @ghnadyr

محررة في عالم حواء

00**00** أرجووووووك لاتنسيني00**00**00

الملتقى العام



أنا أحبك ومازلت أحبك00

والله مانسيتك00 أنتِ دايم في بالي00

تذكرين يوم كنا ندرس سوا....
تذكرين يوم كنا خايفين من الإمتحان..
تذكرين يوم كنتِ حزينه وساعدتك!!
تذكرين يوم أنك كنتِ في حاجتي ماقصرت معاك..

تذكرين يوم أهمس في إذنك سر من أسراري..

يـــــــــــــــــــــاه وقت مضى .....

تذكرين يوم عطيتك هدية زواجك...

أياااااااااااااااااام وينها؟؟؟؟

ليش النسيان؟:44:
ليش القطاعة؟


ولى وقت الحاجة أنتهت!!

ليش مافيه صحبة دايمة؟؟

سبحان الله!!

حتى الصداقة صارت للحاجة بس!!

وين الأخوة00وين العزوه00وين اللي يقولون(الصديق عند الضيق)؟؟

بالعكس... صار الصديق عند المصلحة للأسف:(

ياربي..

حنا في زمن الفتن...زمن المصالح الدينوية00

ياربي..

ودي بقلب يحبني لوجه الله 00:44:

لكن ماقدر أقول إلا الله يعينا في هذه الدنيا ويقبض أرواحنا غير مفتونين وهو راضٍ عنا00

والله يرحم زمان يوم كان الجار ماينسى جارة...

4
639

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حيووووته
حيووووته
والله للاسف يا الغنادير هذي حال الدنيا......

علشان كذا لاتحاولين مصادقة اي وحده ...صادقي بس اللي تقدر الصداقه.....

والله يعينا على هالدنيا بخير......:26: :26:
,,, هنيـــ أم ـــده ,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

فعلاً سبحان الله صار الصديق وقت المصلحه وليس وقت الضيق صادقه هذا واقعنا وللأسف وهذا مانحن عليه من حال ,,

ولكن لاتفقدي الأمل غاليتي غنادير هناك أمل والأمل في الله سبحانه وتعالى راح يجي يوم وتلقي اللي ماتنساكِ ,,

لكن الإنسان بطبعه أي شيء يشغله ومشاغل هالدنيا رهيبه غريبه تتوهك فيها وتتوهك عن نفسك فلنلتمس العذر لمن بعد عنا فتره ورجع لنا ومن نسينا الله يسامحه ,,

وبعدين لانروح بعيد حنا أخوات في الله وماراح أنساكم أبد ولاراح تنسينا ولاكيف والله يسخر لك ويسخر لنا القلب الطيب والصداقه والأخوه الحقيقيه ويوفق الجميع للخير يارب ..

مشكووره غاليتي على الموضوع ..:26:
زهـرة الخليج
زهـرة الخليج
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي: يد واحدة
ق: قلب واحد



أختي الحبيبة غنادير

حاولي مجالسة الصالحات اللاتي وجههن تشع نورا .. وكلامهن كالمسك تفوح عبيرا ..
إن نطقن .. نطقن بقال الله وقال رسوله .. تطمئن إليهن النفوس بذكر الآخرة والترغيب في الجنة .. قلوبهن معلقة بالآخرة .. ما يصدر منهن إلا كل خير .. حاولي التمسك فيهن ولا تيأسي في ذلك .. فهؤلاء هم الصديقات حقا ..


وكما قيل ..

((" عند الشدائد تُعرف الإخوان " ))


وهذي قصه لرجل مع ابنه وكيف كشف له من هو الصديق الحقيقي


يُحْكى أنّ رجلاً ميسور الحال كان له ابنٌ فتى كثير اللهو واللعب ، لا يعمل بل يقضي معظم أوقاته مع رفاق له في مثل سنه ، وكانوا يقضون الساعات الطوال في اللعب واللهو والكلام الفارغ من المعنى ، وتناول الطعام في بيت والد ذلك الفتى .

وكان والد الفتى يتذمر من كثرة هؤلاء الأصدقاء ، الذين لا منفعة ترجى منهم ومن كثرتهم ، فهم لا يعملون ، وإنما يضيعون وقتهم سدى ، وكان ينصح ابنه بتركهم والابتعاد عنهم .

وكان يقول لابنه إن رفاقك هؤلاء هم رفاق سوء ، ولا ينفعوك بشربة ماء ، ولن تجد أحداً منهم لو احتجت إليه في ساعة شدة ، وما صداقتهم لك إلا من أجل وضعك المادي الحسن ، ولو كنت فقيراً معدماً لما رأيت أحداً منهم .

وكان الابن يلوم والده ويقول له : إنكم معشر الآباء ، لا تثقون بنا ، ولا يعجبكم أي تصرّفٍ نقوم به ، وتقيسون الناس بالمقاس الذي تريدونه . فخلِّي بيني وبين أصحابي ، فأنا أعرفهم أكثر منك ، وبيني وبينهم مودّة وعشرة طويلة ، وصداقة حميمة ، وأنا متأكد من صدق كلّ واحد منهم .

سكت الأب على مضض ، ولم يقتنع بما سمعه من ابنه ، وتركه مع أصحابه في لهوهم ولعبهم ، إلى أن حدث ذات يوم ما قلب تلك الأمور رأساً على عقب .

ففي ليلة مظلمة ، طرق الأب باب حجرة ابنه وقـال له بصوت خافـت ، لقد قتلت رجلاً يا ابني ، وأحسبه لصاً دخل ليسرق من البيت ، وقد لففته في كيس وغطيته بغطاء ، وأريد منك أن تذهب وتدعو بعض أصحابك وتأخذوا ذلك القتيل وتدفنوه في مكان بعيد .

وذهل الابن لما يسمع من أبيه ، ولكنه سار فزعاً إلى أقرب صديق له وقرع عليه الباب وأخبره بصوت خافت عما فعل أبوه ، وطلب منه أن يأتي معه ليدفنا ذلك القتيل قبل أن يدركهما الصباح .

ولكن صديقه رده قائلاً : من يفعل جريمة يتحمل نتائجها وعواقبها لوحده ، ولن أكون شريكاً في دفن تلك الجثة ، فاذهب وابحث لك عن صديق آخر من بين أصدقائك ، فأنا لن أذهب معك .

فقال له ابن الرجل : إذن لا تخبر أحداً عما سمعت مني ، وسار من عنده إلى صديق آخر فسمع منه مثلما سمع من الأول ، ثم صار يذهب لأصدقائه واحداً تلو الآخر ، فيجد عندهم ما وجد عند الذين قبلهم .

فعاد إلى أبيه خائباً كاسف البال ، يكسو وجهه الخوف والخجل ، فقال له أبوه : لا عليك يا ابني ، إذهب الآن إلى الرجل الفلاني ، فهو صديقي الوحيد وأخبره بما حدث واطلب منه أن يأتي معك لدفن تلك الجثة .

فذهب الفتى لصديق والده وطرق عليه الباب ، فخرج وإذا به شيخ تكسوه الهيبة والوقار ، فأخبره بصوت خافت ما جرى لأبيه في ليلته هذه ، وطلب منه أن يذهب معه لمواراة تلك الجثة قبل أن يدركهم الصباح .

لم يسأل الرجل عن التفاصيل ، بل لبس حذاءه وسار مع الفتى حتى وصل إلى بيت صديقه ، وهناك رأى جثة مغطاة فحملها مع ابن الرجل وسارا في جنح الظلام حتى وصلا إلى جهة منزوية في حقل الرجل وهناك حفرا لها حفرة غير عميقة وغطياها بالتراب ، ثم عادا أدراجهما ، وعاد الرجل إلى بيته وكأن شيئاً لم يحدث .

وفي الصباح كان أصحاب الفتى قد نشروا الخبر في القرية بأن الرجل الفلاني قتل رجلاً ودفنه في جنح الظلام ، فالتمّ الناس بين مصدّق ومكذّب يستفسرون عن الأمر ، وجاء أقرباء الرجل يستوضحون منه صحة ما وصل إلى أسماعهم ، ولما كثر السائلون ، عندها قال الرجل لابنه اذهب وادعُ أصدقاءك وادعُ صديقي وتعالوا في الحال ، فجاء صديق الرجل وجاء القليل من أصحاب الفتى ، فقال لابنه ولصديقه ، اذهبا واحضرا تلك الجثة التي دفنتماها ، فغابا برهة ثم عادا بهـا .

فرفع الرجل عنها الغطاء على مشهد من الجميع ، وإذا به كبش كبير مذبوح ومسلوخ ، فقال لصديقه وأقربائه ، يمكنكم الآن تقطيع هذا الكبش وطبخه ، وإعداد طعام لكم منه ، وأضاف قائلاً : إنما أردت أن أُري ابني من هو الصديق الحقيقي .

وبعد أن تأكد الابن بأن أصدقاءه كانوا رفاق سوء ، يعينون على الفساد والرذيلة ، ولم يجد أحداً منهم في محنته بل تخلوا عنه جميعاً ، كفّ عن ملاقاتهم ومصاحبتهم ، وطرد بعضهم وأصبح يستمع لنصح أبيه ، ويعمل معه في حقله وأعماله . ولم يعد يعاشر رفاق السوء بعد أن تعلم درساً عملياً في الحياة ، عرف من خلاله من هو الصديق الحقيقي ، ومن هو رفيق السوء



*الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه .. كما تكون وحدك ( أي هو الإنسان الذي
تعتبره بمثابة النفس ) .

*الصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك .. ويسامحك إذا أخطأت بحقه .. ويسد مسدك في غيابك .

*الصديق الحقيقي هو الصديق الذي يظن بك الظن الحسن وإذا أخطأت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

*الصديق الحقيقي هو الذي لا يصدق كلام الناس فيك إلا إذا تأكد من ذلك بما لا يدع مجالا للشك .. ثم يفاتحك بالموضوع ليسمع وجهة نظرك مع إحسان الظن بك .

*الصديق الحقيقي هو الذي يرعاك في مالك واهلك وولدك وعرضك .

*الصديق الحقيقي هو الذي يكون معك في الضراء والسراء في الفرح والحزن في السعة والضيق في الغنى والفقر .

*الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك إذا رأى منك عيبا ويشجعك إذا رأى منك خيرا .. ويعينك على عمل الخير والعمل الصالح .

*الصديق الحقيقي هو الذي يؤثرك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما .

*الصديق الحقيقي هو الذي يوسع لك في المجلس .. ويبدأك بالسلام إذا لقاك .. ويسعى في حاجتك إذا احتجت إليه .

*الصديق الحقيقي هو الذي يدعو لك بظهر الغيب .. ودون أن تطلب منه ذلك .

*الصديق الحقيقي هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة دنيوية مادية أو معنوية .

*الصديق الحقيقي هو الذي يفيدك بعلمه وصلاحه وأدبه وأخلاقه .

*الصديق الحقيقي هو الذي يرفع شانك بين الناس .. وتفتخر بصداقته ولا تخجل مصاحبته والسير معه .

*الصديق الحقيقي هو الذي يفرح إذا احتجت له … ويسرع لخدمتك دون مقابل .

*الصديق الحقيقي هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .





يقول الامام ابن حزم الأندلسي في رسالة طوق الحمامة ما نصه

من الأسباب المتمناة في الحب أن يهب الله عز و جل للإنسان صديقا مخلصا، لطيف القول، بسيط الطول، حسن المأخذ، دقيق المنفذ، متمكن البيان، مرهف اللسان، جليل الحلم، واسع العلم، قليل المخالفة، عظيم المساعفة، شديد الاحتمال، صابرا على الادلال، جم الموافقة، جميل المخالفة، محمود الخلائق، مكفوف البوائق، محتوم المساعدة، كارها للمباعدة، نبيل الشمائل، مصروف الغوائل، غامض المعاني، عارفا بالأماني، طيب الأخلاق، سري الأعراق، مكتوم السر، كثير البر، صحيح الأمانة، مأمون الخيانة، كريم النفس، صحيح الحدس، مضمون العون، كامل الصون، مشهور الوفاء، ظاهر الغناء، ثابت القريحة، مبذول النصيحة، مستيقن الوداد، سهل الإنقياد، حسن الاعتقاد، صادق اللهجة، خفيف المهجة، عفيف الطباع، رحب الذراع، واسع الصدر، متخلقا بالصبر، يألف الامحاض، و لا يعرف الإعراض، يستريح اليه ببلابله، و يشاركه في خلوة فكره، و يفاوضه في مكتوماته، و إن فيه للمحب لأعظم الراحات، و أيـــــــن هــــــذا ؟؟؟

إن ظفرت به يداك فشدهما عليه شد الضنين، و أمسك بهما إمساك البخيل، و صنه بطارفك و تالدك ، فمعه يكمل الأنس، و تنجلي الأحزان، و يقصر الزمان، و تطيب النفس، و لن يفقد الإنسان من صاحب هذه الصفة عونا جميلا و رأيا حسنا.




عن أبي هريرة رضي الله عنه قال عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله تعالى على مرصدته ملكا فلما أتى عليه قال: أين تريد ؟ قال:أريد أخا لي في هذه القرية، فقال: هل لك عليه من نعمة تربّها عليه؟ فقال: لا غير أني أحببته في الله تعالى، فقال الملك:فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه.
غنادير
غنادير
حيووووته هلا حبيبتي مشكووووورة ياعيوني على مشاركتك..

ام هنيدة تسلمين حبيبتي وكلامك طيب يالغالية جزاك الله كل خير يالطيبة..

زهرة الخليج.. هلا عمري تدرين جتني العبرة يوم قريت ردك وخاصة(الصديق الحقيقي هو الذي يدعو لك بظهر الغيب .. ودون أن تطلب منه ذلك . )
وينها يازهرة؟؟
مشكووووووووورة عيوني ردك كان جدا طيب يالغالية الله يجزيك خير على ماكتبتي ياعيوني...