مرحبا
سوف ابدأ بمقدمة الموضوع ثم اذكر النصائح مره اخرى وذلك بسبب طوله الذي قد ينفر البعض .
-------------------------------------
13 نصيحة من أجل تربية أطفال مطيعين
لا يهتم الكثير من الآباء في كيفية تنشئة أبنائهم، ولا بالطرق التربوية التي ينبغي اتباعها، طالما أن لديهم شعور بأنهم قادرون على السيطرة عليهم، والتحكم بهم. ويفضل بعض الآباء، أن يُظهر أبناؤهم بعضاً من الحيوية، لمعرفة آرائهم وتوضيح مشاعرهم، ويعتبرون أنهم بذلك إنما يعززون روح الاستقلالية في أبنائهم. لكن غالبية الآباء، يتوقعون مستوى محدداً من طاعة أبنائهم لهم.
فعندما يصرخ أحد الآباء، مثلاً، في ابنه الذي أفلت من يده: "قف!.. لا تركض في الشارع"، فهو يتوقع من الطفل أن يستجيب مباشرة. وإذا ما طلبت الأم من ابنها أن يرتب الطاولة، فهي تتمنى أن يقوم الطفل بذلك، من دون أي تردد أو اعتراض أو مناقشة.
ولكن، تغيب عن الأهل أحياناً، أنه من غير المجدي اتباع أسلوب "افعل هذا لأنني أريدك أن تفعله".. لأن محاولة إجبار الطفل على فعل شيء محدد، ما هو في الواقع إلا تحدٍّ للطفل، يستفزه، ويدفعه للمقاومة.. ومن جهة أخرى، فإن ترك الطفل بدون تهذيب وتربية يحبط الآباء أيضاً.
وأخيراً، إنه من الأفضل استخدام أساليب حديثة، لضبط سلوك الطفل، من دون الحاجة للمواجهات البشعة، أو الدموع، أو نوبات الغضب والصراخ، أو التأنيب، والتي تصل أحياناً لدرجة ضرب الطفل.
تغطي هذه المقالة، ثلاث عشرة ملاحظة، تدخل في صميم فن تربية الأطفال، ولا شك أنها تلبي رغبة كل من الآباء والأبناء في تحقيق أهدافهم.
مكاسب ومزايا
إن استخدام هذه الأساليب تعلم الآباء كيفية دفع تطور أبنائهم من خلال أحداث مختلفة في اليوم وتجعلهم قادرين على ترويض أطفالهم في المنزل أو في المواقف الاجتماعية الأخرى .
يشعر الطفل المنضبط بالاحترام والتقدير، كلما اكتسب مهارات جديدة، تتعلق بإدارة شؤونه الشخصية.. فهو يفضل الشعور بالفخر بنفسه عندما يستجيب لأوامر الأهل، على الذل الذي يُلحقه الصراخ في وجهه، وإجباره على الخضوع للأوامر.
يمكن للأطفال في مرحلة الطفولة الأولى، أن يتعلموا النظام والانضباط، في مهارات حياتية محدودة وضرورية، بما يضمن قيامهم بسلوك مقبول اجتماعياً.
النقطتان المذكورتان أولاً مفيدتان في كل الأحوال، تعلمهما جيداً، ثم حاول تجريبهما في سياقات متنوعة. وستندهش بالتأكيد من مفعولهما السحري.
meme @meme_1
عضوة شرف عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
العهد
•
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
جزاك الله خير على هذه النصائح ... أسال الله ان ينفع ا بها لآباء
<font face="MS Dialog"
جزاك الله خير على هذه النصائح ... أسال الله ان ينفع ا بها لآباء
<font face="MS Dialog"
الشاكرة
•
جوزيت خيراوالله يساعدنا ويعطينا قوة التحمل والصبر لتطبيقها.<IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm1.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm20.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm34.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm30.gif" border=0>
------------------
أحفظ الله يحفظك
------------------
أحفظ الله يحفظك
meme
•
جزاكم الله خير يا اخت العهد والشاكره
والله يكون في عون جميع الآباء لان تربية الأطفال صعبه وتحتاج دقه وأنا عجبتني هذه النصائح لانها واضحه وسهله وان شاء الله تفيد
وهذه التكمله الأخيره
-------------------------------
8--ابتعد عن مواقع المشاكل
إذا لاحظت أن طفلك يثير المتاعب، ويسبب المشاكل لدى اصطحابه إلى السوق، فاذهب لوحدك، (على أن يكون هناك من يراقب طفلك). إن شهراً واحداً من الابتعاد عن ذلك المكان، سيكسر الحالة السلبية، ويمنح فرصة لك ولطفلك لاكتساب أسلوب جديد.
9- انقل طفلك إلى مكان آخر
عندما يكون طفلك بمزاج سيئ، أبعده ببساطة، عن الموقف. فإذا ما كنت عند أحد الأصدقاء، أو في المطعم، أو المتنزه، وأصابت طفلك نوبة غضب، فما عليك إلا أن تحمل ابنك وتغادر المكان وبدون تردد!
إن خروجك، أو توجهك إلى مكان آخر هادئ، سيريح طفلك، فابق معه حتى يهدئ تماماً، ثم عد من جديد إلى حيث كنت.
تزخر حياة طفلك ببعض الأعمال اليومية المهمة، كارتداء الثياب، وتنظيف الأسنان، وترتيب الألعاب، والذهاب إلى الفراش، وانتباه الطفل إلى نفسه خارج المنزل.. ولا تخلو هذه الأمور، وغيرها الكثير، من بعض الإرباك أو التعقيد. وعليك، إذا رغبت بأن يقوم بها طفلك بنجاح، أن تتصرف دائما بشكل إيجابي معه، أما إذا اتخذت من الصراخ أسلوباً، فسيصبح ذلك هو الأسلوب الوحيد للتعامل مع طفلك.
10- وجههم في كل خطوة
حدد كم خطوة على طفلك أن يقوم بها في كل موقف. إن الخروج من المنزل، مثلاً، يتطلب منه أن يرتدي ثيابه، وحذاءه، وأن يذهب إلى الحمام، ويلبس معطفه، ومن ثم يغادر. رافق طفلك، في البداية، في تنفيذ الخطوات المطلوبة، وقل له بعد ذلك: "لا أستطيع أن ألبسك معطفك ولكني سأراقبك وأنت ترتديه".
11- أنعش ذاكرته
من المعروف أن الأطفال سريعاً ما ينشغلون عما يقومون به، وتأكد في هذه الحالة، أن مهمتك تذكيرهم بواجباتهم، عندما ينتقلون نشاط إلى آخر، في روتين حياتهم. فإذا كان طفلك ينسى الذهاب إلى دورة المياه لقضاء حاجته، ينبغي عليك أن تعوده على طريقة محببة، تذكره بذلك. وكلمة تذكيرية واحدة، قد تكون كفيلة بتذكيره.
12- أعط أوامر واضحة
عوضاً عن أن تقول لطفلك: "نظف غرفتك"، كن محدداً أكثر، وقل له مثلاً: "ضع المكعبات في الصندوق الأزرق، والكتب على الرف، والدمى في أسرّتها". فبالقدر الذي تكون فيه واضحاً، تجد طفلك يطيعك بسهولة.
13- قدم شروحاً واضحة
عندما تنظف أسنانك مع طفلك، ضع طفلك في الجو، أو بمعنى آخر، اشرح له ما تفعله، ولماذا. "انظر كيف أغطي كل أسناني بمعجون الأسنان، لأنني أريد أن أقضي على جميع الجراثيم فيها، والآن سأغسلها بالماء، وأتمضمض، وأبصق.. دعنا نقوم بذلك سوية".
والله يكون في عون جميع الآباء لان تربية الأطفال صعبه وتحتاج دقه وأنا عجبتني هذه النصائح لانها واضحه وسهله وان شاء الله تفيد
وهذه التكمله الأخيره
-------------------------------
8--ابتعد عن مواقع المشاكل
إذا لاحظت أن طفلك يثير المتاعب، ويسبب المشاكل لدى اصطحابه إلى السوق، فاذهب لوحدك، (على أن يكون هناك من يراقب طفلك). إن شهراً واحداً من الابتعاد عن ذلك المكان، سيكسر الحالة السلبية، ويمنح فرصة لك ولطفلك لاكتساب أسلوب جديد.
9- انقل طفلك إلى مكان آخر
عندما يكون طفلك بمزاج سيئ، أبعده ببساطة، عن الموقف. فإذا ما كنت عند أحد الأصدقاء، أو في المطعم، أو المتنزه، وأصابت طفلك نوبة غضب، فما عليك إلا أن تحمل ابنك وتغادر المكان وبدون تردد!
إن خروجك، أو توجهك إلى مكان آخر هادئ، سيريح طفلك، فابق معه حتى يهدئ تماماً، ثم عد من جديد إلى حيث كنت.
تزخر حياة طفلك ببعض الأعمال اليومية المهمة، كارتداء الثياب، وتنظيف الأسنان، وترتيب الألعاب، والذهاب إلى الفراش، وانتباه الطفل إلى نفسه خارج المنزل.. ولا تخلو هذه الأمور، وغيرها الكثير، من بعض الإرباك أو التعقيد. وعليك، إذا رغبت بأن يقوم بها طفلك بنجاح، أن تتصرف دائما بشكل إيجابي معه، أما إذا اتخذت من الصراخ أسلوباً، فسيصبح ذلك هو الأسلوب الوحيد للتعامل مع طفلك.
10- وجههم في كل خطوة
حدد كم خطوة على طفلك أن يقوم بها في كل موقف. إن الخروج من المنزل، مثلاً، يتطلب منه أن يرتدي ثيابه، وحذاءه، وأن يذهب إلى الحمام، ويلبس معطفه، ومن ثم يغادر. رافق طفلك، في البداية، في تنفيذ الخطوات المطلوبة، وقل له بعد ذلك: "لا أستطيع أن ألبسك معطفك ولكني سأراقبك وأنت ترتديه".
11- أنعش ذاكرته
من المعروف أن الأطفال سريعاً ما ينشغلون عما يقومون به، وتأكد في هذه الحالة، أن مهمتك تذكيرهم بواجباتهم، عندما ينتقلون نشاط إلى آخر، في روتين حياتهم. فإذا كان طفلك ينسى الذهاب إلى دورة المياه لقضاء حاجته، ينبغي عليك أن تعوده على طريقة محببة، تذكره بذلك. وكلمة تذكيرية واحدة، قد تكون كفيلة بتذكيره.
12- أعط أوامر واضحة
عوضاً عن أن تقول لطفلك: "نظف غرفتك"، كن محدداً أكثر، وقل له مثلاً: "ضع المكعبات في الصندوق الأزرق، والكتب على الرف، والدمى في أسرّتها". فبالقدر الذي تكون فيه واضحاً، تجد طفلك يطيعك بسهولة.
13- قدم شروحاً واضحة
عندما تنظف أسنانك مع طفلك، ضع طفلك في الجو، أو بمعنى آخر، اشرح له ما تفعله، ولماذا. "انظر كيف أغطي كل أسناني بمعجون الأسنان، لأنني أريد أن أقضي على جميع الجراثيم فيها، والآن سأغسلها بالماء، وأتمضمض، وأبصق.. دعنا نقوم بذلك سوية".
<IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm27.gif" border=0> <FONT COLOR="Teal">ما شاء الله يا meme نصائح في منتهى الجمال ولكن بعض الآباء ليس لديهم طولة البال لتفهم شخصيات وطبائع أطفالهم ليستطيعوا التعامل مع المواقف التي يواجهونها دون عصبية وبدون أن يعرضوا هؤلاء البراعم ويعرضوا أنفسهم للحرج .. </FONT c><IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm9.gif" border=0> <FONT COLOR="LimeGreen">هيا نحن في إنتظار البقية ...</FONT c>
<IMG SRC="http://www.harrythecat.com/graphics/k/cat36.gif" border=0>
------------------
القناعة كنز لا يفنى.
<IMG SRC="http://www.harrythecat.com/graphics/k/cat36.gif" border=0>
------------------
القناعة كنز لا يفنى.
الصفحة الأخيرة
لاحظ تصرفات طفلك، واشرح له ما يفعله تماماً في تلك اللحظة، مع بعض الثناء، ثم اطلب منه القيام بنشاط آخر. فبهذه الطريقة، تمنح طفلك الثقة بما يقوم به. وستجد النتيجة سحرية، إذ ستجده مطيعاً جداً، وسيلبي طلبك بكل محبة.
- "لقد خرجت من كرسي السيارة الخاص بك بنفسك.. والآن، أمسك بيدي من فضلك، ونحن في موقف السيارات قليلاً".
- "لقد أكلت الصلصة كلها كما رغبت.. حاول أن تأكل قليلا من الجبن".
- "لقد ارتديت ثياب المدرسة كلها.. ضع الآن حقيبتك على ظهرك، واحمل علبة الطعام".
2-كن قريباً من طفلك عندما تطلب منه أمرا محدداً "التحكم عن قرب"
عندما تطلب شيئاً من طفلك، اقترب منه، والمسه بلطف. لأن هذا يمنحه شعوراً بالارتياح، ويدفعه للاستجابة لك. ومن الأفضل لك أن يقترن كلامك بالفعل. فإذا أردت من طفلك أن يرتب طاولة الطعام، فلا تصدر له الأمر من الطرف الآخر من المنزل، بل عليك أن تذهب إليه، وأن تطلب منه ذلك، ومن ثم تذهبا سوية إلى المطبخ.
وعندما يتشاجر طفلك مع أخيه، أو مع أحد الأطفال الآخرين، لا تصرخ بهما كي يتوقفا عن الشجار، بل يكفيك أن تقف أمامهما بهدوء، لأن مظهرك المطمئن كفيل بأن يهدئهما.
لا شك أنك ستنجز نجاحاً أكثر عندما تضيف هذه الأساليب إلى ذخيرتك الانضباطية.. وتذكر أنك عندما تصرخ بطفلك قائلاً "لا"، أو عندما تحبس طفلك لبعض الوقت، وتتبع ذلك كنهج لك، فإن كل هذا غير مجدٍ عندما تلتمس منه الطاعة.
3- صحح مسار طفلك
اصرف انتباه طفلك عن التصرفات السيئة ووجهه إلى التصرفات الحسنة، فإذا ما أراد طفلك لمس شيء ما غير مرغوب في لمسه، ما عليك إلا أن تريه ما يمكن له أن يلمس، فإذا كان يقفز على الكنبة، مثلاً، ما عليك سوى أن تريه أين يمكن له أن يقفز.
4- أبعد الأدوات التي يسيء استخدامها
إذا كان طفلك يكتب على الحائط بأقلام التلوين، ما عليك إلا أن تأخذها منه بعيداً عن متناول يده، ومن ثم تشرح له كيف وأين يمكن له أن يستخدمها.
5- كن أنت وراء قرارات طفلك
إن من شأن السلوك السيئ الذي قد يظهره الطفل أمام الآخرين، أن يسبب لك الإرباك ويزعج الآخرين الذين يلاحظون تصرفات طفلك الفوضوية.
ولكن الاكتفاء بالطلب من طفلك بشكل مباشر أن يهدئ أعصابه، لن يجدي فتيلاً، ولن يؤدي عادة إلى تحسين تصرفاته. فإذا ما كنت تريد من طفلك أن ينزل عن طاولة الطعام، قل له: "لن أسمح لك بالوقوف على الطاولة.. هل تريد أن تنزل بنفسك، أم تريدني أن أساعدك؟". بهذه الطريقة، تكون قد زودت طفلك بإمكانيات يفتقدها للسيطرة على نفسه، وجعلته، في الوقت نفسه، يشعر وكأنه هو من اتخذ القرار بذلك.
وكثيراً ما يرمي الطفل بنفسه عندما يغضب، فما عليك إلا أن تذهب إليه، وتقول له: "لن أسمح لك بالارتماء على الأرض، هل تريد أن تقف بنفسك، أم تود بأن أساعدك أنا على النهوض؟".
6- هيّئ طفلك للحدث المقبل
عليك، قبل أي موقف جديد، كالسفر على متن الطائرة، أو حضور عيد ميلاد أحد الأقرباء، أن تصف لطفلك الحدث المقبل، وتخبره بتصرّفين على الأقل، تتوقع من طفلك القيام بهما.
قبل السفر قل له: "عليك أن تجلس على كرسيك في الطائرة، وأن تضع حزام الأمان، وهناك سوف نقرأ، ونأكل، ونلعب بعض الألعاب".
وفي المثال الآخر، ولكي تضمن من طفلك أن يتقبل، وبصدر رحب، تقديم الهدية إلى الطفل الآخر في عيد ميلاده، فما عليك إلا أن تقول له، قبل أن تذهبا: "سنذهب الآن ونشتري هدية إلى صديقك، ومن ثم ستحملها أنت، وتقدمها بنفسك له".
7- ساعد طفلك على بعد النظر
عادة ما يعيش الأطفال اللحظة ذاتها، وهم لا يفكرون بما سيحدث فيما بعد، ولهذا يصعب عليهم الانتقال بشكل سلس من حالة إلى أخرى، ولذلك من المفيد أن تشعر طفلك بالنقلة الآتية قبل خمس دقائق من أي فعل جديد. كأن تقول له: "لقد أمضيت وقتاً ممتعاً مع صديقك شادي، ولكن بعد خمس دقائق سنكون في السيارة، وسنذهب إلى محطة البترول، ومن ثم إلى البقالية". فإذا لمست من طفلك اعتراضاً على ذلك، عندما تهم بالخروج، احمله وضعه في السيارة بدون تردد، وغادروا المكان كما قلت.