فتـوونه @ftoonh_2
عضوة نشيطة
3 اشياء , اقريها , نفذيها , انشريها .. سهله مثل الموويه : )
حيى ـآ الله البنات , :)
ازيكم ان شاء الله انكم على احسن حال ..
بنات دايم اتصفح النت اقراء أشياء بعضها استفيد منها وبعضها لا..
لكن فيه 3 اشياء من يوم ما قريتها وانا دايم احرص على نفسي اني اتجنبها ..
وهي سهله وبسيطه وحنا نشوفها شي عادي بس اذا قريتي عنها بتخافين وبتقدرين تتجنبينها بإذن الله علشان ربي يرضى عليك ان شاء الله ..
ودي ان كلكم تقرونه واذا ماعندكم وقت مره ع الاقل اقري بس اللي بالاحمر : )
اول شي :
أكثر أهل النار النساء ؟ ولماذا؟؟؟
فإن النبي صلى الله عليه وسلم، قال لهنّ وهو يخطب فيهن: ((يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار)) وقد أورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، هذا الإشكال الذي أورده السائل قلن: وبم يا رسول الله؟ قال: ((تكثرن اللعن، وتكفرن العشير)) فبين النبي صلى الله عليه وسلم، أسباب كثرتهن في النار، لأنهن يكثرن السب، واللعن، والشتم، ويكفرن العشير الذي هو الزوج فصرن بذلك أكثر أهل النار .
ثاني شي :
الاغاني
ياخواتي في الله تخيلوا رصاص ( عارفين الرصاص حق المسدس أعتقد ) تخيله سايح ( منصهر ، مولع يعني ) تخييل ينصب في اذنك اللي بتسمع فيها أغاني بالله اش تتوقع بيصير فيك ،،،
اش تتوقع الحين بيصير فيك. وكل هذا ليييش عشان مغني ولا مغنية لا راح ولا جى .
، وأيضا من يسمع الاغاني كثيراً تلعنه الملائكة يوماً كاملاً والاغاني تحرم لامرين اساسيين هم:-
1- مصاحبتها الموسيقى ,,
2- الكلمات من الغزل والحب ,,
انتبهوا الله يرضى عليكم لا تضيعون انفسكم بـ اشياء بسيطه قادرين اننا نتخلص منها
ثالث شي :
المجاهرة بالمعصية
ما حكم المجاهرة بالمعصية ؟ وهل إذا كان الإنسان يسمع أغاني وسأله آخر هل تسمع أغاني فهل يجيب بالنفي من باب عدم المجاهرة بالمعصية أم بالإيجاب من باب تحريم الكذب؟
الاجابـــة جاء في الحديث قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل أمتي معافى إلا المُجاهرون ومعنى ذلك أن الذي يفعل المعصية ويُعلنها يتهاون برؤية الله تعالى له ويدعو إلى المعصية بفعله ولا يهمه رؤية من يراه من الأُمة وهو مُتلبس بهذه المعصية، وذلك كحلق اللحى وإسبال الثياب وسماع الأغاني وترك الصلاة أو التخلف عن الجماعة وشُرب الدخان وتعاطي المُسكرات أو المُخدرات وهتك أعراض الناس والسُخرية بالصالحين ونهب الأموال وأخذ الرُشا والغش في المُعاملات، فمن جاهر بمثل هذه المعاصي سقطت هيبته وجاز التشهير به ورفع أمره إلى الولاة، وجاز ذكره بفعله في المجالس والمحافل ولم يكن لعرضه حُرمة، وذلك لأنه هتك ستر نفسه، وأما إذا كان يتستر بالمعاصي فإننا نُعامله بما يظهر منه وليس لنا البحث والتنقيب عن أسراره، وإذا سأله أحدٌ عن فعل معصية فعليه أن يعترف بفعلها ويطلب من ربه التوبة ويطلب من أخيه الدعاء له والاستغفار لعله أن يتوب، ولا يجوز له أن يكذب ويُخفي ما يقوله أو يفعله فلعل من اعترف بذنبه وطلب المغفرة أن يغفر الله له.
واخيرا تذكرو .. من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ..
لا تجعلين الموضوع يقف هنا .. انشريه !
5
491
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
تابطت خيرا
•
جزاك الله خيرا
الصفحة الأخيرة